بكلّم عمر ابني ١١ سنة video call وفجأة لقيته اتوتّر وقالي: بابا اقفل اقفل!

قولتله: في إيه يا عمر؟!

قالي: معلش بس اقفل ضروري وهبعتلك رسالة.

قفلت لقيته باعتلي بيقولي الآتي:

"معلش يا بابا علشان البنت الصغيرة جارتنا اللي باباها  مات جاتلنا وخوفت لتضايق لو لقيتني بكلّم بابايا وهيّا معندهاش أبّ"

أنا بجدّ بشكر ربّنا من صميم قلبي إنّه أعانني أنا وزوجتي نربّي عيال نبيلة في زمن كاد يختفي منه "النّبلاء"!

• طارق عبد الفتاح.

أخي الحبيب أختك غير المتزوجة كن لها سندا، كن رجلا لها لا عليها، كن حنونا عطوفا عليها،
فوالله لا يحب لك الخير بعد أمك مثلها ولن تجد مثلها _ حتى وإن تزوجتَ_ أسعدها وأدخل السرور على قلبها بالمال قدر المستطاع وبالكلام دائما، الأخت الواحدة أحن من عشرة إخوة، وإن لم يُكتب لها الزواج لا تنظر إليها ولا تسمعها كلاما قاسيا، أشعرها أنك سندها الوحيد وحبيبها الأول والأخير.

أختك المتزوجة لا تنسها ، للأسف بعض الشباب ما إن تتزوج، وكأنه صكّ بيع ،لا يسأل عنها ولا يطمئن ولا باتصال، لا تكسر عينها أمام زوجها وأهله، هي تفتخر بك أشعرها أنك سندها الدائم فلا يتجرأ على الإساءة إليها.
أخواتكم أخواتكم يا شباب.

- من قناة حامل المسك

{وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا ۖ قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ}

الله أكبر!

لنجاح الزواج،
‏لا يتطلب الأمر منزلاً واسعاً أو أثاثاً فاخراً أو خدمًا وسفراً ومجوهرات.

‏إن الأساس الحقيقي لنجاحه يكمن في الاحترام المتبادل وحسن المعاشرة. فنجاح الحياة الزوجية ليس في مظاهرها الخارجية،
‏بل في عمق الروابط التي تجمع القلوب.

د.جاسم المطوع

عندما تفتح التليفزيون تجد امرأة نصف عارية، مما يُصَعِّد من توقُّعات الرجل، ويزيد من آماله ورغباته، "فيريد الرجل من زوجته أن تكون إحدى ملكات الإغراء، كما يحاول جاهدًا أن يكون هو أيضًا أحد ملوك الإغراء"، فينتج عن ذلك إصابة الزوج وزوجته بالإحباط وعدم الإطمئنان!
ليس هذا وحسب، إذ تساهم شركات "التجميل" في هذا التصعيد، مما يزيد من توقعات الذكور الجنسية بشكل دائم، مما يضطر "الإناث" إلى استهلاك المزيد والمزيد من مستحضرات التجميل، لأجل تلبية تلك التوقعات!

- د. عبد الوهاب المسيري.

كما ذهبت "ناعومي وولف" في كتابها (خرافة الجمال - كيف تستخدم صورة الجمال ضد النساء) إلى نفس ما ذهب إليه المسيري، إذ تقول:
لقد أصبحت المرأة في هذا العصر مسجونة بغير وعي ولا إدراك بفعل خرافة الجمال، فإننا نكون قد جانبنا الصواب بالقول إن الجمال يعتمد على الحواس فقط، بل يعتمد أيضًا على جانب شعوري يجمع بين العقل والروح.
إن الناظر للحراك النسائي في سوق الشراء والإستهلاك يدرك من الوهلة الأولى أن وراء ذلك " هوس الجمال" بغرض الظهور مهما كلف الأمر.
صارت المرأة مخنوقة ومكبلة بفعل الثقافة الصورية التي يضع الإعلام معاييرها ويُصدّر المشاهير من الممثلات والفنانات والمطربات والراقصات ورموز السيدات من الطبقة الثرية.
فقد صارت المرأة تبحث عن جسدها في أجساد الممثلات وعن خصرها في خصور المغنيات.
فتطارد النساء هذه المعايير المزيفة وتلهث وراءها دون أي وعي وإدراك بأنَّ ما يعرضه الإعلام ما هي إلا أشياء مزيفة بعيدة عن الواقع، فقد سُلَّط عليها الإضاءات والألوان وأدوات التجميل والخداع والزيف السينمائي.
فما أن ترى المرأة تلك النماذج التي يصدّرها لها الإعلام حتى تبحث بعشق عن جمال تلك الصورة المثالية وذلك الجسد الأفلاطوني.
هذه المعايير المزيفة خلقت في أذهان النساء نمطًا وشكلاً معينًا للجمال جعلتها لا ترى نفسها جميلة مهما كانت جميلة؛ لأن ما تبحث عنه في معايير الجمال هو في الأصل غير واقعي = من نسج الخيال.
وتضيف أن وزن الجسم المثالي والشكل المثالى لا يمكن تطبيقه واقعيًّا، وهذا يفسّر سبب الإضطراب الغذائي عند كثير من النساء، وسبب الاكتئاب المتكرر والانتكاسات الحادة بعد وأثناء كل رجيم غذائي.
فقد صارت المرأة بفعل الإعلام كالسلعة تُباع وتُشترى كباقي الأشياء وقيمتُها في ذلك جمالها وشبابها فإن عَلا زاد سعرها وإن هبط رخصت.
إنَّ الهوس الغير عقلاني في مطاردة الجمال من جانب المرأة والذي يوهمها به الإعلام ما هو إلا تأخير لموعد الخيبة التي تنتظرها حين ينطق جسدها ووجهها الحقيقي كلمته بعد أن يكون الزمن قد سرق من عمرها سنوات.
ويؤدي ذلك بالتبعية إلى خنقها اجتماعيًا واقتصاديًا وسياسيًا، فتصل إلى كُره الذات الناتج عن الفشل المحتوم للوصول للصورة المثالية لمطاردتها لمعايير شبحية غير واقعية ولا وجود لها إلا في إبداعات منتجي الأفلام ومحترفي تعديل الصور.
وهذا الذي سبق له تأثيره على الرجال أيضًا، فقد أصبح الرجال الآن لا يرون الجمال في نساء الواقع لأنهم يقارنونهن بمعايير مزيفه تطل عليهم في الإعلام وتصدره لهم الأفلام.

