السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

**أحبُّ أن أُذكِّر أخواتي المسلمات أنه مُتبقي على رمضان 50 يوم،

فمن كان عليها قضاء صيام من رمضان الماضي، فلتُسارع بالقضاء قبل انفراط عقد الأيام.**

ولا تؤجل القضاء لشعبان في آخر الوقت فالإنسان لايضمن عمره فالموت يأتي بغتة،
ولايضمن الشواغل والعوائق التي قد تحول بينه وبين الصيام فلربما يحدث اضطراب في موعد حيضك أو مرض يمنع الصيام،
فالإنسان يُبادر ويغتنم!

والتأخير لبعد رمضان بدون عذر يلحق بكِ الإثم الذي يستوجب التوبة ويكون عليكِ القضاء والكفارة.

وتذكير وتنبيه لطيف لأمهات البنات (المؤنسات الغاليات) ممن بلغن في عمر العاشرة وماحولها...أن ابنتك يجب عليها مايجب عليكِ تمامًا طالما أنها بلغت يعني عليها قضاء الأيام التي أفطرتها في رمضان.. ونفس الحجاب الواجب عليكِ وكل مايجب علي المكلفة البالغة لافرق بين عمر العشرة والعشرين والخمسين!

هذا لأني تفاجئت أن بعض البنات لاتقضي ماعليها لسنوات طويلة بعد البلوغ لأنها بلغت وهي صغيرة!!
فلا أعلم هل هذا يكون جهل من الأم أم شفقة على ابنتها لأنها تراها مازالت صغيرة أم ماذا؟!

حبك لابنتك وشفقتك عليها يكون بحرصك على دينها وماينفعها في آخرتها فذكريها بالصيام وشجعيها،
وعلميها عن الحجاب الشرعي الصحيح ليس مجرد غطاء الرأس!

وبارك الله في كل أم تحرص على دين ابنتها قبل دنياها، وأعانها وأقر عينها بصلاح ذريتها وعافيتها في دينها ودنياها.

لاتنسوا صيام القضاء ولا تأجلوه:)

اللهم بَلِّغنا رمضان، وأعنَّا على صيامه وقيامه إيمانًا واحتسابًا.

https://t.me/HananFoad

البيت ال مش بيصلي الفجر عُمره ما هيكون بيت ناجح ومستقر .

ش. محمد خيري

ثمة زوجة يشغلها قلبك ومشاعرك، وروحك وفكرك، ومشروعك وقضيتك، وأول ما تعصف بك الأحداث لا ترى إلا جميلك وأثرك في الأيام، وتملك مقومات الزوجة القادرة على المشاركة بامتياز، ولو أنك أعدت قراءة قول خديجة رضي الله عنها لزوجها رسول الله وقد أقبل إليها خائفاً فزعاً (كلا والله لا يخزيك الله أبداً، إنك لتصل الرحم، وتصدق في الحديث، وتحمل الكل، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق) وأخذْها بيده والذهاب به لورقة بن نوفل وعرض قصته عليه، ومشاركته بعد ذلك بروحها ومالها وقلبها ومشاعرها لأدركت كيف لشريكة الحياة أن تسلي مشاعرك المكدودة، وروحك الفزعة، وقلبك المصدوم من الأحداث، فيا أيها الرجال ركزوا في الاختيار، لا تغرنكم عوارض الجمال عن أعوان الطريق الطويل!
‏(من غيّر مجرى التاريخ؟)

د.مشعل الفلاحي

المقرر الحادي والعشرين من منهج "التربية النبوية للطفل"
من ص 261 لـ 270 ?

المقرر العشرين من منهج "التربية النبوية للطفل"
من ص 250 لـ 260 ?

اتبع رسول الله صلى الله عليه وسلم لتنمية ثقة الطفل بنفسه عددًا من الطرق:
1-تقوية إرادة الطفل من خلال أمرين:
تعويده حفظ الأسرار
تعويده الصيام

2-تنمية الثقة الاجتماعية
3- تنمية الثقة العلمية
4-تنمية الثقة الاقتصادية والتجارية

"من كتاب منهج التربية النبوية للطفل"

التدليل لا يقل خطورة عن القسوة

التدليل في التربية  قد يولد
- غياب الدافعية والرغبة لعمل اي شيء.
- الشعور بالضعف والنقص وعدم الكفاءة.
- انتظار كل شيء من كل أحد وارتفاع سقف التوقعات.
- تضخيم التحديات.
- مبالغه في وصف المشاعر للفت الانتباه.
- عدم القدرة على صنع القرار.
- مبالغه في وصف الماضي الطفولي والتفاخر به

- أحمد الكودي

المقرر السادس عشر من منهج "التربية النبوية للطفل"
من ص 211 لـ 220 ?

المقرر الخامس عشر من منهج "التربية النبوية للطفل"
من ص 201 لـ 210 ?

"خطة تربية" لـ د. أحمد الكودي.

»الحلقة الخامسة: التربية الصامتة "القدوة"