? سلسلة مصطلح الحديث (الجديدة)

?    الدرس الحادي عشر ?

من دروس القراءة والتعليق على كتاب
« تحفة المبتدئ بشرح منظومة البيقوني في علم مصطلح الحديث»

تأليف وشرح

فضيلة الشيخ المحدث/ علي بن أحمد  الرازحي - حفظه الله- .

http://ⓣelegram.me/AliAlrazihi

#دروس_مصطلح_الحديث_
#تحفة_المبتدئ_في_شرح_منظومة_البيقوني_رحمه_الله_
#دروس_عام_١٤٤٦هـ_

? سلسلة مصطلح الحديث (الجديدة)

?    الدرس العاشر   ?

من دروس القراءة والتعليق على كتاب
« تحفة المبتدئ بشرح منظومة البيقوني في علم مصطلح الحديث»

تأليف وشرح

فضيلة الشيخ المحدث/ علي بن أحمد  الرازحي - حفظه الله- .

http://ⓣelegram.me/AliAlrazihi

#دروس_مصطلح_الحديث_
#تحفة_المبتدئ_في_شرح_منظومة_البيقوني_رحمه_الله_
#دروس_عام_١٤٤٦هـ_

? بشرى سارّه ?

نبشر إخواننا الفضلاء المتابعين أنَّ شيخنا المحدث علي بن أحمد الرازحي- حفظه الله وأدام نفعه - بدأ الدروس الآتية:
١-سلسلة في علم الحديث ، بدأها بكتابه
« تحفة المبتدئ بشرح منظومة البيقون» الساعة التاسعة صباحاً.
٢- مواصلة شرح « الدراري المضية»
من كتاب القصاص قَبل الظهر.
٣- مواصلة شرح « تدريب الراوي»
بعد الظهر .
وسنقوم بنشرها تباعاً إن شاء الله.

? أخوكم ومحبكم في الله
ياسين بن جمال العمري
http://ⓣelegram.me/AliAlrazihi

https://alrrazihi.al3ilm.com

? الدرس 48?

كتاب الصيام
من شرح كتاب الدراري ،
( حكم صيام عاشوراء والمسائل المتعلقة به )

مع فضيلة شيخنا علي بن أحمد الرازحي
حفظه الله

http://ⓣelegram.me/AliAlrazihi

#شرح_كتاب_الصيام_من_كتاب_الدراري_للإمام_الشوكاني_رحمه_الله_

?

خطبة الجمعة .
من مسجد التوحيد بمدينة معبر

لشيخنا المحدث/ علي بن أحمد الرازحي.

حفظه الله تعالى .

بعنوان: (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا) الفرقان 62

? بتاريخ ٢٩ ذو الحجة ١٤٤٥هـ

#الخطب_المنبرية_للشيخ_علي_الرازحي

#خطب_عام_١٤٤٥هـ

رابط القناة .
http://ⓣelegram.me/AliAlrazihi
??????

?

خطبة الجمعة .
من مسجد الخير بصنعاء .

لشيخنا المحدث / علي بن أحمد الرازحي.

حفظه الله تعالى .

بعنوان. :

محاسبة العبد نفسه صورها وأنواعها

? بتاريخ 27 ذو الحجة 1442 هـ
#الخطب_المنبرية_للشيخ_علي_الرازحي
#خطب_عام_١٤٤٢هـ_

رابط القناة .

http://ⓣelegram.me/AliAlrazihi
??????

وكذلك فإن الذين قالوا بوجوب رد المثل بنوا قولهم هذا على أن الأوراق النقدية الاصطلاحية تأخذ حكم النقود الخلقية –الذهب والفضة- وهذه مقدمة غير متفق عليها؛ لذا فإن نتيجة ما توصلوا إليه غير مسلم به.
ولقد أحسن الدكتور نزيه حماد إذ قال: " الذي يترجح عندي بعد التأمل ، والنظر أن هناك اختلافات جوهرية بين العملات الورقية المعاصرة وبين النقدين الذهب والفضة مما يجعل سريان بعض أحكامها عليها من حيث زكاتها، وجريان الربا فيها لا يقتضي بالضرورة انطباق سائر أحكام النقدين عليها وخصوصاً في وظيفة الدفع المؤجل في حالة التضخم وانهيار قوتها الشرائية .... ومن ثم فإنني أرى أن أقوال الفقهاء السابقين واستدلالاتهم حول تغيرات النقود (بالخلقة أو بالاصطلاح) كساداً وانقطاعاً ورخصاً وغلاءً لا تنطبق على الورق النقدي المعاصر، ولا يصح تخريج أحكام تغيرات النقود الورقية عليها. فالورق النقدي نقدٌ قائم بذاته، له طبيعته وخصائصه وتغيراته ومشكلاته التي تنشأ في ظل نظامه النقدي، ولابدّ في التعرف على أحكامه الشرعية في ظل تغيراته من نظر اجتهادي جديد، وخصوصاً في قضية ربط الديون والالتزامات الآجلة بمؤشر تكاليف المعيشة في حالات التضخم "([122]). ويقول الشيخ عبد الله ابن بيه -حفظه الله-: " إنّ مسألة قضاء ما ترتَّب في الذمة من غير النقدين عند انخفاض قيمته بما يساوي قيمته ليست منصوصة للشارع لا بنفي ولا إثبات إلاَّ من خلال بعض العمومات أو القياس، ولذلك فهي مسألةٌ اجتهادية"([123]).

وبناءً على ما ترجح من أن الأصل هو رد المثل في الديون فإنه يترتب على ذلك:
أولاً: أنه لا يجوز الاتفاق على الربط القياسي بمستوى الأسعار ابتداءً عند التعاقد.
ثانياً: أنه لا يعمل بالربط القياسي بمستوى الأسعار في كل تغير، بل في التضخم النقدي الذي يلحق الدائن به ضرر زائد على العادة، يتغابن الناس بمثله([124]).
ثالثاً: أن الحد الذي يعرف به مقدار الرخص أو الغلاء في النقود الاصطلاحية يرجع فيه إلى العرف وليس إلى الثلث؛ لأن تحديده بالثلث قد يكون فيه ضرر لأن كل ما لم يُحدّ في الشرع فالمرجع في تحديده إلى العادة والعرف([125]).([126]).