من **واجبات الآباء نحو الأبناء:

_اختيار الأم الصالحة.

_اختيار الاسم الحسن.

_تعليمهم أمر دينهم.**

صبروا على حسني مبارك ثلاثين عاما لإصلاح الأوضاع الاقتصادية في مصر، وفي أول أسبوع من دخول مرسي لقصر الحكم صاح أولئك الخانعون: نريد يا مرسي كشف حساب بما أنجزته في الأسبوع الأول لإصلاح أوضاع البلاد!
وصبروا على الأسد وابنه ٥٤ عاما لاستعادة الجولان ولم ينبسوا ببنت شفة، وفي أول يوم وصل فيه الثوار إلى دمشق قالوا للناس على سبيل التحريض: لمَ لا يذهبون لتحرير الجولان وإنقاذ غزة؟! ثم قالوا بعد ثلاثة أيام بأن هؤلاء الملتحين قد أثبتوا أنهم (ص ه ا ي ن ة) لأنهم لم يتجهوا فورا إلى الجولان!
برأيكم ماذا نسمي هؤلاء؟ ومن أين جاؤوا؟! ولمَ يبغضون كل ما هو إسلامي؟!

زينو ياسر محاميد.

حلب مفتاح دمشق*??*،
ودمشق مفتاح القدس*?? *بإذن الله تعالى.

"يموتُ الحُبُّ والحَنانُ بعدَ الأمّ"

لا أَحدَ يحبّك كأمّك, ولا أَحدَ يَحنُو عليك كأمّك, ولا أَحدَ يحترق ليُنيرَ لك كأمّك, ولا أحدَ يخاف عليك كأمّك, لا حُضنَ يملؤه الحنانُ كحُضن الأمّ, ولا يَدَ ألطُف من يد الأمّ, ولا قلبَ كقلب الأمّ, ولا رقّةَ أرقُّ من الأمَ, لا دِفءَ يُقارب حنانَها, ولا لِينَ يُجاور عطفها, ولا عطرَ يُسامي شَذاها, تموتُ ليَحيَى ولدُها, وتَفنى ليَبقى ضناها, حملتك في بطنها, وألقمتك ثديَها, وأرضعتك لبنَها, كم سَهِرَت لتنامَ أنت, وتألّمت لترتاحَ أنت, وصَبرَت لترضَى أنت, مرضُك أشدُّ عليها من مرضها, فَرَحُك فَرَحُها, وحُزنُك حُزنُها ... كم أحنُّ لأقبّل قدمَي أمّي, وكم أشتاقُ لحُضن أمّي, لتحنو علي أمّي, لأناديها يا أمّي, لأبكي على صدرها وأقول: فدتكِ روحي يا أمّي, رضاكِ يا أمّي, أنا يَتيمُ الحبِّ والحنانِ من بَعدِك يا أمّي, كلُّ إنسانٍ وإن كبر سيبقى طفلَ أمّهِ, اللهمَّ ارحم أمّي وأبي (ربِّ ارحمهما كما ربّياني صغيراً)

العلامة الشيخ نضال آله رشي الحنفي

استعدوا ياسوريين لأعظم سجدة شكر لله تعالى على ما أنعم ...... بيننا وبين النصر سويعا *??*??****

درعا تلبس الثوب الأخضرر*??*?*✌️***

?المجاهدون على أسوار مدينة حمص لتحريرها..
دعواتكم ?*??*??****