قناة الحديث الشريف

Description
- قال ﷺ : «مَنْ دَعَا إلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنَ الأجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا».
Advertising
We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 3 weeks, 5 days ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 4 months, 1 week ago

- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 2 weeks, 4 days ago

5 days, 18 hours ago

قال الإمام أحمد :

الاتِّبَاعُ أنْ يَتَّبِعَ الرَّجُلُ مَا جَاءَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ وَعَنْ أصْحَابِهِ.

[مسائل الإمام أحمد - رواية أبي داود].

6 days, 18 hours ago

قال الإمام أحمد :

إنَّمَا عَلَيْنَا أنْ نَتَّبِعَ مَنْ كَانَ قَبْلَنَا.

[مسائل الكوسج].

1 week ago

قال الإمام أحمد :

عَلَيْكُمْ بِالسُّنَنِ وَالفِقْهِ وَمَا يَنْفَعُكُمْ.

[السنة للخلال].

1 week, 1 day ago

قال الإمام أحمد :

عَلَيْكَ بِالآثَارِ.

[مسائل الإمام أحمد - رواية أبي داود].

1 week, 2 days ago

عن الفضل بن زياد قال :

حَدَّثَنَا أحْمَدُ قَالَ : حَدَّثَنَا أبُو المُغِيرَةِ قَالَ : حَدَّثَنِي صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو أبُو عُمَرَ السَّكْسَكِيُّ قَالَ : حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ قَيْسٍ السَّكُونِيُّ قَالَ : حَدَّثَنِي عَاصِمُ بْنُ حُمَيْدٍ قَالَ : سَمِعْتُ مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ يَقُولُ : «إنَّكُمْ لَنْ تَرَوْا مِنَ الدُّنْيَا إلَّا بَلَاءً وَفِتْنَةً وَلَنْ يَزْدَادَ الأمْرُ إلَّا بَلَاءً وَشِدَّةً وَلَنْ تَرَوْا مِنَ الأئِمَّةِ إلَّا غِلْظَةً وَلَنْ تَرَوْا أمْرًا يَهُولُكُمْ وَيَشْتَدُّ عَلَيْكُمْ إلَّا حَضَرَهُ بَعْدَهُ مَا هُو أشَدُّ مِنْهُ ، أكْثَرُ أمِيرٍ وَشَرُّ تَأمِيرٍ». .. قَالَ أحْمَدُ : اللَّهُمَّ رَضِّنَا.

[السنة للخلال].

1 week, 3 days ago

قال الإمام أحمد :

لَيْسَ بِالنَّاسِ حَيَاةٌ!.

[السنة للخلال].

