Last updated 1 month, 3 weeks ago
سيرافقك قلبي إلى اخر العمر
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz
Last updated 1 month ago
https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234
Last updated 2 months, 3 weeks ago
• سَمِعْتُ أبَا عَبْدِاللهِ ذَكَرَ إبْرَاهِيمَ بْنَ شَمَّاسٍ السَّمَرْقَنْدِيَّ فَأحْسَنَ الثَّنَاءَ عَلَيْهِ وَقَالَ : كَتَبَ إلَيَّ بَعْضُ أصْحَابِنَا أنَّهُ أوْصَى بِمِئَةِ ألْفٍ يُشْتَرَى بِهَا أسْرَى مِنَ التُّرْكِ ، قَالَ : فَاشْتَرَيْنَا مِئَتَيْ نَفْسٍ أوْ نَحْوَ ذَا. قَالَ أبُو عَبْدِاللهِ : قَتَلَتْهُ التُّرْكُ أيْضًا فَانْظُرْ مَا خُتِمَ لَهُ بِهِ مَعَ القَتْلِ. وَذَكَرَهُ مَرَّةً أُخْرَى فَقَالَ : صَاحِبُ سُنَّةٍ ، وَكَانَتْ لَهُ نِكَايَةٌ فِي التُّرْكِ.
[العلل للإمام أحمد - رواية الأثرم].
• سَألْتُ أبَا عَبْدِاللهِ عَنِ القَوْمِ يَكُونُونَ بِطَرَسُوسَ فَيَقْعُدُونَ وَلَا يَغْزُونَ وَيَحْتَجُّونَ يَقُولُونَ : مَتَى مَا غَزَوْنَا إنَّمَا نُوَفِّرُ الفَيْءَ عَلَى وَلَدِ العَبَّاسِ. قَالَ أبُو عَبْدِاللهِ : هَؤُلَاءِ قَوْمُ سُوءٍ ، هَؤُلَاءِ القَعَدَةُ ، هَؤُلَاءِ جُهَّالٌ ، وَإنْ لَمْ يَكُونُوا يَعْلَمُونَ وَلَا لَهُمْ عِلْمٌ بِالعِلْمِ فَيُقَالُ لَهُمْ ، أرَأيْتَ لَوْ كَانَ [أهْلُ] طَرَسُوسَ وَأهْلُ الثُّغُورِ جَلَسُوا عَمَّا جَلَسُوا عَنْهُ هَؤُلَاءِ ألَيْسَ كَانَ قَدْ ذَهَبَ الإسْلَامُ؟! ، هَؤُلَاءِ قَوْمُ سُوءٍ.
[مسائل الإمام أحمد - رواية ابن هانئ].
• وَمَا أُحْصِي مَا سَمِعْتُ أحْمَدَ يُسْألُ عَنْ كَثِيرٍ مِمَّا فِيهِ اخْتِلَافٌ مِنَ العِلْمِ فَيَقُولُ «لَا أدْرِي».
[مسائل الإمام أحمد - رواية أبي داود].
قال ابن أبي حاتم في مناقب الشافعي : حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ : سَمِعْتُ أبِي قَالَ : سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ إدْرِيسَ الشَّافِعِيَّ قَالَ : سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ أنَسٍ يَقُولُ : سَمِعْتُ ابْنَ عَجْلَانَ يَقُولُ : إذَا أغْفَلَ العَالِمُ «لَا أدْرِي» أُصِيبَتْ مَقَاتِلُهُ.
عن أبي طالب المشكاني قال :
سَألْتُ أبَا عَبْدِاللهِ : مَتَى تُغَطِّي المَرْأةُ رَأسَهَا مِنَ الغُلَامِ؟. قَالَ : إذَا بَلَغَ عَشْرَ سِنِينَ ضُرِبَ عَلَى الصَّلَاةِ وَعَقِلَ فَتُغَطِّي رَأسَهَا إذَا بَلَغَ عَشْرَ سِنِينَ.
[أحكام النساء للخلال].
إذَا بَلَغَ الوَلِيدُ لَدَيْكَ عَشْرًا
فَلَا يَدْخُلْ عَلَى الحُرَمِ الوَلِيدُ
فَإنْ خَالَفْتَنِي وَأضَعْتَ نُصْحِي
فَأنْتَ وَإنْ أفَدْتَ غِنًى بَلِيدُ
ألَا إنَّ النِّسَاءَ حِبَالُ غَيٍّ
بِهِنَّ يُضَيَّعُ الشَّرَفُ التَّلِيدُ
قال أبو بكر المروذي :
سَمِعْتُ أبَا عَبْدِاللهِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى ﴿يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ﴾ قَالَ : هُوَ الرَّجُلُ يَكُونُ فِي القَوْمِ فَتَمُرُّ بِهِ المَرْأةُ فَيُلْحِقُهَا بَصَرَهُ.
