قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 month, 3 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 2 months ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 1 month, 4 weeks ago
السلام عليك يا صاحبي..
تسألني: ما أصعبُ شيءٍ قد مرّ عليك؟
فأخبرك: دعني أجيبك بطريقةٍ تجعلك في نفس المكانة
فمثلًا:
أن تشعر أنك السبب في قتل أحلام البعض
وأن تعيش مع الأمل الذي كان ينتظره غيرك بِفارغ الصبر
أن تكون محطّ اهتمام الجميع
وهو لا محطّ لهُ سوى ذاك الشخص الذي أبعده وجودك عنه
أن يُسعد بك وهو من سُكان مدينة البائسين داخليًا
يكون معك دائمًا، ويقف بِجانبك
ورُغم كل هذا..
تشعر أنك السبب في قتله
فلولا قدومك لما تخلى عن الشيء الثمين في حياتهِ من أجلك!
التضحية جميلة، ولكن حينما تكون على حساب نفسك لا ترضى بها وإن كانت لأجلك!
ومن جهةٍ أخرى
أو جوابٍ تابع..
حينما تشعر أنك وآخيرًا ستجعله يرى حياته ويلتفتُ لِنفسه
فتعود إلى نقطة الصفر
وكأنه مكتوبٌ أن تبقى عبئًا عليه دائمًا
أن يبقى هو المُضحي الوحيد!
ولن يرتاح إلا بموتك
بموتك فقط!
فبِربك، أهناك شيءٌ أصعبُ من هذا؟
والسلامُ لِقلبك..
رسمتُ خط النهاية قبل وصولي إلى المُنتصف!
مرّ وقتٌ لا بأس بهِ
على آخر نصٍّ لي
ومنذ ذلك اليوم
لستُ كما عهدتُ نفسي!
لطالما كانت الكتابة تُسعدني
أن أستطيع حياكة حروفٍ
بمعنى وبريقٍ مُختلفٍ في كل مرة
أن أوصل مشاعري، أفكاري
وكل ما يجول بِخاطري
وحينما يطرق الشجن أبوابي
كنتُ ألتجئُ لها فورًا
ربما أكتبُ وقتها عن شيء يُشبهني
وربما عن شيءٍ لا يمتُّ لِشخصي بأي صِلة
ولكنني، وفي هذا الوقتِ تحديدًا
لم أستطع!
يتملكني شعورٌ لا يُطاق
فحتى الكتابة هذهِ المرة
لم تقوى على ترحيل حُزني!
-المَي
- البحر المُراقب
بين الرمل والمحيط أكون موجود
كبيرٌ وطويلٌ وحتى لا أملك حدود!
أستمتع وأنا ألطم الرمل تحتي وأضع له قيود
وأشاهد مظهر النجوم فوقي وكأنهم ورود
أُعجب بِراكبي الأمواج وهم يتدربون كالجنود
وأشعر بالفرحِ حينما يُسعدون بعدم ضياع الجهود
عُمقي قد يوصل الشخص إلى السجود
لأنه أدرك قدرة الخالق المعبود
على رمالي أرى كتابة البنود
وأسمع أصوات العهود
التي تجعلني أشعر بالفخر اللا محدود
من شدة جمالها المشهود
حياةٌ جميلة أسميتها الخلود
إلا أنني أكره نسيان أحداثها كُره اليهود!
-مها الشريف
-
أعلمُ أنكِ لن تتخلي عن حلمك بسهولة، وستسعين جاهدة للوصول إليه، وأنا ستجدينني معك، سأكون كالجدار المُساند لكِ إن تعبتِ، وكالضماد لجميع جروحك، ستجدي يدي مُتشبّتة بيدك حتى الرمق الأخير، وأعتذر إن وجدتِ رسالتي طويلةً عليك أو أتعبتك، إلّا أنكِ تعلمين أنني لا أحب قصر الحديث مع أحبّاء قلبي، بالمُناسبة، اقترب العيد ولازلتِ عيدي الوحيد عندما أتذكرك، فكل عام وأنتِ بهجة قلبي التي لا تنطفئ أبدًا، كوني بخير دومًا، لا أذاقكِ اللهُ وجعًا ولا أشعركِ بالفراغ، والسلام لِقلبك.
