من قرأ سورةَ الكهفِ في يومِ الجمعةِ ، أضاء له من النورِ ما بين الجمُعتَينِ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

‏لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

"اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك على ، وأبوء بذنبي ، فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب إلا أنت."

**‏أكثِرُوا من قَول "ربِّ اغفِر لِي ولِوَالديّ "

فإنَّها تَجمع بين ثلاثِ عِبادات:
“ الدُّعَاء - البرّ - الاستِغفار**"

"لا إلَهَ إلّا أنتَ سُبحانَكَ إنّي كُنتُ مِنَ الظّالِمينَ"

اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ.

اللهم لا تدّع لنا ذنبًا إلا غفرتهُ ولا مريضًا إلا شفيته ولا ميتًا إلا رحمته ولا دعاءً إلا استجبتهُ ولا تائبً إلا قبلته

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظيمَ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ القَيّوُمُ وَأَتُوبُ إِلَيهِ

قال النبي ﷺ "من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة"

‏- أَستغفرُ الله العظيم لي ولوالدي وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.