بينه ومادرو لجروح تعبتنه
بعدنا صغار والذاكرة خانتنه
نكابر علحزن ونضمهة دمعتنه
ويجينا الليل وتبلش مصيبتنه

" انت تَستاهل حد عَارف قيمتك مُش
حد بَتحاول تَثبت له قَيمتك .

بَسمع أغاني
و أَنا مَليش نفس
بَس عشان صوته يَبقى أعلى مِن صَوت افكاري
و مَسمِعش نفسي ..

تدري بيه اتنفسك تخنكني ليش

وطي الناس و أرفع المزيكا

ماترهملي الشوية
أنا الرافض سما وگيعان
شتجيب انته شتخلي؟

بعَدنة بأول الرحلة. ورضيتّ. بگاع
وخَسرت الچان رايَد للسما يودَيك ...

لم أر نظرات الحُب الحقيقيه إلا على عتبات المقابر ،والمستشفيات ،نحن أناس لانتذكر من نحبهم إلا في النهايه.