يقول المقنع الكندي:
وَما المَرءُ إِلّا حَيثُ يَجعَلُ نَفسَهُ
فَفي صالِح الأَعمالِ نَفسكَ فَاِجعَلِ

ويُنسب لسيدنا علي رضي الله عنه:
وَمَا الْمَرءُ إلاّ حَيْثُ يَجْعَلُ نَفْسَهُ
فَكُنْ طَالِبا في النَّاسِ أَعْلَى المَرَاتِبِ

وقال أبو فراس الحمداني:
وما المرءُ إلّا حيثُ يَجعَلُ نفسَه
وإني لها فوقَ السِّماكَيْنِ جاعلُ

ويقول عمرو بن معدِ يْكَرِب:
وما النفسُ إلا حيثُ يجعلها الفتى
فإن أُطْمِعَت تاقَت وإلا تَسَلَّتِ

ويُروَى عن عمرو بن العاص رضي الله عنه:
"المرءُ حيث يجعل نفسَه: إن رفعها ارتفعت، وإن وضعها اتَّضَعَت".

وأجمعُ الجميعِ، الكلمةُ الفذةُ التي لم يُقَل في معناها مثلها، لسيدنا الوليّ المُبين علي بن أبي طالبٍ رضي الله عنه:
"قيمةُ كلِّ امرئٍ ما يُحسنه".

غَزَّةُ النَّصْرِ هَلَّتْ بُشْرَى عِزَّتِهَا ❤️

الله أكبر ولله الحمد
الله أكبر ولله الحمد
الله أكبر ولله الحمد

اللهم تمِّم على عبادك وأيِّدهم بنصرك، اللهم أعِد للإسلام عزَّه ومكِّن لعبادك الموحِّدين، اللهم لك الحمد ..

فتًى مات بين الضربِ والطَّعن ميتةً
تقومُ مقامَ النَّصر .. إن فاتَه النصر

اللهم ارحم عبدك يحيى السنوار فقد أقدم عليك مُجاهدًا عدوَّك، مُقبلا غير مدبر.

? |

اللهُ أكبَر، اللهُ أكبَر، اللهُ أكبَر ولله الحَمد..

عِيدُكُم مُبَارَك، تَقبَّل اللهُ مِنَّا ومِنكُم، وأعَادَهُ عَلينَا وعَليكُم بالخَيرِ واليُمنِ والبَرَكة، وعلىٰ الأمَّةِ بالنَّصرِ والعِزِّ والتَّمكِين.

? |

لَبَيكَ مَا نَبَضَ الفُؤَادُ ومَا دَعَا،
دَاعٍ ومَا دَمْعٌ بِعَينٍ قَد جَرَىٰ..

? |

وتَظَلُّ تَسعَىٰ جَاهِدًا فِي هِمَّةٍ،
واللهُ يُعطِي مَن يَشَاءُ إذَا شَكَر..

واللهُ يَمنَعُ إن أرَادَ بِحِكمَةٍ،
لَا بُدَّ أن تَرضَىٰ بِمَا حَكَمَ القَدَر..

? |

فَكُن بِقُربِي إنَّ الرُّوحَ هَائِمَةٌ..
‏رُغم الهمُوم إذَا لاقَتكَ تَبتَسِمُ!