"يا ربّ تُب علينا من إضاعة الوقت، ونسيان المهمة، وترك الهدف والغاية". ")?****

"من أحَب أن يُختم له بخير، فليُحسن صحبة القرآن".

#ورد_السماع ?

‏"لا يزالُ المؤمن يُقبل على القرآنِ حتى يجد فيه سلواه، وأُنْسَه، وثباتَ أوتادِ الإيمانِ في قلبه".

#افتح_مصحفك ?

ليلة ثقيلة في غزة ارتقى فيها أكثر من 100 شهيد وحركة نزوح لا تتوقف.

وليالٍ ملمحمية في السودان يخوض فيها الجيش السوداني قتالًا شرسًا ضد الدعم السريع.

يا رب ارحم ضعفنا واجبر كسرنا

"أَدوَمُهَا وإِنْ قَلّ".
مِنْ أعظمِ القواعد التى قَررها النبىُّ ﷺ فى أثرِ دوامِ العملِ على قِلَّتِه..

هذه القاعدة تخفف عنك الهموم والضغوط، وتصاحبك فى رحلة ممتعة وغير مكلفة ليزدهرَ ربيعُ أمانيك.

فالنجاح لايتعلق بِالكَمّ، وإنَّما بالاستمرار..
وقبل ذلك كله إخلاصٌ واستعانة بالله.

انوِ الخير وحدد لنفسك أوراد يسيرة من القرآن والسُّنة والقراءة والعلم النافع وكل ماينفعك واستمر عليها ومع مرور الوقت ستجد فرقًا كبيرًا..

فإنما السيل اجتماع النقط!

-د/حنان فؤاد.

"لا شيء يُريح القلب المُتعب أكثر من سماع آيات القـرآن، ولم يبقَ في هذا العالم طمأنينة أعظم مِن علم الإنسان أن ربَّه هو الله الرحمن الرحيم". ")?

#ورد_السماع ?

‏يشتدُّ على المؤمن أن ينعى أهل الإسلام، وهو يعجز عن دفع ما حلَّ بهم، ويُخفِّف ألمه علمه بأنَّ الحكم لله، وهو مطلعٌ على عباده، ولا يُردُّ بأسه عن القوم الظَّالمين، وسوط نقمته واقعٌ بحكمته سبحانه، وله عنده أجلٌ، فيدعو بالفرج للمصابين، ويسعى بما يقدر في الدَّفع عن المنكوبين.

-صالح العُصيمي

ماتنسوش أسرى سوريا من دعواتكم
وأسرى المسلمين :")

فيه كتير مصيرهم مجهول لحد الآن
لا أحد إلا الله يعلم عنهم شيء

فيه سجون كتير لسه مخفية
فيه سجون كتير تحت الأرض

فيه أخبار كتير متداولة كمان بخصوص سجن صيدنايا
بس فرق الدفاع المدني بيقولوا الأخبار أول بأول
فـ حاولوا تتحروا الدقة قبل نشر أي خبر
عشان أعصاب الناس مبقيتش متحملة إشاعات ")

ادعولهم كتير هم لسه فيه حاجة للدعاء
خصوصا اللي مصيرهم مجهول دلوقتي
ماتنسوش أسرى المسلمين والمستضعفين في كل مكان.

نزل القرآن ليُثبّت قلبك، فتشبث به!

#ورد_السماع ?

من الأسباب الشرعية في تحقيق النصر: الإكثار من الدعاء، وطلب النصر من الله، والتوكل عليه؛ قال الله تعالى: {الذين قال لهم الناسُ إن الناسَ قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل}

-‏الشيخ عبدالعزيز ‌الطريفي⁩