قال الآجري في غير واحد من كتبه : «مَا أعْظَمَ مَا النَّاسُ فِيهِ مِنَ البَلَاءِ مِنْ جِهَاتٍ كَثِيرَةٍ قَبِيحَةٍ ظَاهِرَةٍ وَبَاطِنَةٍ فِي الخَاصَّةِ وَالعَامَّةِ مِمَّا يَطُولُ ذِكْرُهَا ، وَمَا أكْثَرَ مَنْ يُعِينُ البَاطِلَ وَقَدْ جَعَلَهُ مَكْسَبًا» ، «وَلِتَمَكُّنِ الشَّهَوَاتِ مِنْ قُلُوبِهِمْ مَا يُبَالُونَ مَا نَقَصَ مِنْ دِينِكَ وَدِينِهِمْ إذَا سَلِمَتْ لَهُمْ بِكَ دُنْيَاهُمْ» ، «اللهُ المُسْتَعَانُ ، مَا أعْظَمَ زَمَانًا نَحْنُ فِيهِ!». وقال ابن بطة في الإبانة الكبرى : لَوْ أنَّ رَجُلًا عَاقِلًا أمْعَنَ النَّظَرَ اليَوْمَ فِي الإسْلَامِ وَأهْلِهِ لَعَلِمَ أنَّ أُمُورَ النَّاسِ تَمْضِي كُلُّهَا عَلَى سُنَنِ أهْلِ الكِتَابَيْنِ وَطَرِيقَتِهِمْ وَعَلَى سُنَّةِ كِسْرَى وَقَيْصَرَ وَعَلَى مَا كَانَتْ عَلَيْهِ الجَاهِلِيَّةُ ، فَمَا طَبَقَةٌ مِنَ النَّاسِ وَمَا صِنْفٌ مِنْهُمْ إلَّا وَهُمْ فِي سَائِرِ أُمُورِهِمْ مُخَالِفُونَ لِشَرَائِعِ الإسْلَامِ وَسُنَّةِ الرَّسُولِ ﷺ مُضَاهُونَ فِيمَا يَفْعَلُونَ أهْلَ الكِتَابَيْنِ وَالجَاهِلِيَّةِ قَبْلَهُمْ ، فَإنْ صَرَفَ بَصَرَهُ إلَى السَّلْطَنَةِ وَأهْلِهَا وَحَاشِيَتِهَا وَمَنْ لَاذَ بِهَا مِنْ حُكَّامِهِمْ وَعُمَّالِهِمْ وَجَدَ الأمْرَ كُلَّهُ فِيهِمْ بِالضِّدِّ مِمَّا أُمِرُوا بِهِ وَنُصِّبُوا لَهُ فِي أفْعَالِهِمْ وَأحْكَامِهِمْ وَزِيِّهِمْ وَلِبَاسِهِمْ وَكَذَلِكَ فِي سَائِرِ النَّاسِ بَعْدَهُمْ مِنَ التُّجَّارِ وَالسُّوقَةِ وَأبْنَاءِ الدُّنْيَا وَطَالِبِيهَا مِنَ الزُّرَّاعِ وَالصُّنَّاعِ وَالأُجَرَاءِ وَالفُقَرَاءِ وَالقُرَّاءِ وَالعُلَمَاءِ إلَّا مَنْ عَصَمَهُ اللهُ ، وَمَتَى فَكَّرْتَ فِي ذَلِكَ وَجَدْتَ الأمْرَ كَمَا أخْبَرْتُكَ فِي المَصَائِبِ وَالأفْرَاحِ وَفِي الزِّيِّ وَاللِّبَاسِ وَالآنِيَةِ وَالأبْنِيَةِ وَالمَسَاكِنِ وَالخُدَّامِ وَالمَرَاكِبِ وَالوَلَائِمِ وَالأعْرَاسِ وَالمَجَالِسِ وَالفُرُشِ وَالمَآكِلِ وَالمَشَارِبِ وَكُلِّ ذَلِكَ فَيَجْرِي خِلَافَ الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ بِالضِّدِّ مِمَّا أُمِرَ بِهِ المُسْلِمُونَ وَنُدِبَ إلَيْهِ المُؤْمِنُونَ وَكَذَلِكَ مَنْ بَاعَ وَاشْتَرَى وَمَلَكَ وَاقْتَنَى وَاسْتَأجَرَ وَزَرَعَ وَزَارَعَ .. فَمَنْ طَلَبَ السَّلَامَةَ لِدِينِهِ فِي وَقْتِنَا هَذَا مَعَ النَّاسِ عَدِمَهَا وَمَنْ أحَبَّ أنْ يَلْتَمِسَ مَعِيشَةً عَلَى حُكْمِ الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ فَقَدَهَا وَكَثُرَ خُصَمَاؤُهُ وَأعْدَاؤُهُ وَمُخَالِفُوهُ وَمُبْغِضُوهُ فِيهَا ، فَاللهُ المُسْتَعَانُ فَمَا أشَدَّ تَعَذُّرَ السَّلَامَةِ فِي الدِّينِ فِي هَذَا الزَّمَانِ فَطُرُقَاتِ الحَقِّ خَالِيَةٌ مُقْفِرَةٌ مُوحِشَةٌ قَدْ عُدِمَ سَالِكُوهَا وَانْدَفَنَتْ مَحَاجُّهَا وَتَهَدَّمَتْ صَوَايَاهَا وَأعْلَامُهَا وَفُقِدَ أدِلَّاؤُهَا وَهُدَاتُهَا قَدْ وَقَفَتْ شَيَاطِينُ الإنْسِ وَالجِنِّ عَلَى فِجَاجِهَا وَسُبُلِهَا تَتَخَطَّفُ النَّاسَ عَنْهَا ، فَاللهُ المُسْتَعَانُ ، فَلَيْسَ يَعْرِفُ هَذَا الأمْرَ وَيَهُمُّهُ إلَّا رَجُلٌ عَاقِلٌ مُمَيِّزٌ قَدْ أدَّبَهُ العِلْمُ وَشَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ بِالإيمَانِ. وقال البربهاري في شرح السنة : وَاحْذَرْ ثُمَّ احْذَرْ أهْلَ زَمَانِكَ خَاصَّةً ، وَانْظُرْ مَنْ تُجَالِسُ وَمِمَّنْ تَسْمَعُ وَمَنْ تَصْحَبُ ؛ فَإنَّ الخَلْقَ كَأنَّهُمْ فِي رِدَّةٍ إلَّا مَنْ عَصَمَهُ اللهُ مِنْهُمْ!.

