روايتي

Description
ارشيف الروايات

@all_riwayat

طلبات كتبكم او الإنضمام لنا

@Riwaiat_bot

لُمّ يَڳِنً أِلًتُقًلًيًدَ يّوُمَأً أٌفَضِلَ مَنِ أِلًأٌصَلٌ ?



تم الانشاء في 12/1/2017
Advertising
We recommend to visit

القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75

Last updated 1 year, 3 months ago

القناة الرسمية لابن بابل
الحساب الرسمي الموثق على فيسبوك: https://www.facebook.com/Ibnbabeledu?mibextid=ZbWKwL

الحساب الرسمي الموثق على يوتيوب :https://youtube.com/@iraqed4?si=dTWdGI7dno-qOtip

بوت القناة ( @MARTAZA79BOT

Last updated 1 month ago

القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.

((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))

Last updated 1 day, 5 hours ago

4 years, 6 months ago

قروووب القناه الجديد ??

#عزووونا بالاشتراكات ??
https://t.me/joinchat/AAAAAFaXclIsuovGqPdx-A

#اكبر_قروب_دردشه ✌️

6 years, 4 months ago

السجن أن فعلتها .
هزت رأسها بلا : بل سأبقى في الاستجواب ليومين .. وبعدها سأواصل حياتي انا و ويندي ... ثم التفتت إلى ابنتها التي كانت تزحف هنا وهناك قائلة : صحيح ويندي ؟؟ ..
سمعت الطفلة أمها التفتت اليها و لوحت بيدها و هي تضحك

التفتت إلى زوجها قائلة : هل رأيت إنها توافقني الرأي .

بينما رفع حاجبه مستنكرا : تبقين ليومين ... ستستعملين ذريعة الدفاع عن النفس ؟؟
ضحك عليها مطولا .. و أردف .. من الأبله الذي سيصدقك ..

ابتسمت بمكر وبدأت التمثيل .. وصار صوتها مرتجفا و ضعيفا ووقفت الدموع بعيينيها .. وضعت يدها بفمها : سأقول .. سيدي المحقق .. لقد كان زوجا صالحا .. لا أعرف ما الذي .. دهاه في ذلك الوقت ..
والكلام يضيع بين شهقاتها ..

لقد انقض علي بقسوة وثبتني على الجدار ... و بدأ يخنقني بيديه .. ولم يكن لدي خيار سوى أن أمسكت بالمزهرية .. وضربته بها ..

ووضعت يدها على فمها .. وبعد لحظة مسحت دموعها و عادت لوجهها الأول .. أمام رائد الذي تصلب مدهوشا ..

نهض من مكانه وتوجه .. نحو الملابس قائلا : الأفضل أن ارتب ملابسي بنفسي .

6 years, 4 months ago

منزل رائد :-
وقف أمام منزله بتعب .. له الحق في ذلك فقد كان منشغلا طول الليل .. عبر الحديقة بسرعة و فتح الباب ... دخل ... نظر يمينا ويسارا ...
-- يا إلهي ما هذا الهدوء .. تقدم خطوه إلى الأمام ليمنعه شيء من الأسفل عن الحركة ... نظر إلى الأسفل ... التقت عيناه الحالكتان بعينيها الجميلتين . و هي تحكم بيديها الاثنتين على ساقه . وتستند بها للوقوف ... صوتها الناعم خرج مرددا : بابي .. و خرجت ضحكة لطيفة من فمها ..

انحنى .. ورفعها عن الأرض و هو يضحك : هذا رائع صرتي تتسلقين ... هذا صحيح لقد أتى بابي ..
أمسكت بشعره الأسود تجره وتشده شدا ...
- اللعنة .. لا تعذبيني من الآن .
تقدم حاملا طفلته إلى غرفة المعيشة ... وجدها تجلس بين كومة من الملابس تقوم بترتيبها ...
- لينا .. حبي كيف حالك ..
انتبهت لقدومه .. أزاحت خصلاتها الحمراء عن جبهتها .. رفعت رأسها وتنهدت بعمق .. : ها قد أتيت يا بات مان ... أين اختفيت ...
تقدم نحوها و انحنى مقبلا جبهتها ... : حبي .. الاستجواب ممنوع .. .

أدارت عينيها بسخرية : هذا رائع .. يجب على أن لا أسأل عن الأماكن التي يختفي فيها زوجي لأيام و لاسابيع ..

وضع ابنته على السجاد المفروش و تسطح على الأريكة المقابلة لمقعد زوجته .. قائلا بتعب و هو يغمض عينيه : نعم .. لا يجب عليكي السؤال ... فقط اهتمي بملابسي و بسلامتك ..

ضحكت بخفة .. قائلة : حسنا .

