﴿قُل يا عِبادِ الَّذينَ آمَنُوا اتَّقوا رَبَّكُم لِلَّذينَ أَحسَنوا في هذِهِ الدُّنيا حَسَنَةٌ وَأَرضُ اللَّهِ واسِعَةٌ إِنَّما يُوَفَّى الصّابِرونَ أَجرَهُم بِغَيرِ حِسابٍ﴾

والمرء لا يُريد سوى أن يعيش أيامًا هادئةً
تخلو مِن نوبات الحزن المفاجئة
وأن يُحقق أحلامه التي يسعى من أجلها
وأن تمضي الأيام في سلام

اذكُرونا بدَعوةٍ ياكِرام، سَلوا الله لنا التّوفيق والسّداد والقَبول، وأن يُكلّل مَسعانا بالنّجاح والتّيسير?*?***

أردُّ على السؤالِ بحمد ربي
ولكني على مالايُرامُ

‏"فوَّضتُك أمري وحيرتي وشتاتي فوَّضتك الأبواب المُغلقة التي مفاتيحها بين يديك، والأمور الصعبة التي تيسيرها هينٌ عليك، فوَّضتك الطرق التي لا أعلم نهايتها والمسافات التي لا أعلم حجمها، فوضتك سعادتي فلا تجعل همًّا يشقيني ولا خوفًا يرهقني."