الحَمدُ لله كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا أن يُحمَدَ لهُ ,

ألّا تُفارقني رحمتّك وإن أذنبتُ ,
آمين ,

‏دعها على اللهِ أقدارًا مقدّرةً
‏لم يخلق اللهُ إنسانًا وينساهُ ،

وَاهْدِنا ، وَاهْدِ بنا ، واجعلنا سَبَبًا لِـ مَنْ اهْتَدَى ،

اللهم وسّع قبَور من فقدناهمُ بنعيم لا يفنى ،

الحَمدُ لله مِدَادُ سَّمَاء عَلَت ، وَ أرض رَسَت ،

وأنك سُبحانك أُنسُ قلبي وسكينته ، ?

‏فحاشى ظُنونِي أنْ تُرَدّ بخيبةٍ
‏وفي بابِكَ المأمول حطت رَواحلي ،

‏لا يذبل المرء و لا ينطفئ و هو قريبٌ من الله
‏و متوكلاً عليه ,

يا رب إن قصَّرنا في عبادتك فـ اغفر لنا ، وإن سهينا عنك بمفاتن الدنيا فـ رُدَّنا إليك ردًا جميلًا ،