-
**الجنَّة غَاليَة؛ فَأَعِدُّوا لَهَا قُلُوبًا صَابِرَة، وَنُفُوسًا بَاذِلَة،

وَأروَاحًا مُقَاتِلَة، وَأَجسَادًا لَا تَعْرِفُ الكَلَلَ!**

-المُجَاهِد فِي سَبِيلِ الله تَجِدُهُ دَائِمًا

يُعِدّ نَفسَهُ لِيَلقَى اللهَ شَهِيدًا !

اللهُمَّ تقبَّلهم؛ وتقبَّل منهم جِهادهم ورِباطهم.

-
﴿وَيَتَّخِذَ مِنكُم شُهَداءَ﴾

«تعبير عجيب»

فالشُّهداء مُختارون!

يختارهم الله من بينِ المُجاهدين

ويتخذهم لنفسه؛ فما هي بخسارة

إنّما هو تكريم واختصاص وتمييز واصطفاء.

-
تَعَلَّمْ أَنَّكَ فِي الدُّنْيَا عَابِرٌ خُلِقْتَ لِتَعْمَلَ لَا لِتَبْقَى

فَإِنَّمَا الحَيَاةُ سَفَرٌ قَصِيرٌ وَالعَمَلُ الصَّالِحُ زَادُ الْمُسَافِرِ

فَلا تَغُرَّنَّكَ زَخَارِفُهَا وَاجعَل لِقَاءَ الحَقِّ غَايَةَ مَطلَبِكَ!

-
نَسأَل اللهَ أَن نَلقَاهُ وَلَيسَ لِمُسلِمٍ حَقٌّ عِندَنَا.

- الشَّيخ مُحَمّد خَيري - سدّده الله -

-
قصيدة ( أسرِجْ خُيُولك)

شيخنا صَالح العُصَيمي - حفظه الله -

-
في الوقتِ متَّسعٌ، وفيكَ عزيمةٌ

والدَّربُ ممتدٌّ، وأنتَ شبابُ!

- عُلُوُّ هِمَّةِ الشَّبابِ!
«شَبابٌ ذَلَّلُوا سُبُلَ المَعالي
وما عرفوا سوى الإسلامِ دِينا
إِذا شهدُوا الوَغَىٰ كانوا كُمَاةً
يَدُكُّونَ المعاقِل والحُصُونا
وإن جنَّ المساءُ فلا تراهم
مِنَ الإشفاقِ إلّا ساجِدينا»

[هاشم الرِّفاعي]

-
أكرم الحتوف

قتلٌ بالسيوف!

-
الجِهادُ عِزٌّ،

وَجِراحُ الأُمَّة لَا تُندَمِلُ إِلَّا بِالجِهادِ،

وَلا تُفتَحُ البِلَاد إِلَّا بِالجِهاد !