امنحني القدرة على رؤية الرحمة المبطّنة في كل ما قسمت، وعلى اكتشاف اللطف الخفيّ في مكتوبك الذي حكمت، وعلى اﻻمتنان لك، أن يبقى قلبي مُمتنًّا شاكرًا زاهِدًا في القنوط كما علّمتهُ دائمًا أن يفعل.

ربّ السّعة واليُسر والسلام اجعل بيوتنا رحبةً بالحبّ والإيمان، متّسعةً بالتوفيق والرّضا، هانئةً آمنةً في الشّدائدِ والمضائق.

اللهم أبدل قلقنا سكينة ، وهمّنا انشراح ، وخوفنا طمأنينة ، وضيقنا فرح ، وعُسرنا يُسر ، وضعفنا قوة.

اللهم شعور موسى عليه السلام، حين جاءه الرد باردًا مُنهمرًا يسيرًا منك "قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ" اللهم أطعمنا جميعًا لذته.

‏يارب وإن نسينا، وإن غفلنا، نحن شاكرون لك وحامدون على كل التفاصيل التي تضعها في حياتنا ، على كل الطُرق التي تيّسرها لنا، على كُل الأبواب التي تفتحها لنا ، على الأشخاص في حياتنا.. على كل صغيرة وكبيرة لك الحمد يا الله.

اللهم أرحنا بعد التعب وأسعدنا بعد الحُزن ، وكافئنا بعد الصبر ، اللهُم إنا نعوذ بك من وحشة الدُنيا وكدرها.

لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له ، له الملكُ ، وله الحمدُ ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ ، لاحولَ ولا قوةَ إلا بالله العليِّ العظيمِ ، سبحان اللهِ وبحمده ، والحمدُ لله ، ولا إله إلا اللهُ ، واللهُ أكبرُ.

امنحني القدرة على رؤية الرحمة المبطّنة في كل ما قسمت، وعلى اكتشاف اللطف الخفيّ في مكتوبك الذي حكمت، وعلى اﻻمتنان لك، أن يبقى قلبي مُمتنًّا شاكرًا زاهِدًا في القنوط كما علّمتهُ دائمًا أن يفعل.

ربّ السّعة واليُسر والسلام اجعل بيوتنا رحبةً بالحبّ والإيمان، متّسعةً بالتوفيق والرّضا، هانئةً آمنةً في الشّدائدِ والمضائق.

‏لا توجد نفسٌ تضيق إلا وبذكر الله إتسَعت
‏سبحانّ الله وبحمده ، سبحانّ الله العظيم .