[كتاب الورع].
روى صاحب الحلية عن محمد بن يزيد بن خنيس قال : سَمِعْتُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ سُئِلَ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى ﴿وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا﴾ : مَا ضَعْفُهُ؟. قَالَ : المَرْأةُ تَمُرُّ بِالرَّجُلِ فَلَا يَمْلِكُ نَفْسَهُ عَنِ النَّظَرِ إلَيْهَا وَلَا هُوَ يَنْتَفِعُ بِهَا ، فَأيُّ شَيْءٍ أضْعَفُ مِنْ هَذَا؟!. اهـ
وَكُنْتَ إذَا أرْسَلْتَ طَرْفَكَ رَائِدًا
لِقَلْبِكَ يَوْمًا أتْعَبَتْكَ المَنَاظِرُ
رَأيْتَ الَّذِي لَا كُلَّهُ أنْتَ قَادِرٌ
عَلَيْهِ وَلَا عَنْ بَعْضِهِ أنْتَ صَابِرُ
• حَدَّثَنِي أبِي قَالَ : حَدَّثَنَا إسْحَاقُ الأزْرَقُ ، عَنْ شَرِيكٍ ، عَنْ زُهَيْرِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ -زُهَيْرٌ يَقُولُ ذَاكَ- ، قَالَ : سَمِعْتُ عَاصِمَ بْنَ ضَمْرَةَ يُحَدِّثُ -قَالَ زُهَيْرٌ : وَلَا أرَى حَدَّثَنِيهِ إلَّا عَنْ عَلِيٍّ- قَالَ : «سُجُودُ الرَّجُلِ فِي الصَّلَاةِ أنْ يُخَوِّيَ وَلَا يَفْتَرِشَ ذِرَاعَيْهِ ، وَسُجُودُ المَرْأةِ أنْ تَفْرِشَ فَخِذَيْهَا بَطْنَهَا وَتَضُمَّهَا». سَألْتُ أبِي : كَيْفَ تَجْلِسُ المَرْأةُ فِي الصَّلَاةِ؟. قَالَ : كَيْفَ كَانَ أسْتَرَ لَهَا.
[العلل للإمام أحمد - رواية ابنه عبدالله].
روى ابن أبي شيبة في مصنفه عن الحسن البصري قال : المَرْأةُ تَضْطَمُّ فِي السُّجُودِ. وروى كذلك عن إبراهيم النخعي قال : إذَا سَجَدَتِ المَرْأةُ فَلْتُلْزِقْ بَطْنَهَا بِفَخِذَيْهَا وَلَا تَرْفَعْ عَجِيزَتَهَا وَلَا تُجَافِي كَمَا يُجَافِي الرَّجُلُ. وروى أيضًا عن مجاهد بن جبر : أنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ أنْ يَضَعَ الرَّجُلُ بَطْنَهُ عَلَى فَخِذَيْهِ إذَا سَجَدَ كَمَا تَصْنَعُ المَرْأةُ.
• قُلْتُ : الأغْنِيَاءُ تَجِبُ عَلَيْهِمُ المُوَاسَاةُ؟. قَالَ : إذَا كَانُوا يَضَعُونَ شَيْئًا عَلَى شَيْءٍ كَيْفَ لَا تَجِبُ عَلَيْهِمْ؟. ثُمَّ ذَكَرَ رَجُلًا قَدِمَ مِنَ الشَّامِ لَيْسَ مَعَهُ شَيْءٌ وَقَالَ : لَوْ كَانَ عِنْدِي شَيْءٌ وَاسَيْتُهُ. قُلْتُ : إذَا كَانَ لِي جَارٌ أعْلَمٌ أنَّهُ يَجُوعُ؟. قَالَ : تُوَاسِيهِ. قُلْتُ : إذَا كَانَ قُوتِي رَغِيفَيْنِ؟. قَالَ : تُطْعِمُهُ شَيْئًا ، جَاءَ فِي الحَدِيثِ «الجَارُ» ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ سَعِيدِ بْنِ مَسْرُوقٍ عَنْ عَبَايَةَ بْنِ رِفَاعَةَ فَذَكَرَ حَدِيثَ «لَمَّا بَلَغَ عُمَرَ بِنَاءُ سَعْدٍ القَصْرَ بِالكُوفَةِ» وَفِيهِ : قَالَ عُمَرُ : أمَا سَمِعْتَ أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ «لَا يَشْبَعُ المُسْلِمُ وَجَارُهُ إلَى جَانِبِهِ»؟. قُلْتُ لَهُ : فَإذَا كَانَ لِلرَّجُلِ [قَمِيصَانِ] تَجِبُ عَلَيْهِ المُوَاسَاةُ؟. قَالَ : إذَا كَانَ يَحْتَاجُ فِي هَذَا البَرْدِ كَيْفَ يُوَاسِي؟. وَلَمْ أرَهُ يُوجِبُ عَلَى المُحْتَاجِ إلَّا أنْ يَفْضُلَ.
