اللهم ‌صل ‌على ‌محمد ‌وعلى ‌آل ‌محمد، ‌كما ‌صليت ‌على ‌إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد.

يا رب رحمتك ..

"لكلٍّ مِنّا سِرٌّ يرفعُه ويقرّبُه"

فاسألُكَ بقوتِكَ وضَعفي وقدرتكَ وعجزي أن ترزقني سِرًا أتقرّبُ بهِ إلَيك، لم يسبقني إليه أحدٌ من العالمين؛ فتقبلهُ وتقبلني، وتَرفعه وتَرفعني، فَأكون عَندك مِن أحبّ العِباد، ومن المَذكورين في ملأ السَماوات، واجعل لي ميراثًا يوقظُ القلوب من غَفلة الرقاد!

وارزقني خطوات كخطواتِ سيدنا بلال -رضي اللّٰه عنه- تَسبقني إلى جِنانك، واَمْنحني رِضَاك فَأرضىٰ، وألهمني أن أذكرك في نَفسي وفي سِّري، وفي جَهري وفي عَلني.

فتذكُرني في ملأ هو خير مِن الدُنيا وما عليها.. يا رحمٰن.!

"أحاول"..

ذلك هو شعاري في كل الأشياء التي عشتها
أحاول كل يوم أن أصبح أكثر وضوحًا
كل يوم أدرب نفسي على الصبر، أمضي ويقيني أكبر من خوفي

لست الإبن الأكثر برًا، ولا العبد الأكثر إيمانًا ولكنِّي أحاول
وأرجو أن تُصبح تلك المحاولات شفيعة لي، وأن أصِل في نهاية النفق .

دور الرجل المُتزن في العلاقة مع الأنثى هو أن (يقود) و (يجود).

عندما (يقود) العلاقة، يمنحها شعورًا بالأمان التام.
لا تقلق بشأن النفقات أو اتخاذ القرارات أو مواجهة تقلبات الحياة، فهو مسؤول تماماً عنها.
القيادة ليست فقط في الأمور المادية، بل أيضًا في قيادة المشاعر، يفهمها، يحتويها، يتجاوز عن هفواتها، يقبلها كما هي، ويوجهها بلطف ويعالج مشكلاتها بحب وحنان.

وعندما (يجود)، فإنه يغمرها بكل الحب والمشاعر، ويسخى بماله ووقته وخبرته. يكون كريماً ومعطاءً بكل ما يجعل الحياة سعيدة.
إذا (قاد) و (جاد)، ستصبح حياته جنة، لأن الأنثى المتزنة لن ترفض عطائه ولن تعارض قيادته، بل ستسلم له طواعية وحبًا، تراه أسد يحمي مملكته، فتعيش معه بسلام وأمان".

وزينة المرءِ بين الناس منطقه
نصف الجمال بلين القول معقود

🤍

مَا عُدتُ أعرِفُ أينَ تهدَأُ رِحلَتِي
وَبِأيِّ أَرضٍ تستَرِيحُ رِكَابِي؟

أعجزتني الحيل ولا يعجزك شيء في السماوات ولا في الأرض ..