الطماطة اللاجعة، جواز السفر والأيجة من ضمن اولويات الفرد العراقي لعام ٢٠٢٥.

مو عيب إذا غيرت رأيك عن شيء چنت تنتقده العيب انك تستمر تنتقد بس حتى الناس مايگولون عنك متناقض

ممكن وجودك يسوي فرق بس انت متحس

The wine i tasted through your eyes, is an aisle to a world i cannot forget
Thus, This memory i have; is very much not to be mistaken for an eraser as well
An eraser erases, but your eyes create
Much more is destroyed, though we're not late

I'm not sorry for my emotions, It's something I cannot control
You may appear as an actor with no taste in men, but i can smell this role
Do you want me my lady? are you mine?
Am I lost in a monument, or is it the wine?

I also talk about your beauty to them, they tell me nothing but an image of you appearance
My people are mirrors, humans wouldn't handle the stages
Definition of an era filled with writers, singers, a couple of losers and a bottle cap opener
My god, we're out of sugar it's my chance!
May i take a bite, then can we dance?

You're super classical and modern in a way
Through the sea to the ceiling, I wish we could date
" Hey!" " hey!" super dry conversations sat on a plate
should i eat something i already know It's tasate?

مطرت كبريت واشتهيت اتكبرت وياك
- احدث شكل للغزل في بغداد

من الغريب أني غريب ولا زلتِ تجعليني اقشعر من كلماتكِ
تلك التي.. ليست لي.
يحتضن ألدفؤ فؤادي وانا احاول تحليل اسباب نشر الستوري
الخاص بكِ في الساعة 11 وتسع واربعون دقيقة.

خرب ربج, كم انتي جميلة!
لا تقلقي, لست بـ كافِر..
فـ انا الموحِد بِجمالِك!

هذه الأيام التي قضيتها وانا افكك شفرة اللايك الذي منحتني اياه
على البوست الذي نشرته; تجعلني حقاََ افكر بمدى جنون احاسيسي امامكِ.

وها انا اشعر وارتقب, نظراتك بات عليها الخجل امامي. رسائلكِ واضحة اكثر من ذي قبل,
واشعر بالنعومة من طرَفِكِ. بالرغم من ان بيننا خمسون سنة ضوئية
وثلاث شوارع وحاوية زبالة الا انني اشعر وكأنكِ في حضني;

مثل الحمامة الصغيرة, مستسلمة ومُسلَمة إلي.
اما الريش الذي يندثر في كل مرة ترفين بها جناحيكِ انما
انا اصنع منه جناح جديد لي لكي نطير سوياََ في هذه الرحلة

انها ليست رحلة الوحدة, بالرغم من انني على ادراك تام
انكِ ستتركيني وتطيرين بإتجاه اخر
ستذهبين نحو الشمال, نحو كاكا مسعود
حيث الهواء النقي
وانا في بغداد احترق من داخلي بكل انواع النفط والكبريت
المندثرة والمتبلورة في اجواء هذه المدينة الصاخبة

والأن, كيف شعورُكِ وانتِ تقرئين كلامي ولستِ لي؟
ما هو الشعور الذي ينتاب امرأة بهذا الجمال والغرور المبسط
عندما تحصل على كلمات دافئة هي بمثابة منزل لها من شاعر بلا ملجئ. لا يمتلك حتى عينيكِ ليحتمي بِهما.

انها ليست رحلة الوحدة.
ولكني وحيد, وسأبقى وحيداََ.

المرسل: إبراهيم سنجاريان
الى: لا احد.
فلم اجد قط من تُحبني بشكل حقيقي لكي اكتب لها هذهِ الكلمات, الجميع يحب ذاته ورغباته.

طلعت ويا صديقي، طلعة غريبه غلى غير العادة ما بيها اي حركة من عندة رغم هو كلش نشيط دائما. كعدنا بحديقة قريبة من بيتة؛ حجينا عن حياتنا. بشكل جدا طبيعي انتهت المحاورة وكلمن رجع لبيتة.
بأثناء رجعتي للبيت مريت من يم محطة الماي، لكيت حجيه واكفه ومبين على ملامحها الخيبه؛ صاحتني بعلو صوتها "يولددد عفية عليك تعال ساعدني" ركضتلها بدون ما رجلي تحس على عيني، "امري خالة" جانت اول شي اكولة.
"ابني بس ساعدني اودي هالدبه يم التيل (العامود) هاي الي بصفها شلتها ووكعت وانفتحت من جوة"
"بعيوني اخليج حجية، واكيد بيها صالح"، "هسه بس طمنيني عليج؟ هاي شقتي هنا وهسه نروح للطوارئ اذا اكو اذية" كلتلها بكل هدوء. كالت "بس وصلني للبيت وماريد غير سلامتك" كتلها "من عيوني حجية".
شلت الدبه ومشينا وبنص الطريق...؟
بدت تبجي.. جانت بدايه البجي بسيطة؛ بعدين اشتدت!. نذكرت امي على طول الطريق. وشون مشايفها صارلي ٦ اشهر. ضلت تبجي وتتشكى من اهلها "مرية جبيرة بعمري تجيب دبة ماي والله ما اكدر" وكل دمعة تذرفها تشگ گلبي اكثر. تنزل غلى خدها وتجرح مثل السجينة.
وصلنا للتيل وانطيتها رقمي بس؛ "ما عندي موبايل" جان الجواب. دليتها على شقتي ومشيت دربي مثل الآدمي.
رجعت للبيت وكعدت بشقتي؛ اني هالفترة ساكن لوحدي وماكو صوت يجيني.. والإتصال العاطفي الوحبد مع انثى بالواقع هو مع شاحنة الموبايل.
اثناء ما متمدد حسيت بصدمة وحدة وجببرة.. نقلت الأذية والوحدة كلها على روحي وجسمي بكل اضعافها. اذية اني ما حاسها بحياتي ولا مارة عليه.. جسم وفكرة غريبه وما اعرف اشفرها!
متخربط ومذعور؛ "اكو هواي ناس مثل هالحجية، ومحد واليهم ولا بحالهم!" كمت اكول ويا روحي.. تذكرت اليوم العصر لكيت بنية مسيحية يصيحولها "المخبلة" تسكي الزرع وتغني من بيت ابوها، اباوعلها من البلكونة اني وابو السبالت وصديقة نشوف. ثنينهم يضحكون، "هاي خبله يمعود" يرددون. واني اؤكد "هي بعالمها والله متدرون!".
لعد والوحدة الي هيه تحس بيها؟ ماكو اي وحدة؟ وصلت لهالشعور بعدما انكتل كلشي بداخلها من حياتها السابقه؟ لو انحبس بيها؟
وبهذا ليلي واني لساتني كاعد، والدمعه بعيني واني اكتب هالرساله الطويله؛ الي ناس كلش قليلة راح تقراها واصلا يجوز حتى ميكملوها، سؤالي واحد وصريح: كم من انسان فارغ عاطفيا وعقليا في مجتمعنا قاد بنا لهذه الحالة التي نحن عليها، هل راح نخلي تأثيرة يدوم.. وما نكسر القيود فرد يوم؟
تصبحون على الف خير اخوتي واخواتي الكرام. إبراهيم سنجاريان.

ان يكون الإنسان حراََ على ان لا يهرب من الحقيقة.

الناس ملتمة محد يريد يقرا
ضل نايم وخاتل بحفرة