1 week, 4 days ago

• سَألْتُهُ عَنْ قَوْلِهِ ﴿إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ﴾ فَقَالَ : يَتَّقِي الأشْيَاءَ ، لَا يَقَعُ فِيمَا لَا يَحِلُّ لَهُ.

[العلل للإمام أحمد - رواية ابنه عبدالله].

روى ابن أبي الدنيا في الورع عن الفيض بن إسحاق قال : سَألْتُ مُوسَى بْنَ أعْيَنَ عَنْ قَوْلِ اللهِ ﴿إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ﴾ ، قَالَ : تَنَزَّهُوا عَنْ أشْيَاءَ مِنَ الحَلَالِ مَخَافَةَ أنْ يَقَعُوا فِي الحَرَامِ فَسَمَّاهُمُ اللهُ مُتَّقِينَ. وروى كذلك في الإخلاص والنية عن الفضيل بن عياض : ﴿لِيَبلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا﴾ ، قال : أخْلَصُهُ وَأصْوَبُهُ ، إنَّ العَمَلَ إذَا كَانَ خَالِصًا وَلَمْ يَكُنْ صَوَابًا لَمْ يُقْبَلْ وَإذَا كَانَ صَوَابًا وَلَمْ يَكُنْ خَالِصًا لَمْ يُقْبَلْ حَتَّى يَكُونَ خَالِصًا صَوَابًا ، وَالخَالِصُ إذَا كَانَ للهِ وَالصَّوَابُ إذَا كَانَ عَلَى السُّنَّةِ.

1 week, 5 days ago

• سَألْتُ أبَا عَبْدِاللهِ عَنْ حَلْقِ القَفَا فَقَالَ : هُوَ مِنْ فِعْلِ المَجُوسِ ، وَمَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ.

[الورع للمروذي].

