"أيها المطرُ الرقيق
‏أنعشت روحي والطريقْ
‏ورأيتُ كلَّ الزهرِ غَنَّى
‏راقصاً فاضَ الرحيقْ
‏أتضوَّعُ العبقَ الجميلَ
‏ أضم أكتافَ الرفيقْ
‏والبسمةُ البيضاءُ تنعشني
‏وتُذهبُ عنّي كلَّ ضيقْ"

الله اكبر ، الله أكبر صدق وعده ، ونصر عبده ، وأعز جنده ، وهزم الأحزاب وحده??????????

تخاف من هدوء يمكث فيك
‏لأنك حتى أنت
‏لاتعرف متى يحين موعد العاصفة

كل وقت مُكرّس للمعرفة هو بمثابة بذور تُزرع في أرض المستقبل .. وكل انحناءة تعب في سبيل التعلّم والتعليم هي استعداد لانتصار مؤجل.

« والمرأةُ أرفع من الرجل في أمورٍ منها :
أنّها تُخطب وتراد، وتُعشق، وتُفدى، وتُحمى »
- الجاحظ.

وَشَقيتُ مِنهُ بِقُربِهِ وَبِعادِهِ.

‏" قُولِيْ صَبَاحَ الخَيرِ إِنَّ نَهَارِيْ
‏مَا زَالَ مُخْتَفِياً عَنِ الأَنْظَارِ
‏
وَسَمَاعُ صَوتِكِ فِيْ الصَّبَاحِ كَأنَّهُ
‏نَغَمٌ يُؤَلِّفُ أَجْمَلَ الأَشْعَارِ "

في كل مرة أعتقد فيها بأني نسيت بشكل كامل
تصوبّني ذكرى يترأسّها الشقاء

في الحقيقة
أنا لا يغضبني النسيان أو التذكر
ولكن غضبي كان يتفاعل بحدّة
أمام كل تلك الذكريات التي أراك فيها بوضوح
تظهر من سواد اليأس وتقفز بي إلى لحظة
أتذكر من خلالها، أن كل هذا لن يعود

" من منا لا يحن إلى الزمن القديم؟ كانت الحياة يومًا ما أقل تعقيدًا، أكثر براءة، أغزر شعرًا، أو هكذا تبدو الآن. ثم جاءت الأيام والأعوام تقتل الأحلام الأولى ، تغتال«الفارس القديم»، كما يقول صلاح عبد الصبور ، تأخذ الهموم الصغيرة من الأكتاف الصغيرة لتضع الهموم الكبيرة على الأكتاف الواهنة: هموم الصراع مع العيش، مع الواقع، هموم المعركة الأزلية بين الإنسان والوحش والملاك اللذين يسكنان أعماقه، وهموم الهزائم المتوالية في هذه المعركة . ألا يبدو الزمن الأول أرق وأحنى؟ألا تبدو الأماكن القديمة أكثر جمالاً وحناناً؟"
—غازي القصيبي

لو فكرت قليلًا في روعة أنك تتنفس، وتحصل على يوم جديد كل يوم، وضوء الشمس يملأ غرفتك، وتحادث أصدقائك، وتتأمل الأشجار والنبات، وتستمتع في صحتك وعافيتك، تقرأ، تتعلم، تتطور، وتتألم وتحزن وتشعر بالمرارة. هذا هو معنى العيش وأنا أُحب العيش.

- آجاثا كريستي