منقول

أخي ربّ الأسرة:
ما لم تكن هناك ضرورة ملحة فلا تكلف زوجتك بالتواصل مع السباك والنجار والكهربائي ومدرس الأولاد وكابتن النادي ومحفظ القرآن والسائق الذي يوصل الأولاد.
وإذا كان ذلك لمرة عارضة فهيّن، أما التواصل المستمر فكارثة.
لا تعرض زوجتك للفتن واحفظ سمعها وبصرها وقلبها عن الفتنة.
فإن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وكم من كوارث حصلت بسبب كثرة التواصل الذي يزيل الكلفة فتحدث الألفة.

-عمرو شاهين

? | اهرب بنيَّ من الأحزان، ولا تعلِّق قلبك إلَّا بالرَّحمن، فلا يؤنس وحشتك سوىٰ القرآن، ولعلَّ هذه القناة تساعدك يا إنسان، استمع لأروع التِّلاوات من هنا ?⬇️⬇️

? | https://t.me/joinchat/AAAAAFUYldGr-kZcOIh9Pw

• لا إلَٰه إلَّا أنت سبحانك إنِّي كنت من الظَّالمين ??

• || BY : T.me/Barq_List

عصابات الاحتلال المدعومة غربيا وعربيا تقوم بمصادرة الجلابيب وأغطية الرؤوس "الإشاربات" من الأسيرات في سجن الدامون في حيفا وتستبدلها ببدلات رياضة بدون حجاب.
هل يُعقل أن يمر هذا الخبر كباقي الأخبار؟! يعني هذه العصابات اللعينة لم تكتفِ بشلالات الدماء، بل انتقلت الآن إلى التعرض لأعراض المسلمين وكشف أستار نسائهم. ومع ذلك تجد الخونة المجرمين يخدمون عصابات الاحتلال ويستمرئون أن يكونوا نعالاً لها! أذلهم الله ولا متعهم بدنياهم.
وتجد من بني جلدتنا وبين صفوفنا مَن لا زال لزبالات أفكار الغرب والنظام الدولي من "حقوق المرأة" على الطريقة الغربية بعدما رأى العالم أجمع كذبهم وسفالتهم!

لا يعجَلُ اللهُ لعَجَلةِ أحَدٍ ولا يَخِفُّ لأمرِ النَّاسِ، ما شاء اللهُ لا ما شاء النَّاسُ.

يُريدُ اللهُ أمرًا ويُريدُ النَّاسُ أمرًا، ما شاء اللهُ كان ولو باعَده النَّاسُ، ولا مُقَرِّبَ لِما باعَده اللهُ، ولا مُبَعِّدَ لِما قرَّب اللهُ، ولا يكونُ شيءٌ إلَّا بإذنِ اللهِ.

وخيرُ ما أُلْقِيَ في القلبِ اليقينُ، وخيرُ الغِنى غِنى النَّفسِ وخيرُ العِلمِ ما نفَع، وخيرُ الهُدى ما اتُّبِعَ، وما قَلَّ وكفى خيرٌ ممَّا كثُر وألهى.

- سيدنا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه-.

? | اهرب بنيَّ من الأحزان، ولا تعلِّق قلبك إلَّا بالرَّحمن، فلا يؤنس وحشتك سوىٰ القرآن، ولعلَّ هذه القناة تساعدك يا إنسان، استمع لأروع التِّلاوات من هنا ?⬇️⬇️

? | https://t.me/joinchat/AAAAAFUYldGr-kZcOIh9Pw

• لا إلَٰه إلَّا أنت سبحانك إنِّي كنت من الظَّالمين ??

• || BY : T.me/Barq_List