﴿ لا تَحزَن إِنَّ اللَّهَ مَعَنا ﴾
‏مواساة ربانية وتهدئة قرآنية
‏فلا حزن ولا هم لأن الله معنا.🤍

﴿رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾

«أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لَا إلَهَ إلَّا هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ وَأتُوبُ إلَيْهِ»

"حسبي أنَّكَ ربِّي، ولا يخفى عليك ما في قلبي، فاللهم طمأنينة منك، وغنى بك.. يا ربّ إنِّي أعوذ بك من ضيقة القلب، وابتلاع الكلام، وشعور لا يُشكى ولا يفهم.. اللهم أرِح قلبي بما أنت به أعلم، ولا تجعلني أشكي لمن لا يخشى عليّ من حزني.. اللهم إنِّي أُفوِّض دنياي كلها إليك."

استغفر اللّٰه العظيم واتوب إليهِ دائمًا وابدًا .

القرآن ، إن تَركتَه ؛ ذبُلتَ أنت !

وَاهْدِنا ، وَاهْدِ بنا ، واجعلنا سَبَبًا لِـ مَنْ اهْتَدَى .

‏اللهمَّ إنا نتوب إليك من ذنوب خلت ونسيناها ، اللهمَّ إنا نبرأ إليك من أعمالنا الماضية ونتوب إليك فاعفُ عنا برحمتك .

أُناجيك!
ولستُ الفَقيه بأسلوبِ الرَّقائق، ولساني غير فَصيح، ودَربي غير صَحيح.
أنا الذي لا أملك سوى حسن الظَّنِّ بك، وأُحارب هوى نفسي باليقين، وأتلعثم حاليًا بكلِّ الكلمات عدا ندائي بالرَّجا: يا ربّ.

إِن ضلّ قلبي فَقلبِي أنتَ تعرِفه..

لا تستسلم لعلّك قريبٌ من الله