[الورع للمروذي].
• أخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أبِي هَارُونَ أنَّ حُبَيْشَ بْنَ سِنْدِيٍّ حَدَّثَهُمْ أنَّ أحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ ذَكَرَ ابْنَ أبِي دُؤَادٍ فَقَالَ : حَشَا اللهُ قَبْرَهُ نَارًا!. ... سَمِعْتُ أبَا بَكْرٍ المَرُّوذِيَّ قَالَ : قِيلَ لِأبِي عَبْدِاللهِ : الرَّجُلُ يَفْرَحُ بِمَا يَنْزِلُ بِأصْحَابِ ابْنِ أبِي دُؤَادٍ عَلَيْهِ فِي ذَلِكَ إثْمٌ؟. قَالَ : وَمَنْ لَا يَفْرَحُ بِهَذَا؟!.
[السنة للخلال].
عن مهنا الشامي قال :
سَألْتُهُ عَنِ الحَجَّاجِ فَقَالَ : كَانَ قَتَّالًا لِلأنْفُسِ.
[المنتخب من علل الخلال].
روى عبدالله بن أحمد في زوائده على الزهد عن صالح بن عبدالرحمن الخراساني قال : أحْصَيْنَا مَنْ فِي سُجُونِ الحَجَّاجِ فِي وِلَايَةِ سُلَيْمَانَ فَوَجَدْنَاهُمْ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ ألْفًا لَمْ يَحِلَّ عَلَى أحَدٍ مِنْهُمْ قَطْعٌ وَلَا صَلْبٌ. وروى الترمذي في جامعه عن هشام بن حسان قال : أحْصَوْا مَا قَتَلَ الحَجَّاجُ صَبْرًا فَبَلَغَ مِئَةَ ألْفٍ وَعِشْرِينَ ألْفَ قَتِيلٍ. وروى عبدالله بن أحمد في زوائده على العلل عن حماد بن أبي سليمان قال : بَشَّرْنَا إبْرَاهِيمَ بِمَوْتِ الحَجَّاجِ فَبَكَى ، مَا كُنْتُ أرَى أنَّ أحَدًا يَبْكِي مِنَ الفَرَحِ [حَتَّى رَأيْتُ إبْرَاهِيمَ يَبْكِي مِنَ الفَرَحِ]. وروى الخلال في السنة عن منصور بن المعتمر قال : قُلْتُ لِإبْرَاهِيمَ : مَا تَرَى فِي لَعْنِ الحَجَّاجِ وَضَرْبِهِ مِنَ النَّاسِ؟. فَقَالَ : ألَا تَسْمَعُ إلَى قَوْلِهِ تَعَالَى ﴿أَلَا لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ﴾؟. وروى كذلك عن إبراهيم النخعي أنه قال : كَفَى بِهِ عَمًى الَّذِي يَعْمَى عَلَيْهِ أمْرُ الحَجَّاجِ!.
عن إبراهيم بن الحارث العبادي قال :
قِيلَ لِبِشْرِ بْنِ الحَارِثِ حِينَ ضُرِبَ أحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ : لَوْ قُمْتَ فَتَكَلَّمْتَ كَمَا تَكَلَّمَ أحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ. فَقَالَ بِشْرُ بْنُ الحَارِثِ : لَا أقْوَى عَلَيْهِ ، إنَّ أحْمَدَ قَامَ مَقَامَ الأنْبِيَاءِ.
[الجرح والتعديل لابن أبي حاتم].
Last updated 1 month, 3 weeks ago
سيرافقك قلبي إلى اخر العمر
- لطلب تمويل تواصل ← : @ooooow
- قناة التمويلات : @xxxxzz
Last updated 1 month ago
https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234
Last updated 2 months, 3 weeks ago