المُساندة دومًا: مها
- مها الشريف(المَي)
السلام عليكِ يا من تتركين في السلام مُستقرًا بداخلي من خلال وجودكِ في حياتي، ورحمةٌ من اللهِ تعالى تغشى قلبكِ الجميل، وبركاته تملأ حياتك... أمّا بعد
عزيزتي نور، أحبكِ جدًا وفخورةٌ بإنجازاتكِ هذه، مُحاولتك لاكتساب شهر رمضان المُبارك رُغم التعب الذي يُهلك جسدك ورُغم الامتحانات وما إلى ذلك هو إنجازٌ يستحق أن يُفخر به، لطالما عهدتكِ لا تعرفين معنًا للاستسلام ولا حتى الترحيب به، وها أنتِ الآن مُكملة هكذا، ولأنكِ ضوءُ عينيّ ومُهجة فؤادي الذي تستقبلينني بكل حالاتي، بكل كلماتي وحتى ثرثرتي غالبًا؛ أردتُ أن أشارك معكِ هذا الكلام وأن تعيشي معي هذهِ اللحظات التي سأدوّنها الآن..
سرٌّ لن تجديه في أي كتاب، يقودكِ لأزمانٍ مُختلفة وأحكام مُتنوعة، بين الأخلاق والقِيم وبين الأمر والنهي، وأيضًا بين عذاب ورحمة، تعجّب فيهِ الجميع، إعجاز ليس بعدهُ إعجاز، أعرفتيه؟ إنهُ القرآن الكريم
منذُ صِغري وبخطواتٍ صغيرة، أذهبُ للمسجد لكي أرتّل فيهِ آيات الله وأنا أتلعثم بين حرفٍ لم أعرف نُطقه وبين آيةٍ صعبٌ عليّ حفظها، مازلتُ أتذكرُ تِلك اللحظة وكأن شريط طفولتي يمرُّ أمامي الآن، حينما كنتُ أجهزُّ نفسي للدخول إلى المرحلة الأولى في الدراسة، أتت أمي وأخبرتني أنّي سأبدأ بالذهاب للمسجد مع ابنة عمي، دخلت السعادة إلى فؤادي رُغم أنّي لم أفهم جيدًا حينها، ذهبتُ أول يومٍ ودخلتُ بخطواتٍ خائفة، أرى نساءً كُثر، فتياتٌ من عمري وأكبر، وسُرعان ما زارتني نسمةٌ باردة، شعرتُ أنها تقول لي: لا تقلقي، سيطمئن قلبكِ منذ هذهِ اللحظة، ومنذُ ذلك اليوم، بدأتُ سيري في هذا الطريق، بِتُّ أنتظر عشيّة اليوم التالي حتى أتلو ما حفظته ولأتلقى مدح مُعلمتي على صوتي الصغير العذب، ونقدها البنّاء على نُطقى للأحرف الصعبة
ولكن يا صاحبة روحي، لا تستمر الحياة كما عشناها في طفولتنا، ولن يبقى الشيء الذي تمنينا عيشهُ دومًا، كبرتُ وكبُرت مسؤولياتي، لم أعد أستطع الذهاب للمسجد لأننا انتقلنا إلى منزلٍ آخر، وأصبح المسجد بعيدًا بينما كانت الخطوات بينه وبين منزلنا الأول تكاد لا تصل العشرة، استقبلتُ الفتور رُغمًا عنّي، وجدتُ حياتي انقلبت رأسًا على عقب، أصبحتُ في قلقٍ دائم، فؤادي بات مُتعطشًا للهدوء، الشيطان احتل عقلي وأصبح لا يكف عن الوسوسة، صارعتُ نفسي أولًا ثم هو ثانيًا، شعرتُ أنّي سجينٌ يجرّني أحد الجنود لحبل المشنقة ظلمًا، ولكنني حاولت، بكيتُ لأنّي لم أستطع الرجوع في المرة الأولى والثانية، ولكن في المرة الثالثة لم أجعل للبكاء منزلًا في عينيّ، اقتربتُ من الله أكثر وطلبتُ منه العفو عن كل الأيام التي مرّت وأنا هاجرة لكتابه، والله عفوٌّ كريم وغفورٌ رحيم، ومنذ ذلك الوقت، لم أجعل هذا الفتور يُصيبني من جديد، أصبحتُ أقرأ حتى وأنا في الطريق إلى المدرسة وقبل البدء في دروسي، قبل النوم وحين آذان الفجر، بات الأهمُّ لدي ألّا يخلو يوم من دون قراءتي ولو صفحة من صفحاتِ كتابه الكريم
