القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 2 months ago
هذا الملف الذي بين يديك، إنّما هو جهد المُقلّ، جُمع ورُتب ليسهل تناقله ونشره، وفيه ماتراه من مواد مرئية ومسموعة ومكتوبة، تُعين على الاستعداد لرمضان وإعداد العدّة لاستقباله، فاقتبس منه ضياء لروحك وزاد لطريقك يعينك على الوصول -بعون الله- ✨
-
تذكير بقراءة سورة الكهف والإكثار من الصلاة على النبي ﷺ
يقول ابن القيم لو صلّى العبد على النبي ﷺ بِعَدَد أنفاسه لم يكن موفّيًا لِحقِّه..
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد 🌿
-
" المنشغل بالقرآن -خاصة- لا يجد وقت فراغ في يومه، ولا يقتله الملل، يبدأ يومه بالقرآن، وما أن ينتهي من عمله وواجباته؛ حتى يُقبل بشوق على التلاوة مرة أخرى، ثم ينتقل للحفظ، ومنه للمراجعة، ومنها لقراءة التفسير، وهكذا ينقضي وقته، رغبة وحبًا في العيش مع القرآن ??" .
-
"فرَحك بالقرآن عِبادة! ?️?
فافرح كُلّما وُفِّقت لِتلاوة سُورة أو حِفظ آية أو إتقَان حرفٍ أو تثبِيت جُزءًا..
أفراحك بالقُرآن لا تنتهِي إنّما هِي مُمْتدّة من هُنا إلى أن تلقَى الله.. فهنيئًا لك"
-
"كل الذين صاحبوا القرآن في شتّى لحظـاتهم وفي مُختلف حالاتهم الشّعوريّة أدركوا بحق أن العيش الحقيقي هو ما كان بصحبة القرآن، يواسي الأحزان، ويُرتّب فوضى القلوب، ويبارك بالمسرّات، ويهدي الحائر إلى سواء السّبيل، فما ظنّك بعبدٍ لازم كلام ربّه واهتدى بهديهِ واستضاء ببصائره؟"
- صباحكم إقبال على القـرآن ?*?***
-
"الصادقُ في أخذِهِ للقرآن يمتَحِنُ نفسه في مثل هذه الأيّام، أيّام الامتحانات والضغوطات، فإن كان ثابتًا في ورده ويُسابِقُ السّاعات لإنهائه؛ فما أفلحه وأنجحه، وإلّا فليُراجِع نفسه، ولا يَتِمُّ له هذا إلّا بعيشِه مع القرآن واستشعار فضله..
فيا يارب.. مُنَّ علينا من واسع فضلك وجودك!"
-
"الصادقُ في أخذِهِ للقرآن يمتَحِنُ نفسه في مثل هذه الأيّام، أيّام الامتحانات والضغوطات، فإن كان ثابتًا في ورده ويُسابِقُ السّاعات لإنهائه؛ فما أفلحه وأنجحه، وإلّا فليُراجِع نفسه، ولا يَتِمُّ له هذا إلّا بعيشِه مع القرآن واستشعار فضله..
فيا يارب.. مُنَّ علينا من واسع فضلك وجودك!"
-
"الورد القرآني يمسح عن القلب كلّ تعب ووهنٍ وهمّ، وهو ترياق الفؤاد، ومن أجلّ النعم التي يُعايشها المؤمن في حياته؛ أن يُقبل على كلام ربّه ليأنس به، فيؤنسه الله بكلامه، ويجبره بكلامه، ويهديه لأحسن السّبل، ويأخذ بيده إلى طريق النّور، فيزداد العبد عبوديةً وارتقاء كلما تزوّد من القرآن?"
- وردكم ?
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 2 months ago