مرحباً لطيفك الجميل وقلبك الحنون ومشاكتك اللطيفه وحبك الذي ملئ قلبي واشعرني بالسعادة ..
مرحباً لروحك المنهكه بأمور الدنيا ..

لااعلم ماذا اقول او اعبر تمنيت لو اني اكتب لك الكثير لكن اعجز عجز تام عن التعبير كل مااريد ان افصح عنه لا اعلم ماذا اكتب عنك او اقول ،وقد لا اجد كلام يوصفك بوصف يليق بقدرك وقد يكون الكلام لايعطيكي حقك من التعبير ، لانك شيء لايعبر عنه بالكلام احدث ربي عنك كثيراً ولكن لا استطيع الحديث هنا، فتليق بك جميع صفات الجمال وجميع مفردات المدح والثناء .. يليق بك كل شي رائع ومميز وجميل في هذه الحياه?

انت احد ملائكة الارض ، وغيوم تجمل السماء ونجوم مضئية رائعه في سماء مظلم. اعشق كل تفاصيلك،❤️

س اقول لك كل عام وانت بخير وسعيد دائماً قلباً وقالباً عقلاً وشعوراً كل عام وانت تحقق جميع امانيك بالحياه ?❤️

دعوت الله ان يجعلني ارى السعادة ولا ارى الحزن يقرب الي طول ماكنت حياً .. وان يجعل سنتي الجديده كلها خير وسعاده وتحقيق للأمنيات ❤️

دمتي لي يا انا محدش يستحق الكلام غيري?❤️
2025 let's go ❤️?

هناك في عقلي يتصدر غباء المشهد..
وهناك في قلبي يتصدر غباء كل المشاهد.!

تأمل يا صاح، كم من طالب خرج من محراب الجامعة، ملفوفًا بثوب النجاح، ومكللًا بأكاليل الدرجة، لكنه جوفٌ فارغ، حافظ لا فاهم، يرتدي قناع العلم وهو من جوهره خاوٍ؛ تخرّج في السطور ولم يتخرج في النور.

يغمره الزهو ويحتفل بالورق الذي لا وزن له في ميزان الخبرة، يطوف بين الناس كمن يظن نفسه غيثًا، وهو في الحقيقة كالصدى يتردد في فراغٍ بلا أثر. يمضي وقد أغفل أن العلم ليس شعارًا، بل مسارًا. ينسى أن العالم يكرّم القادر، لا الحافظ، وأن الحياة سوق من لا يعرف كيف يعرض نفسه فيه، سيظل متفرجًا.

إنه ابن التعليم الميت، مغلقًا على قوالب حُشيت في ذهنه بلا روح، كلماتٌ مرت في ذهنه كمرور الريح على وجه صخرٍ جاف.

في النهاية، يحتفي بلحظة الانتصار الظاهري، لكنه في الحقيقة ضحيةٌ للتعليم الناقص، طيفٌ في قافلة العظماء المدّعين، مُصنفًا ضمن الفاشلين.

‏الحقيقي ينجو دائمًا بطريقةٍ ما، النوايا الصادقة تصل مهما كانت بطيئة.

وأنا لا يُعجبني ما يُعجِب الجميع، ولا يلفت انتباهي ما يُشير الناس إليه، ولا يُغريني أي شيء أو شخص إلا إذا اقتنعت أنا به، فدائمًا أبحث عن المُختلف وإن كان بسيطاً، وأنجذبُ للمُنفرد بذاته ولو كان بعيداً، وقناعاتي دائماً أنني لا أسير خلف القطيع لأنهل مما نهلوا منه، بل أنا في عين نفسي قطيعٌ ولا ينهل مني إلا من ترك الجميع لأجلي، أنا لست مغروراً، ولست أشبه أحداً، لكنني بإيمان راسخ ويقينٍ تام أنني وإن كنت لا أملك ما في حوزة غيري، لكنني أستحق.
لنرتقي

‏سلاماًٌ على الذين إن خاننا التعبير لم يخنهم الفهم وإذا أفسدنا مفرداتنا أصلحو نواياهم

عاد غريباً كما كان، رُبما كان غريباً طوال الوقت وأنا من اختلقتُ الألفة .

غالباً لا يأتي للعيادات النفسيه المرضى بل ضحاياهم

ذلك الشخص الصامت يفهمك اكثر من هؤلاء المتحدثون

كشخص ضاعت صفحاته الاولى والاخيره لا اعلم اين انا

وجدتني عند المنتصف المريب!!