**عن أبي سعيد رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال:
"مَن استَيقظَ مِن اللَّيلِ وأيقظَ امرأتَهُ فصلَّيا ركعتَينِ جميعًا كُتِبا مِن الذَّاكرينَ اللَّهَ كثيرًا والذَّاكراتِ"

📚اخرجه أبو داود .
🌸💧**

أحتاج دعواتكم الصّادقة
يا رِفاق
‏لطفًا دثّروني بها🫀🫀🫂

"اللهُمَّ راحَة طويلة،
فرحٌ قريب وقلبٌ راضي🫀*🌿".*

﴿۞ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا﴾

هل بعد هذا الوعد من خوف أو قلق؟!
إذا استغفرت وتُبت فإن ذنوبك إلى مغفرة ولو بلغت عنان السماء،
فأبشر بالمغفرة، والرضوان، والفلاح، والنجاح من أرحم الراحمين سُبحانه.

أنا وأنت نقع في الذنب بعد الذنب فنتوب، فيقبل الله توبتنا إذا صدقنا،
إن التوبة طوق نجاة لنا،
وفرصة سانحة وبركة سابغة،
وباب رحمة مفتوح.
- د. عائض القرني.

- القارئ: طارق العُمري.

﴿وَءَاخَرُونَ ٱعۡتَرَفُوا۟ بِذُنُوبِهِمۡ خَلَطُوا۟ عَمَلࣰا صَـٰلِحࣰا وَءَاخَرَ سَیِّئًا عَسَى ٱللَّهُ أَن یَتُوبَ عَلَیۡهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ رَّحِیمٌ﴾

❖ قال السعدي - رحِمّه الله:
”المخلط المعترف النادم الذي لم يتب توبة نصوحاً، تحت الخوف والرجاء وهو إلى السلامة أقرب، وأما المخلط الذي لم يعترف ويندم على ما مضى منه ولا يزال مصراً على الذنوب فإنه يخاف عليه أشد الخوف“.

- القارئ: أنس المالك.

-
ما أقعَدَكَ عن الذِّكر وقد علمتَ أنه يُثقِّلُ الموازين؟!

- سُبحَان اللّٰه .

- الحَمدُ لِلّٰهِ .

- لا إله إِلَّا اللّٰه .

- اللّٰه أكبر .

- سُبحان اللّٰه وبحمدِه .

- سُبحان اللّٰه العظِيم .

- لَا حَوْل ولَا قُوَّةَ إِلَّا باللَّهِ .

- أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ .

- اللهُمَّ صلِّ وَسَلِم وَبَارِك عَلىٰ نَبِيَنا مُحَمّد .

- لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبحَانكَ إِنّي كُنْتُ مِنْ الظَالِمِينَ .

- اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ الْقُلُوبِ ، صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ .

- لَا إلَه إلّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءِ قَدِيرِ .

- الْحَمْدُ لِلَّهِ ، حَمْدًا كَثِيرًا ، طَيِّبًا ، مُبَارَكًا فِيهِ ، مُبَارَكًا عَلَيْهِ ، كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى .

- حَسبيّ اللّٰه لا إِلهَ إِلّا هُوَ عَليهِ توكَلتُ وَهُوّ ربُّ العرشِ العَظيم .

- ياحَيّ ياقَيوُم بِرحمَتِكَ ٲستَغِيث ٲصلِح لي شأنِي كُلّه ولا تكِلنِيّ ٳلى نفسيّ طرفة عَين .

ماذا يشرع للحائض من العبادات، وكيف تنظر المسلمة لهذا الأمر بتسليم وإيمان ورضا؟

ماذا يشرع للحائض من العبادات، وكيف تنظر المسلمة لهذا الأمر بتسليم وإيمان ورضا؟