سُئل الإمام أحمد :
متى يجد العبد طعم الراحة ؟

فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة.

كان الثمن غاليا ..
كلفني أي شيئ وصلت اليه اليوم الكثير ..

-
لَيست فَقط غَزة مَنْ تُؤلمنا ، ‏تُوجعنا إدلِب ، وتُدمي قُلُوبنا السُّودان! ، ويُفجِعْ صُدورَنا حال المسُلمين فِي كُلِّ البلاد ، هذهِ البِلاد الجَريحة التِي مَا فتِئَتْ تَمسحُ دمَاءها وحدَها ، وتُطبِّب جِراحَها وَحدَها ، وتُواجِهُ مَكْرَ الكافِرين وتخاذُل العالم أجْمَع وَحدها ، كانت أيضاً تُنادي يوماً بإِسمِ الإسلامِ والإنسَانيَّة ولكنَّها "معَ الأَسف" لَم تلقَ مُجيباً ، ..
"مَن خذلَ سُوريا والسُّودان ولَم يَنصُر الإسلام فِي كُلِّ مكان لنْ ينصُر غزَّة." .)!"

صفحة محمّد الساروت ⤴️ ابن أخت عبد الباسط الساروت تقبّله الله

-
لَا يَستَطِيعُونَ إدخَالَ قَارُورَةِ مَاءٍ إلَى غَزَّة العَطشَى ، لَـٰكِنْ لَا بَأسَ بِإهدَارِ المَاءِ فِي الشَّوَارِعِ بِسَفَاهَةٍ وَتَفَاهَةٍ لِمُلَاحَقَةِ التِّرِند!…
"إنَّ لله وإنَّ إليهِ راجِعون"

(وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ) = توصيفٌ شرعيٌّ لمُصطلح (التريند) في أغلب أحواله…

اللَّهُمَّ أبرم لهذه الأمَّةِ أمرَ رُشدٍ يعزُّ فيهِ أهلُ طاعتِك ويذلُّ فيهِ أهلُ معصيتِك ويؤمرُ فيهِ بالمعروفِ ويُنهى فيهِ عن المنكر وتعلو فيهِ السُّننُ وتموتُ البـُدَع وتُذاعُ الحشمةُ والعفافُ وتُكسرُ رايـةُ الفجورِ والسُّفورِ والاستهزاءِ بالدّيـنِ…اللهُمَّ أُمَّتي...

.. من يريد قراءة الكتاب pdf ❤️‍🩹

يعتقِدُ الأطفال أننا نُعانِقهم لأجلهم .. لكننا نعانقهم لأجلنا ..
في كلِّ مرّة أعانق بها " خديجة " وهي ابنة اختي الكبرى .. أشعر وكأنّي كنت بحاجة لذلك العِناق .. الطفلة الوحيدة التي أشعر وكأنها تُشبِهني وتفهمني وتُحبُّني جدا .. لدرجة أنّي أول من تعانقه وأول من ترتمي في حضنه وأول من تبحث عنه في غياب والدتها .. وهي لا تتعدى الثانية من العُمر .. خديجة قطعة من قلبي .. بل ماخذة كل قلبي ..

كان المسجد بعيد جدا على بيتِ والدي وهو شاب .. كان في السادسة عشرة من عمره أو أقل قليلا..
يقول لنا " كنت أتنقّل مسافات طِوال حتى أصل للمسجد صباحا ولا تفوتني صلاة الفجر .. وليس هذا فقط ، كان يضطر أن يمُرَّ على المقبرة كل صباح حتى يصل .. تخيلوا !! مع ظلمة الليل وقرص البرد .. وبُعد المسجد وغياب الهواتف التي قد توقظك .. ومع ذلك كان يصلي بالمسجد ..
ما عذرنا أنا وأنت ؟
اللهم احفظ أبي وبارك في عمره وارزقه الجنّة .. اللهم ارزقه الجنّة .. اللهم ارزقه الجنّة
من يحبني يدعوا لأبي وأمي ولا ينساهما من دعاءه ..

أتدرون أن أسامة ابن زيد قاد جيش بأكمله وهو في السادسة عشرة من عمره

قال رسُول اللهِ-ﷺ- «إِنَّ فِي الْجُمُعة لساعةٍ مَا دعا اللهُ فيهَا عبدٌ مُسلمٍ بشيءٍ لا استجابَ لَه».