**ماهي العِبارة التي ترددها عندما تضيق بك الحياة ؟

فربما البعض بحاجتها الآن..**

قوة الاستمتاع بالحياة تتجلى عندما:
• تستبدل التذمر بالتقبل.
• تستبدل اللوم بالتصالح.
• تستبدل التحسر بالرضا.
• تستبدل المقاومة بالتسليم.
• تسبدل مراقبة الناس بمراقبة تفكيرك والوعي بأين يتجه.
• تستبدل أي شعور سلبي يملأ قلبك بحب الله والتعلق به سبحانه.

حافِظ...
على عذوبة روحك النقيّة،
بعيداً عن أكدار الحياة، تلك الروح التي تجعلُك تجد الفرحة في أبسط الأشياء،
وتجعلك ترى الجمال في كل شيء من حولك، في الأشخاص والأحداث، والمواقف؛
فهي روح تُكسِب صاحبها السعادة والهناء،
لأنها تنهل في جذورها من ينابيع
الصِدق، والطُهر، والصفاء.

في داخل كل قلب ..!
يوجد عالم اكبر من الواقع توجد …
رواية وخيبة وخوف وضحكة ودمعه ،،
واخبار وأسرار  لا يراها احد ولا يحكي عنها لآحد
ولن يشعر بها الا حاملها فهناك اشياء …
خلقت لتبقى في القلب ..
فقط ولايشملها قانون الفضفضة !
ويبقى في القلب شي لا يعلمه الا رب كل شي ..!

‏الجميل في الحياة ..
أن تنفرد بذوقك وأسّلوبك, وقناعتك
وتّترك لهم التشابه …

‏والله على كل شيء شهيد..
بهدوء تام،وعقل صاف،وقلب بعيد عن المشاغل،تأمل هذه الآية،وعش معها حرفاًحرفاً..
لاشيء يغيب عن الله جلَّ في علاه..
حزنك، ألمك، همك، جرحك، طموحك، هدفك، كل تفاصيل حياتك تحت نظر الله فلما الحزن..
اجعل هذه الآية سلواناً لك في كل تفاصيل حياتك..

بين الفهم والوهم حرف
وَ بيـن الداء وَ الدواء حرف
وأن حروف الألم هي نفسها حروف الأمل
وعلينــــــــا أن نختار طريقنـــــــا
حتى نكون مؤهلين لـِخوض معارك الحياة بـِحلوها ومرها
وَ هما طريقان لا ثالث لهما
إما حب أو حرب
وَ إما فهم سليـم أو وهم سقيم
وإما دواء محيي أوداء مميت.

خمس[لا] لتكن أمامك
لااتغضب ،وصية سيد البشر سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
لاتحزن ،ماض فات وانتهى ولن يعود
لاتقارن، عند الخالق رزقك ومصيرك
لاتقلق،مستقبلك مكتوب قبل أن تخلق
لاتسخط،إرضى بالقضاء والقدر كله خير
إن طبقتها ستكون سعيدبحياتك رابح بآخرتك.

من أسرار السعادة :
الرضا بما قدّر الله فيما مضى ..
والتفاؤل بما سيأتي ..
والاستمتاع بما لديك الآن ..
وعدم التعلق بما في يد غيرك .
كن راضياً ، متفائلاً ، مستمتعاً .

الحياة الجميلة :
ذكر الله..والتفكر في نعمه عليك.. والعزيمة على الخير والإحسان ..واستقبال الحياة بقلب متفائل .