.

مسابقَةٌ بسيطَةٌ:
○ الشّروط:

- أن تكون الأخت مقيمة بالجزائرِ (أعتذر من الأخوات الأجنبيات فأنا لا أعرف طريقة الشّحن إلى خارج الجزائر) ??

- أن تكون مشتركة بالقناة الخاصّة بالمتجر -سَدَن-
☑️| https://t.me/+k30acf2GoohkOTM0

- أن تكون من محبّات الكتب (^^)، لأنّ هناك أخوات لا حاجة لهنّ بالقراءة والمطالعة فيضيّعن الفرصة على الأخوات اللّواتي يحببن القراءة.?

- أن تنشر هذا المنشور على قناتها إن كانت تملك أو عبر الستوري كذلك.

- أن تحضر معنا مجلسًا (غرفة صوتيّة)، تنتقي وتقيّد الفوائد وترسلها هنا بالقناة بعد نهاية المجلس.??ز

- يوم الخميس 17 أكتوبر على السّاعة الثّامنة ونصف ليلا بتوقيت الجزائر ??، أفتح غرفةً بعنوان معيّن، ما عليكِ سوى تقييد الفوائد بخطّ واضح وإرسالها هنا بالقناة (جزء التّعليقات) حتّى تدخلين على السّحب. ?

- السّحب سيكون على كتابَين.

?| إذا هناك شرط نضيفه تفضّلي، يسعدني ذلك.

.

.

.

.

قال الإمام مقبل بن هادي الوادعي⁩ رحمه الله:

أنصح المرأة الصالحة أن تحرص على مجالسة النساء الصالحات فإنها بهذا تزداد إيماناً وتزداد علماً وتزداد بصيرة .

غارة الأشرطة ( 2/474 )

كيف يكون حُسن الخُلُق مع الله؟

قال العلامة ابن العثيمين رحمه الله:

أمَّا حُسن الخُلُق مع الله:
فهو الرضا بحكمه شرعًا وقَدَرًا، وتلقِّي ذلك بالانشراح وعدمِ التضجُّر، وعدمِ الأسى والحزن،

فإذا قدَّر الله على المسلم شيئًا يكرهه رضي بذلك واستسلم وصبر، وقال بلسانه وقلبه ، ‏رضيتُ بالله ربًّا،

وإذا حكم الله عليه بحكمٍ شرعيٍّ؛ رضي واستسلم، وانقاد لشريعة الله عزَّ وجلَّ بصدرٍ منشرحٍ ونفسٍ مطمئنَّةٍ، فهذا حسنُ الخُلُق مع الله عزَّ وجلَّ.

? شرح رياض الصالحين : (556/3)..

قَالَ الشَّيْخُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ البَدْرِ - حَفِظَهُ اللَّهُ تعالى -:

«فَالمَرْأَةُ فِي مِيزَانِ الإِسْلَامِ دُرَّةٌ ثَمِينَةٌ؛ وَجَوْهَرَةٌ كَرِيمَةٌ، تُصَانُ مِن كُلَّ أَذًىٰ وَّتُحْمَىٰ مِن كُلِّ رَذِيلَةٍ».

_? - [مَوْعِظَةُ النِّسَاءِ (ص/ ١١)]_

_