فتح عينيه و اعتدل جالسا .. كأنه تذكر شيئا : .. عزيزتي .. قرأتي عناوين صحف اليوم .. جميعها تتحدث عن حارس الأمن الذي وجد مقتولا أمام مستشفى خاص ..

ردت بعدم اهتمام .وهي ترمي أحد القمصان بوجهه : لا ولكن عنوان صحف الغد سيقول .. امرأة قتلت زوجها لأنه لا يساعدها بترتيب الملابس .
رد عليها باستنكار : ستدخلين

6 years, 4 months ago

- يجب أن تشخصي نفسك جيدا .. ف انتي ليس لك مشاعر لأجرحها ..

- حقا ؟؟ قالتها وضربته بحقيبتها على وجهه ...

أمسك وجهه بألم ونظر اليها مصدوما وفمه مفتوح لآخره .. التفتت ليليان و يوشيدا قائلة : هل سنبقى هنا أم نتحرك .. ؟؟ اعطتهم ظهرها و سارت خارجا .. تبعتها ليلي بسرعة .. بينما كريس يمسح وجهه بغيظ ... ربت يوشيدا على ظهره بخفة : صديقي .. هذه الضربة ستترك ندبة .. الأفضل أن تعالجها سريعا ...
التفتت كريس نحوه بغضب .. فسار يوشيدا مبتعدا : حسنا حسنا .. ساصمت ..

تنهد بانزعاج وسار خلفهم .

6 years, 4 months ago

وهو يضغط على أسنانه : لقد وصلنا قبل ساعة ... و بدلا من أن تستقبلينا على المدرج ... انت تجلسين هنا وكأنك أحد المسافرين ..

أمالت رأسها لتنظر خلف ظهره وهي لا تزال جالسة : وصلتم؟ فتحت عينيها بدهشة .. يوشيدا سان .. ظننت انك ستأتي في خطوط طوكيو .. لم أتيت مع هذا الغوريلا ..

أجاب الآخر و هو يتحدث الانجليزية بطلاقة : لقد اضطررت للذهاب إلى موسكو أولا .. لتعزية السيد كريستوفر . وصادف انه كان في مطار موسكو يستعد للمجيء لبريطانيا . وكان هناك مقاعد شاغرة أيضا فقطعت تذكرة و جئت معه ..

هزت لميس رأسها بتفهم . اجابته وهي تحول نظراتها إلى كريستوفر : لا بد انك عانيت طويلا حتى أتيت إلى هنا .

- لا يا آنسة .

تنهد كريس بانزعاج : غوريلا ؟؟ ... شكرا على اللقب الجديد ..

لميس وتقف منتصبة : إنه أفضل من زرافة .. على أي حال .. لم تاخرتما هكذا إن كنتما وصلتما قبل ساعة حقا

أدار عينيه بغيظ : تعرفين اني سأضيع بمجرد النزول في هذا المكان .

- ليس ذنبي أن حسك بالاتجاهات معطل
-حسي بالاتجاهات ليس معطلا ... إنه مطار هيثرو ... من لا يضيع فيه؟.

-رفعت كتفيها و قالت بسخرية انا لم اضع فيه ..

راقب يوشيدا جدالهما لبرهة .. ثم حول نظره ل ليلي .. : آنسة ليليان كيف حالك

ابتسمت بهدوء : انا بخير وانت .

- سأكون بخير بعد أن يتوقف هذان عن النقاش ..
كريستوفر : انتي مهملة ... كيف استلمتي هذه الوظيفة أساسا ؟؟

لميس و هي تشير إلى نفسها باستنكار : انا ؟؟ ... لعلمك سيد غوريلا .. جميع رؤساء مراكز الأمن في العالم يتمنون أن أكون عميلة لديهم ..

كريستوفر ينظر إليها باستصغاار : حقا ؟؟... متعجرفة مثلك ههههههه .. لا أعتقد

رفعت حاجبها تتظاهر بالحزن وتضع يدها على صدرها : لقد جرحت مشاعري أيها الغوريلا ..

6 years, 4 months ago

قدمته لها وهي تسألها : هل وصل .
هزت الأخرى رأسها بلا و هي تحتسي الكوب ...
تنهدت بانزعاج : إذن ليلي ... كيف كانت الولايات المتحدة ؟؟

أدارت عينيها باستياء : إن الوضع فيها سيء بكل معنى الكلمة .... فقط ابقي لوحدك في الشارع بعد منتصف الليل ...
لميس وهي تضحك : أراهن انك لن تبقي حية حتى الصباح .

- ليس هذا وحسب ... تجار الممنوعات يمارسون نشاطهم بحرية في منتصف النهار . نفس الشيء لتجار الأسلحة أيضا ... نعتقلهم .. فيطلق سراحهم بذريعة نقص الأدلة .. نتخلص من مجموعة لتظهر أخرى ... إنه كابوس .

