«يبتليكَ بمَرارة التِيه،
لتعرف قدْر المعيّة!»

اللهمّ يا أجود الأجودين، ويا أكرم الأكرمين، ويا أعفى العافين، ويا أرحم الراحمين، ويا أحكم الحاكمين، ويا أحسن الخالقين، فرِّجْ عنّا فرجا عاجلا تامّا، هنيئا مباركا لنا فيه، إنّك على كل شيء قدير.

«ما زالت تؤنسني كلمة الرافعي:
‏"وﻳﺮﺗﻘﺒﺎن ﺟﻤﻴﻌًﺎ ﻣﻦ رﺣﻤﺔ ﷲ ﻧﻬﺎرًا ﺟﺪﻳﺪًا..."

وحال المسلم أن يكون دومًا في حالة ترقّب لرحمة الله تتنزل عليه فتكشف الضيق وتُيسر ما تَعسّر وتجعل من الظُّلمات منافذ من نور.»

"إنَّ الصلاة على النَّبي غنيمةُ
منْ حازها حازَ الكرامة و امتلك
فُز بالصلاةِ على النَّبي مُردداً
صلَّى عليه الله ما دار الفلك"ﷺ

‏أعيذك من ضياع الوجهة وتيه الخطوة وسطوة الظنون، أعيذك من الخوف الذي يبتلع ضياء عينيك، من الصّمت الذي يعتريك وأنت المفوّه، ومن العثرة التي تؤذيك وأنت الحذق. أعيذك من نفسك، وممّا يؤلّبك عليك.

لم نحلم بأشياء عصيّة
نحنُ أحياء وباقون
وللحُلم بقيّة.") ♥️

-محمود درويش.

وأساسُ الفضِيلَة فِي الأُنوثةِ: "الحياء"

- الرَّافعي.

«أكلّما سكنوا أعماقنا رحلوا؟»

«الرجل ضعيف جداً أمام امرأة تقدره وتراه كبيرا، وضعيف أمام إمرأة عفيفة أنوثتها داخل بيت زوجها عالية تعطيها له فقط.
والمرأة ضعيفة أمام رجل سند يعطيها الأمان والحنان ويحتوى لخبطتها وتقلبها فى مساحة آمنة ويعاملها كطفلة.»

ويُناجى النجم ويتعبُهُ.. ويقيم الليل ويقعِدُهُ..')