يَأْكُلُنِي اَلْأَرَقُ شَيْئًا فَشَيْئًا ..
وَاذْهَبْ لِلْقَصَائِدِ وَأَغْفُو عَلَى ،
قَصَائِدِي فَحَتْمًا أَنَّ اَلْقَصَائِدُ مُلْجِئٌ .

بِسْمِ الله

اللّهُمَّ مِنْ أَحْسَنِ عَبِيدِكَ نَصِيباً عِنْدَكَ
وَاجْعَلْ لِسانِي بِذِكْرِكَ لَهِجاً وَقَلْبِي بِحُبِّكَ مُتَيَّماً

.

بِسْمِ الله

إِلَهِي قَصُرَتِ الأَلْسُنُ عَنْ بُلُوغِ ثَنَائِكَ
كَمَا يَلِيقُ بِجَلالِكَ وَعَجَزَتِ الْعُقُولُ
عَنْ إدْرَاكِ كُنْهِ جَمَالِكَ .

‏إنَّ القَبر المَخفِيْ
يسمَعُنا ولا يُردّ طَالِب حاجة

‏• اللَّهُمَّ بِـ فَاطِمَة •

تتردون ختمه القرانيه على حَب مولاتي فاطمه الزهراء" عليها السلام "

@fa_as313bot

في الفاطميّة الثانية
شكوتُ لها تعبي وتوسلتُ أن تقف بجانبي، أن تضمني تحت عباءتها التي كانت وما زالت ملاذًا للأرواح الحزينة. توسلت بها بصلاة الاستغاثة، وأيقنتُ أن الضيق الذي يسكنني سيجد سعته في ظلها.

الليلة الفاطميّة الثالثة
أنا ممتنة لهذا السكون الذي يغمرني، لهذا الأمان الذي لا يُفسَّر، وللراحة التي هبطت على قلبي المُثقل، كأنها تقول: "أنا التي ظللتُ مكسورة الضلع، لكن شيعتي لا! ستبقى قلوبهم مجبورة بظلي."

يا إلهي العظيم، يا رب أمي الزهراء، أقسم بحق الزهراء أني ممتنة لكرمك الذي لا ينضب، لجبرك الذي يواسيني في وحدتي، وللراحة التي جعلتني أشعر أنني تحت عباءتها رغم بعد المسافات.

إلى كل من يقرأ كلماتي
صلّوا صلاة الاستغاثة بالزهراء، وتوسّلوا بها. ستجدونها حيث يُجاب الدعاء، وحيث تُجبر القلوب المكسورة.

-د.آيَة مُحَمَّد

اليوم لـ ١١?.