لميس وهي تحرك كوبها بشكل دائري : حرب الممنوعات هاه ؟ إنها أسوأ من مجموعة القتلة المأجورين .

- هذا صحيح .. قالتها ونظرت إلى المدرج .. وهتفت : لميس .. انظري لقد وصل.

- حسنا .. هل نذهب ونستقبله أم ماذا ..

قالت بتململ : لا .. انا متعبة لقد وصلت الى هنا قبل ساعتين وبدلا من أن أذهب لاستريح . ارغمتني على البقاء في المطار .. لا وأيضا ارغمتني على الوقوف .. لنجلس في أحد المقاعد حتى يأتي وحسب ..
لميس وهي تضحك : حسنا لا بأس في ذلك ..

جلستا في أحد المقاعد تتجاذبان أطراف الحديث ...
بعد وقت ليس بقصير تقدم نحوهما رجلان .. أحدهما متوسط الطول ذو شعر أسود .. عينان سوداوان تلحظهما بوضوح خلف عدسات نظارته .. تتسطر ملامح الشرق الأقصى على وجهه بوضوح .. يرتدي بدلة سوداء .. والآخر غربي .. ذو شعر بني و عيون خضراء .. فارع الطول و ضخم الجثة

وقف الرجل ذو الشعر البني أمام لميس .. و الشرار يخرج من عينيه ..

لاحظت وجوده فرفعت رأسها تنظر إليه ...ومن نظرات المعرفة إلى نظرات السخرية .. نظرت إلى ساعة يدها و قالت بصوت منزعج : .. من الواضح انك كنت تركب سلحفاة روسية وليس طائرة روسية ..

أجابها بحنق :

6 years, 4 months ago

الساعة
9:30

منزل جواد :-
تألم وهو يمسك جرحه بعد أن ضرب الباب بعضده محاولا فتحه .. ولكن بلا فائدة .. سمع ضحكات نبيل من الخارج والمفتاح بيده .. يرميه إلى الأعلى ويلتقطه مجدداً ... . تنهد بانزعاج وتقدم نحو الباب
: أيها المعتوه افتح الباب ..
نبيل وهو يضحك : انا لا أعرف عما تتحدث .. لما لا تحاول إدارة المقبض ؟

صرخ بغضب وهو يضرب الباب بيديه : أيها الغبي ليس هناك مقبض ..

: أنت متأكد ؟؟ لم لا تبحث عنه جيدا ...

: لست مضطرا لأن ابحث .. إنه باب ..

نبيل بسخرية : إذن لا داعي لأن تتعب نفسك .. فأنت لن تستطيع الخروج .. ضحك بسخرية و هو يلعب بعلاقة المفتاح ..

أدار عينيه محدثا نفسه " هذا المغفل .. وكأنه لا تنقصني تلك الدكتاتورية " ...

تنهد وهو يجول في الغرفة يميناً و يسارا .... يتفحص بعينيه الغرفة كل جدرانها مزخرفة .. شعر بالقرف ( يكره الألوان المختلطة ) ... وبها عدد كبير من اللوحات أيضا ... مشى حولها متلمسا الجدران بيديه .. . جلس على السرير بيأس ( لا مخرج )

عليه فقط الجلوس و الانتظار ..

9:35
مطار هيثرو لندن :-
( جاء وقت ثرثرتي ^^)
نوع المطار : عام
المالك : شركة خدمات المطارات البريطانية
المشغل : شركة مطار هيثرو المحدودة ..
يخدم : لندن

مطار لندن هيثرو ..هو مطار دولي يقع غرب العاصمة البريطانية و يعد أكبر مطارات لندن .. وثالث أكبر المطارات ازدحاما من حيث عدد المسافرين .وتبلغ مساحته 12.14 كيلو متر مربع . ( انتهت ثرثرتي )

هناك الكثير من المسافرين ... من كل دول العالم ..

وقفت قرب زجاج صالة الانتظار .. تنظر إلى المدرج تراقب الطائرات التي تهبط ببطئ .. حولت نظرها إلى ساعتها ... متمتمة : في أي لحظة الآن .

رفعت نظرها لتبصر لميس قادمة ومعها كوب من القهوة .

6 years, 4 months ago
We recommend to visit

القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75

Last updated 1 year, 3 months ago

القناة الرسمية لابن بابل
الحساب الرسمي الموثق على فيسبوك: https://www.facebook.com/Ibnbabeledu?mibextid=ZbWKwL

الحساب الرسمي الموثق على يوتيوب :https://youtube.com/@iraqed4?si=dTWdGI7dno-qOtip

بوت القناة ( @MARTAZA79BOT

Last updated 1 month ago

القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.

((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))

Last updated 1 day, 5 hours ago