جيمع الأشياء
تأتي في أقوات معينة
إلا أنتِ على الرُحب والحُب دائمًا

غاية الأنسان أن يستقر
أن تهدأ روحه من الركض المستمر
أن يلمس الطمأنينة بكل حواسه
وتكون هي الشكل الدائم لحياته

أشتقتِ إليك
لكن ليست المرة الأولى
بل هي عادتي في كل يوم

‏وأنا وأنت مكابران
‏وبيننا وجعٌ قديمٌ
‏لا قصائدَ تُجدي

‏"لن تفهم أبدًا ماذا يعني أن يثق بك شخص خائف دائمًا من الخذلان."

إنه التعب الآتي من بعيد،
المتراكم،
الذي تكوّن من كلّ شيء.

حاملًا على أكتافه
ثقل لحظة سعيدة
ظن أنها أبدية

"والبدر إن رامَ السطوعَ بجنبها
غَلبَتْ مَحاسِنَه وعادَ كما الرماد"

كل الدروب إلى لقائك أُغلقت
يا بؤس قلبٍ لا يراكَ تُجيب

كنتُ أحاول أخفاء أنبهاري
وأنا أتأمل وجهك
لكن راعي الهوى مفضوح