أعلم أنكِ مستمرة في الذهاب إلى المسجد، وفي هذا الطريق الذي ستقطفين منه ثمراتٍ تأكلين منها في جناتِ النعيم، ولكنّي أريد إخبارك بشيءٍ ما، لا تتركي هذا الطريق يا نور قلبي، إن تركتهِ فستدخلين في متاهاتٍ يصعب الخروج منها يا حُلوتي، اجعلي القرآن كالدواء لكل أدواء الحياة، لا تنقطعي عن الذهاب للمسجد؛ فوجودك هناك كفيلٌ بأن يجعلكِ تتأكدين أنكِ في بيتٍ من بيوت الله، اقرئي ورتّلي دومًا، حتى وإن كنتِ مشغولة حاولي أن تُرتّلي ما تحفظينه، لا أريدك أن تعيشي حالة الفتور التي عشتها يا جميلة روحي، وإن شاء الله وأصابتك، حاولي التغلب عليها بكل ما أوتيتِ من قوة، لا حياة بدون وجود القرآن في دار الشقاء، فدار النعيم تنتظرك لتُلبسي لوالديكِ تاج الوقار
أتتذكرين حلمنا الذي ننتظر تحقيقه بفارغ الصبر؟ نعم، كلية الطب، سأدرس معه تخصصًا آخر ألا وهو الدراسات الإسلامية، وأنتِ ما رأيكِ مثلًا أن تكوني مُعلمة قرآن؟ كنتُ أسمع دائمًا بجملة "الشخص المناسب في المكان المناسب" إلا أنّي لم أقتنع بها حتى رأيتكِ بالكمّ الهائل من الوعي والنضج، لتكوني مُعلمة قرآن للأطفال إن أردتِ، بأسلوبك العبق ولطافتك ستجعلينهم يستمرون في هذهِ المسيرة الفاضلة، تذكري مُعلمتك حينما كنتِ صغيرة كيف ساعدتك وربطت على يدك حتى وصلتِ إلى هُنا وافعلي مثلها، ساعدي الفتيات الصغيرات وكوني عونًا لهن، كوني كالأم واغمريهن بحنانكِ الذي تعودتُ عليهِ دومًا، وكالأختِ حينما يحتجن لمن يقف بجانبهن، أخبريهن أن في القرآن رحلةٌ جميلة سيعشن فيها لحظاتٍ رائعة، وأخبريهن أننا خُلقنا لِنسعى من أجل شيءٍ يُفيدنا في آخرتنا، أجزم أنكِ ستستطيعين فعلها، فثقتي بكِ لم تخب أبدًا يا أمليَ الجميل
أتتذكرني؟
أنا من قطعت حبل وصالك به،
وعاملته كغريبٍ بين عائلته،
أنا من صفعت الباب في وجهه
من دون سماع أيّ مُبرّر لِما فعله،
كنت وكأنك الإنجاز الوحيد الذي
ظننتُ أنّي سأخرج بهِ من هذه الحياة،
إلا أنك خيّبت ظنّي عندما استبدلتني،
أدركتُ حينها أنك الوجع الدائم فيها،
بدوت تسير بقربي ولا تعرفني،
كل تلك الأيام واللحظات التي عشناها
معًا ذهبت وراء ذلك الضباب،
هذا هو السبب الوحيد الذي جعلني
أسأل هل تذكرتني أم لا!
فملامحي أصبحت غريبة عندك بلا شك...
مرحبًا... جرت أحداث كثيرة، ومنها أنني بدأت أراك غالبًا، وأما عن اليوم في طريق عودتي معك؛ تمنيتُ أن نسلك طريقًا أطول من ذاك الذي قطعناه، ربما تعود إليك ذاكرتك، ولكن الأمل خاب عندما ناديتني بغير اسمي، تأكدت حينها أنك لن تعرفني مهما جرى!
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 month, 3 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 2 months ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 1 month, 4 weeks ago