آلهي رضَّاك .. 💔

‏قد أشرق الكوكبُ الدريُّ في ألقٍ
فتمَّ شعبانُ يومَ النصفِ شعبانا

أبَتِي يَا مَهِدي
هَل لِي بِنَظِرةّ
أُعَبِر بِهَا عَن
شَوقِي لَك
وتَجِلسُ
وأنِتَ تُحَدِثَنّي
عَن الحُسَينّ
وأنَا أذِرفُ دُمُوعِي
وتَارّة أخِرىٰ
أنَا أتَكَلمُ عَن ذُنوبِي
وأخِطَائِي وأنِتَ
تَمِسَح دُمُوعِي
وتَدِعُوا اللّه
أنّ يَعِفُ عَنِي
مَتىٰ ..

ذَخيرَةُ صَباح يَومُ الجُمُعَة
دُعاء العَهد
دُعاءُ الصَباح
زيارَة عاشوراء " قراءتُها بالكِتاب أفضل "
سُورَة الكَهف
دُعاءُ النُدبَة

‏﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾

﴿وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ﴾

"اللهم انّا نشكو إليكَ فَقدَ نبيِّنا، وغيبةَ وليِّنا، وكثرة عدوِّنا، وقلَّةَ عددنا، وشدّة الفتن بِنا وتظاهُرَ الزَّمانِ عَلينا، فصَلِّ على مُحمَّد و آلهِ وأعِنّا على ذلك بفتحٍ منك تُعَجِّله وضرِّ تكشِفه، ونصرٍ تُعِزُّه، وسُلطانِ حقٍ تُظهره"?

أنتَ العَليُّ الذي في الذِكْرِ سَمَّاهُ
رَبُّ العبادِ وللقُرآنِ مَغْزاهُ
أَنتَ الَّذي كانَ وَسْطَ البيتِ مولدُهُ مَنْ مِثلُهُ ورَسولُ اللهِ رَبّاهُ
وَأَنتَ مَنْ كَسَّرَ الأصنامَ مُرتَقياً
كَتْفَ النَّبيِّ فَكانَ العرشُ مَرْقَاهُ
وَأنتَ زوجُ البَتُولِ الطُهْرِ فَاطِمَةٍ صِهرُ النبيِّ ومنهُ كانَ سِبْطاهُ
وَأَنتَ أَنتَ الّذي في الحشرِ عِزَّتُهُ يَوماً جَميعُ عِبادِ اللهِ تَخْشاهُ
إلى الجحيمِ أَعاديهِ تُساقُ وللجنانِ وَالخُلْدِ يَسعى مَنْ تَوَلَّاهُ .

أمّاهُ يازهراء، وانّ لـكَسرَكِ
تطولُ ألّليالي ويتجدد المُصاب .