🔹 مع اقتراب رمضان ورغبة النساء في الصلاة في المساجد.

🔸 العلامة الألباني رحمه الله :

" يضاعف أجر صلاة المرأة في جماعة المسجد كما يضاعف للرجل بسبع و عشرين و في المسجد النبوي بألف و في المسجد الحرام بمئة ألف.

أما لو أرادت المرأة أجرًا أكثر من ذلك كله فلتصلي في بيتها
لقوله ﷺ: "و بيوتهن خير لهن. "

[ سلسلة الهدى و النور الشريط {270}]📚

قال فضيلة الشيخ الهمام محيي السنة وناصرها قامع البدعة ورادها عمدة أهل السنة وإمامهم الغواص في مسائل الأصول شيخنا الوالد أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله تعالى :

...مِنْ حَقِّ الزوج إمساكُ زوجته في المسكن الشرعيِّ اللائق بها، ولا يَحِلُّ لها أَنْ تَخْرُج إلَّا بإذنه، وإِنْ خرجَتْ بغيرِ إذنِه كانت ناشزةً، عاصيةً لله ورسولِه صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّم، مُسْتَحِقَّةً للعقوبة.
غير أنَّه لا ينبغي له أَنْ يمنعها مِنْ زيارةِ أبوَيْها أو عيادتِهما، وعليها أَنْ تُمرِّض المريضَ منهما إذا تَعذَّر وجودُ مَنْ يقوم بذلك وإِنْ لم يَرْضَ الزوجُ ولم يأذن؛ إذ لا يَحِقُّ له أَنْ يمنعها مِنَ الواجب ولا يَأْمُرَها بقطيعةِ الرَّحِمِ.
___
الفتوى رقم 129

#إفشاء_أسرار_الحياة_الزوجية

قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :

إن ما يفعله بعض النساء مِن نقل أحاديث المنزل والحياة الزوجية إلى الأقارب والصديقات أمر محرَّم،

ولا يحل لامرأةٍ أن تفشي سرَّ بيتها أو حالها مع زوجها إلى أحدٍ من الناس.

قال تعالى:
"فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ للغيب بما حفظ اللَّهُ".

? فتاوى إسلامية (3 / 2123/212).

?|?
خطب رجـل إلى قوم فقــال أحـدهم: إن عرفت حق المرأة زوجناك ، فقـال: حقها أن لا يُنسى ذكرها ، ولا يُهتك سترهــا ، و لايحوجها إلى أهلها .
فقالت المرأة : زوجوه ".

?مُحاضرات الأدباء / الراغب الأصفهاني( ٢٣٢/٢)