‏كان الشيخ سمير مصطفى -فك الله أسره-
‏يقول:
‏إنما ينصرهم الله هناك ، بتضرعكم فى محاربكم هُنا ..

= ‏فاخلصوا الدعاء وتوبوا إلى الله
‏فلا يُؤتون من قِبلنا!
_

-
**تقولُ إحداهُنَّ:

تسابقتُ أنا وصديقتي في حِفظ جُزء عَم، والتي تحفظُ أولًا تحضر لها الثانية هديَّة ..**

أحببتُ الفكرة وبدأت بهمَّة عالية، وخلال أسبوعينِ حفظته وأنا التي فزتُ وأحضرت لي مسبحةً وشوكولا هديَّةً، وبعدها تسابقنا علىٰ جزء تبارك، وأنا التي فزتُ وأحضرت لي هديَّة خِمار، وهكذا إلىٰ أن وصلنا لخمس أجْزاء، بدأت أشكُّ في الأمر كيف كل مرة أنا أفوز! مع أن همتهَا عالية!
عندما سَألتها ضحكت وقالت: قراءة المزيد ??????????

-
أن نقول ذات صَباح:

"قَد جاءَ نَصرُ اللَهِ وَالفَتحُ
وَشَقَّ عَنّا الظُلمَةَ الصُبحُ."
اللـهُمَ غَزة.??

`
يقول ابن القيّم -رَحِمَه اللّه-:
"لا يزال المرء يعاني الطاعة حتى يألفها ويحبها، فيُقيض اللّٰه له ملائكة تؤزه إليها أزًا، توقظه من نومه إليها، ومن مجلسه إليها."
ـ

"من المؤسف أن الإنسان الذي يفيض على من حوله، كرمَ نفسٍ، وحُسنَ خُلق، قليلاً ما يشعر به حتى أقرب الناس إليه، إلا حين يُفقَد، فإذا فُقِدَ رُئيَ مكانه الفارغ!‏

ما أجمل أن يأتي الشكر والامتنان والاستحسانُ في وقته، (وما عند الله خيرٌ وأبقى)."?

‏"إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا"

يقول السعدي رحمه الله في تفسير الآية:
‏إن العبادة التي تنشأ في جوف الليل، ‏هي أشد تأثيرًا في القلب، وأبين قولًا لفراغ القلب مِن مشاغل الدنيا. ?

-قيام الليل.

قال رجل : «اللهم إني أسألك تمام النعمة!»

فقال سيدنا النبي ﷺ : «وهل تعلم ما تمام النعمة؟»
قال : «لا»

قال ﷺ : «تمام النعمة فوزٌ من النار ودخول الجنة» ♥️

يا ربّ ")!

-

﴿إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ﴾

أي: يوصل بره وإحسانه إلى العبد من حيث لا يشعُر.

_ تفسير السّعدي.

يأتي المرء محملاً بهزائمه ومخاوفه
يرتمي في حضن أحبائه
فيتلاشى خوفٌ تلوَ آخر
عناقٌ واحد !
ضيقٌ .. حدوده ذراعين
لكنه يتسع لقلبي وأحزاني?.
_

كان من دعاء النبي ﷺ: اللَّهُمَّ إِنّا نعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوّلِ عَافِيَتِكَ، وَفجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ.