للتواصل @Gggslbot
مرحبا بكم في قناة مسلسلات نتفليكس الاصلية✅
نقوم في نشر اكثر من مسلسل في اليوم
للاعلانات @PpFFBOT
قناتنا الاخرى للافلام? @Qaflam
لطلب المسلسلات✅ @netflix239bot
القناة الرسمية لمسلسل أبو العروسة الموسم الثالث علي تيليجرام?
- بوت تحميل من الأنستا ومن جميع مواقع التواصل الإجتماعي: ✅ .
- بوت التحميل من التيك توك: @EEEBOT
بوت التحميل من الأنستا: @xxzbot
- بوت التحميل من اليوتيوب: @EMEBOT
- ? ? .
- للتمويل: @NNEEN
قال ابن شبة في تاريخ المدينة [٣/ ١٠٢٤]:
حدثنا أبو عاصم، عن عوف، عن أبي رجاء: أن عمر، وعثمان رضي الله عنهما كانا يعاقبان على الهجاء.
ورواه ابن أبي شيبة في المصنف [٢٨٩٧٠]: حدثنا معاذ، عن عوف، عن أبي رجاء: أن عمر، وعثمان كانا يعاقبان في الهجاء.
فائدة في الباب: جاء في مسائل الكوسج للإمام أحمد وابن راهويه رضي الله عنهما [٣٣١٤]: قلت: ما يكره من الشعر؟
قال: الهجاء، والرقيق الذي يشبب بالنساء، وأما الكلام الجاهلي فما أنفعه.
قال رسول الله ﷺ: [إن من الشعر حكمة].
قال إسحاق: كما قال. اهـ
[الصحيح المسند من آثار الصحابة في الزهد والرقائق والأدب]
قال ابن أبي شيبة في المصنف [٢٤٨٤٢]:
حدثنا وكيع، عن شعبة، عن قتادة، عن سعيد بن المسيب، قال: قال عمر:
ضَبٌّ أحب إليَّ من دجاجة.
[الصحيح المسند من آثار الصحابة في الزهد والرقائق والأدب]
قال ابن أبي شيبة في المصنف [٣٥٨٥]:
حدثنا ابن عيينة، عن إسماعيل بن محمد بن سعد، عن عبد الله بن شداد، قال:
سمعت نشيج عمر وأنا في آخر الصفوف في صلاة الصبح وهو يقرأ: ﴿إِنَّمَاۤ أَشۡكُوا۟ بَثِّی وَحُزۡنِیۤ إِلَى ٱللَّهِ﴾.
[الصحيح المسند من آثار الصحابة في الزهد والرقائق والأدب]
[نقل معنى الوحي أشد تواترًا من نقل لفظه]
قال ابن القيم:
معرفة مراد المتكلم تحصل بالنقل المتواتر، كما حصل العلم بأنه قال ذلك اللفظَ بالنقل المتواتر، فإنَّا نعلم أن قوله: ﴿وَلِلَّهِ عَلَى اَلنَّاسِ حَجُّ اُلْبَيْتِ﴾ [آل عمران: ٩٧] متواترٌ نَقْلُ لفظِه ونَقْلُ معناه عن الرسول، ونعلم أن المراد بالله ربُّ العالمين، وبالنَّاس بنو آدم، وبالبيت الكعبة التي يحُجُّها النَّاس بمكة، كما علمنا بالتواتر أن الرَّسول بلَّغ هذا الكلام عن الله. وكذلك نعلم بالتواتر أن قوله تعالى: ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ اَلَّذِي أُنزِلَ فِيهِ اِلْقُرْآنُ﴾ [البقرة: ١٨٤] المراد به هذا الشَّهر الذي بين شعبان وشوال، وأن القرآن هذا الكتاب الذي بين دَفَّتَيِ المصحف.
وكذلك عامَّة ألفاظ القرآن، نعلم قطعًا مرادَ الله ورسوله منها، كما نعلم قطعًا أن الرَّسول بلَّغها عن الله.
فغالب معاني القرآن معلومٌ أنها مراد الله؛ خبرًا كانت أو طلبًا، بل العلم بمراد الله من كلامه أَوضَحُ وأَظهَرُ من العلم بمراد كل متكلمٍ من كلامه؛ لكمال علم المتكلم، وكمال بيانه، وكمال هُداه وإرشاده، وكمال تيسيره للقرآن حفظًا وفهمًا، وعملًا وتلاوةً.
فكما بلَّغ الرَّسولُ ألفاظَ القرآن للأُمة بلَّغهم معانيَه، بل كانت عنايته بتبليغ معانيه أعظمَ من مجرَّد تبليغ ألفاظه؛ ولهذا وصل العلم بمعانيه إلى مَن لم يَصِلْ إليه حِفْظ ألفاظه. والنقل لتلك المعاني أشدُّ تواترًا وأقوى اضطرارًا، فإن حِفْظَ المعنى أيسرُ من حفظ اللفظ، وكثيرٌ من النَّاس يعرف صورة المعنى ويحفظها، ولا يحفظ اللفظ، والذين نقلوا الدِّين عنه علموا مراده قطعًا لمَّا تلا عليهم تلك الألفاظ.
ومعلومٌ أن المقتضى التَّام لفهم الكلام الذي بلَّغهم إيَّاه قائمٌ، وهم قادرون على فَهْمِه، وهو قادر على إفهامهم، وإذا حصل المقتضى التَّامُّ لَزِمَ وجود مقتضاه.
وبالجملة فالأدلة السَّمعية اللفظية قد تكون مبنيَّة على مقدِّمتين يقينيتين:
إحداهما: أن النَّاقلين إلينا فَهِمُوا مراد المتكلم.
والثَّانية: أنهم نقلوا إلينا ذلك المراد، كما نقلوا اللفظ الدَّالَّ عليه.
وكلا المقدِّمتين معلومةٌ بالاضطرار، فإن الذين خاطبهم النَّبي ﷺ باسم الصَّلاة والزَّكاة والصَّوم والحجِّ والوضوء والغسل وغيرها من ألفاظ القرآن في سائر الأنواع من الأعمال والأعيان والأزمنة والأمكنة وغيرها، يُعلم بالاضطرار أنهم فَهِمُوا مراده من تلك الألفاظ التي خاطبهم بها أعظمَ من حفظهم لها.
وهذا ممَّا جرت به العادة في كلِّ مَن خاطب قومًا بخطبةٍ، أو دارسهم علمًا، أو بلَّغهم رسالةً: أن حِرْصَه وحرصهم على معرفة مراده أعظمُ من حرصهم على مجرد حِفْظ ألفاظه.
ولهذا يضبط النَّاس من معاني المتكلِّم أكثرَ ممَّا يضبطونه من لفظه، فإن المقتضي لضبط المعنى أقوى من المقتضي لحفظ اللفظ؛ لأنه هو المقصود، واللفظ وسيلة إليه، وإن كانا مقصودين فالمعنى أعظم المقصودين، والقدرة عليه أقوى، فاجتمع عليه قوة الدَّاعي وقوة القدرة وشدة الحاجة.
فإذا كانوا قد نقلوا الألفاظ التي قالها الرسول مبلِّغًا لها عن الله، وألفاظه التي تكلَّم بها يقينًا؛ فكذلك نقلهم لمعانيها، فهم سمعوها يقينًا، وفهموها يقينًا، ووصل إلينا لفظها يقينًا، ومعانيها يقينًا.
وهذه الطَّريقة إذا تدبَّرها العاقل علم أنها قاطعةٌ، وأن الطَّاعن في حصول العلم بمعاني القرآن شرٌّ من الطَّاعن في حصول العلم بألفاظه.
ولهذا كان الطَّعن في نقل بعض ألفاظه من فعل الرافضة، وأمَّا الطَّعن في حصول العلم بمعانيه فإنه من فِعْل الباطنية الملاحدة، فإنهم سلَّموا أن الصَّحابة نقلوا الألفاظ التي قالها الرَّسول، وأن القرآن منقولٌ عنه، لكن ادَّعَوْا أنَّ لها معانيَ تخالف المعاني التي يعلمها المسلمون، وتلك هي باطن القرآن وتأويله.
وقول القائل: «الأدلة اللفظية لا تفيد اليقين» دِهليز إلى مذهب هؤلاء، ومرقاة إليه، لكن الفرق بينهما أنه يقول: لا أعلم مراد المتكلم بها، وهم يقولون: مراده هذه التأويلات الباطنة».
[الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة]
حدثنا محمد بن منصور، ثنا علي بن المَضاء، ثنا هشام بن بَهْرام، قال: سمعت المُعافى بن عمران، يقول: القرآن كلام الله غير مخلوق.
قال هشام: وأنا أقول كما قال المُعافى.
قال عليٌّ: وأنا أقول كما قال هشام
قال محمد بن منصور: وأنا أقول كما قالوا خمسين مَرَّة.
قال أبو سعيد: وأنا أقول كما قالوا سبعين مرَّة.
قال القرشي: وأنا أقول كما قالوا.
قال الأزدي: وأنا أقول كما قالوا عدد أيام الدهر من أوَّلِه إلى آخره، وبه ألقى الله عز وجل ورسوله ﷺ.
قال أبو روح: وأنا أقول بعدد من يُبصر، ومن لا يُبصر.
وقال شيخنا أبو عبد الله: وأنا أقول بعدد جميع الخلائق.
[الرد على الجهمية للإمام أبي سعيد عثمان بن سعيد الدارمي]
قلت: وفي هذا دليل على أن أهل الحديث لا يُحدثون إلا بما يعتقدون، فرواة الخبر وهم؛ هشام بن بهرام، وعلي بن المضاء، ومحمد بن منصور والدرامي لم يخالف أحدٌ منهم خبر المُعافى وإنما وافقوه، ورجال إسناد الكتاب عن الدارمي وافقوا خبر المُعافى ولم يخالفه أحدٌ منهم، وهم؛ أبو عبد الله محمد بن إسحاق بن إبراهيم القرشي، وأبي روح، والأزدي، وأبو عبد الله محمد بن عبد الله بن محمد المذكر الهروي.
لمن الملك اليوم؟!
سأل رجلٌ أبا الهُذَيل العلَّاف المعتزلي البصري عن القرآن؟ فقال: مخلوقٌ
فقال له: مخلوقٌ يموتُ أو يُخلَّدُ؟ قال: لا، بل يموتُ.
قال: فمتى يموتُ القرآن؟! قال: إذا مات من يتلوه فهو موتُه.
قال: فقد مات من يتلوه، وقد ذهبت الدنيا وتصرَّمت، وقال الله عز وجل: ﴿لِّمَنِ ٱلۡمُلۡكُ ٱلۡیَوۡمَ﴾، فهذا القرآن، وقد مات الناس؟ فقال: ما أدري. وبُهِتَ.
[شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي]
فالله المتكلِّم أولًا وآخرًا، لم يزل له الكلام، إذ لا مُتكلِّمَ غيره، ولا يزالُ له الكلامُ إذ لا يبقى مُتكلِّمٌ غيره، فيقول: ﴿لِّمَنِ ٱلۡمُلۡكُ ٱلۡیَوۡمَ﴾ أنا الملك، أين ملوك الأرض؟ فلا يُنكر كلام الله عز وجل إلَّا من يريد إبطال ما أنزل الله عز وجل.
[الرد على الجهمية لأبي سعيد عثمان بن سعيد الدارمي]
ذم عبد الله بن مسعود التحديث من صحف بني إسرائيل
قال أبو عُبيد: ثنا محمد بن عبيد، عن هارون بن عنترة، عن عبد الرحمن بن الأسود، عن أبيه قال: أصبت أنا وعلقمة صحيفةً، فانطلقنا بها إلى ابن مسعود رضي الله عنه وقد زالت الشمس أو كادت تزول، فجلسنا بالباب. فقال للجارية: انظري من بالباب؟ فقالت: علقمة والأسود، فقال: ائذني لهما. فدخلنا فقلنا: هذه صحيفةٌ فيها حديثٌ حسنٌ، فقال: هاتِها، يا خادم هاتي الطَّسْتَ واسكُبي فيه ماءٌ.
فجعل يمحوها بيده، ويقول: ﴿نَحۡنُ نَقُصُّ عَلَیۡكَ أَحۡسَنَ ٱلقَصَصِ﴾ [يوسف: ٣]. فقلنا: انظر فيه، فإن فيها حديثًا عجيبًا، فجعل يمحو ويقول: إنَّ هذه القلوب أوعية فاشغلوها بالقرآن، ولا تشغلوها بغيره.
[شواهد القرآن لأبي عبيد القاسم بن سلام]
قال أبو عُبيد: ثنا إسماعيل، عن مُجالِد بن سعيد، عن الشَّعبيّ قال: جاءت امرأةٌ إلى شُرَيح تُخاصِمُ في شيءٍ، قال: فجَعَلَت تبكي. فقالوا: يا أبا أُميَّة: أمَا تَراها تبكي؟! فقال: قد جاء إخوةُ يوسفَ ﴿أَبَاهُمۡ عِشَاۤءࣰ یَبۡكُونَ﴾ [يوسف: ١٦].
[شواهد القرآن لأبي عبيد القاسم بن سلام]
قال أبو عُبيد: ثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن أبي رجاء، عن الحسن قال: ذُكِرَ لنا أنَّ نبيَّ الله ﷺ قال: «لولا كَلِمةُ يوسف ما لَبِثَ في السِّجنِ طُولَ ما لَبِثَ»، قوله: ﴿ٱذۡكُرۡنِی عِندَ رَبِّكَ﴾ [يوسف: ٤٢].
قال: حدثنا إسماعيل، عن يونس، عن الحسن قال: قال نبي الله ﷺ: «رحم الله يوسف، لولا كلمته ما لبث في السجن طول ما لبث».
قال: ثم يبكي الحسن، ويقول: نحن إذا نزل بنا أمرٌ فَزِعنا إلى الناس.
[شواهد القرآن لأبي عبيد القاسم بن سلام]
للتواصل @Gggslbot
مرحبا بكم في قناة مسلسلات نتفليكس الاصلية✅
نقوم في نشر اكثر من مسلسل في اليوم
للاعلانات @PpFFBOT
قناتنا الاخرى للافلام? @Qaflam
لطلب المسلسلات✅ @netflix239bot
القناة الرسمية لمسلسل أبو العروسة الموسم الثالث علي تيليجرام?
- بوت تحميل من الأنستا ومن جميع مواقع التواصل الإجتماعي: ✅ .
- بوت التحميل من التيك توك: @EEEBOT
بوت التحميل من الأنستا: @xxzbot
- بوت التحميل من اليوتيوب: @EMEBOT
- ? ? .
- للتمويل: @NNEEN