نقل صاحب الآداب الشرعية عن بعض المنتسبين لفقه الإمام أحمد : لَا يَجُوزُ شُهُودُ أعْيَادِ النَّصَارَى وَاليَهُودِ ، نَصَّ عَلَيْهِ أحْمَدُ فِي رِوَايَةِ مُهَنَّا ، وَاحْتَجَّ بِقَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ﴾. وقال ابن تيمية في مجموع الفتاوى : وَقَدْ قَالَ غَيْرُ وَاحِدٍ مِنَ السَّلَفِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى ﴿وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ﴾ قَالُوا : أعْيَادَ الكُفَّارِ. فَإذَا كَانَ هَذَا فِي شُهُودِهَا مِنْ غَيْرِ فِعْلٍ فَكَيْفَ بِالأفْعَالِ الَّتِي هِيَ مِنْ خَصَائِصِهَا؟! ، وَقَدْ رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ فِي المُسْنَدِ وَالسُّنَنِ أنَّهُ قَالَ : "مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ". وَفِي لَفْظٍ : "لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَشَبَّهَ بِغَيْرِنَا". وَهُوَ حَدِيثٌ جَيِّدٌ ، فَإذَا كَانَ هَذَا فِي التَّشَبُّهِ بِهِمْ وَإنْ كَانَ مِنَ العَادَاتِ فَكَيْفَ التَّشَبُّهُ بِهِمْ فِيمَا هُوَ أبْلَغُ مِنْ ذَلِكَ؟ ... ثُمَّ إنَّ المُسْلِمَ لَا يَحِلُّ لَهُ أنْ يُعِينَهُمْ عَلَى شُرْبِ الخُمُورِ بِعَصْرِهَا أوْ نَحْوِ ذَلِكَ فَكَيْفَ عَلَى مَا هُوَ مِنْ شَعَائِرِ الكُفْرِ؟! ، وَإذَا كَانَ لَا يَحِلُّ لَهُ أنْ يُعِينَهُمْ هُوَ فَكَيْفَ إذَا كَانَ هُوَ الفَاعِلَ لِذَلِكَ؟!. وقال في موضع آخر : لَا يَحِلُّ لِلمُسْلِمِينَ أنْ يَتَشَبَّهُوا بِهِمْ [يعني النصارى] فِي شَيْءٍ مِمَّا يَخْتَصُّ بِأعْيَادِهِمْ لَا مِنْ طَعَامٍ وَلَا لِبَاسٍ وَلَا اغْتِسَالٍ وَلَا إيقَادِ نِيرَانٍ وَلَا تَبْطِيلِ عَادَةٍ مِنْ مَعِيشَةٍ أوْ عِبَادَةٍ أوْ غَيْرِ ذَلِكَ وَلَا يَحِلُّ فِعْلُ وَلِيمَةٍ وَلَا الإهْدَاءُ وَلَا البَيْعُ بِمَا يُسْتَعَانُ بِهِ عَلَى ذَلِكَ لِأجْلِ ذَلِكَ وَلَا تَمْكِينُ الصِّبْيَانِ وَنَحْوِهِمْ مِنَ اللَّعِبِ الَّذِي فِي الأعْيَادِ وَلَا إظْهَارُ زِينَةٍ ، وَبِالجُمْلَةِ لَيْسَ لَهُمْ أنْ يَخُصُّوا أعْيَادَهُمْ بِشَيْءٍ مِنْ شَعَائِرِهِمْ بَلْ يَكُونُ يَوْمُ عِيدِهِمْ عِنْدَ المُسْلِمِينَ كَسَائِرِ الأيَّامِ لَا يَخُصُّهُ المُسْلِمُونَ بِشَيْءٍ مِنْ خَصَائِصِهِمْ ... بَلْ قَدْ ذَهَبَ طَائِفَةٌ مِنَ العُلَمَاءِ إلَى كُفْرِ مَنْ يَفْعَلُ هَذِهِ الأُمُورَ ؛ لِمَا فِيهَا مِنْ تَعْظِيمِ شَعَائِرِ الكُفْرِ. وقال ابن القيم في أحكام أهل الذمة : وَأمَّا التَّهْنِئَةُ بِشَعَائِرِ الكُفْرِ المُخْتَصَّةِ بِهِ فَحَرَامٌ بِالاتِّفَاقِ ، مِثْلَ أنْ يُهَنِّئَهُمْ بِأعْيَادِهِمْ وَصَوْمِهِمْ فَيَقُولَ «عِيدٌ مُبَارَكٌ عَلَيْكَ» أوْ «تَهْنَأُ بِهَذَا العِيدِ» وَنَحْوَهُ ، فَهَذَا إنْ سَلِمَ قَائِلُهُ مِنَ الكُفْرِ فَهُوَ مِنَ المُحَرَّمَاتِ وَهُوَ بِمَنْزِلَةِ أنْ يُهَنِّئَهُ بِسُجُودِهِ لِلصَّلِيبِ بَلْ ذَلِكَ أعْظَمُ إثْمًا عِنْدَ اللهِ وَأشَدُّ مَقْتًا مِنَ التَّهْنِئَةِ بِشُرْبِ الخَمْرِ وَقَتْلِ النَّفْسِ وَارْتِكَابِ الفَرْجِ الحَرَامِ وَنَحْوِهِ وَكَثِيرٌ مِمَّنْ لَا قَدْرَ لِلدِّينِ عِنْدَهُ يَقَعُ فِي ذَلِكَ وَلَا يَدْرِي قُبْحَ مَا فَعَلَ!.

1 week, 6 days ago

صدر والحمد لله

2 weeks, 1 day ago

عن أبي بكر المروذي قال :

كَانَ أبُو عَبْدِاللهِ لَا يَجْهَلُ وَإنْ جُهِلَ عَلَيْهِ احْتَمَلَ وَحَلُمَ وَيَقُولُ : يَكْفِينِي اللهُ. وَلَمْ يَكُنْ بِالحَقُودِ وَلَا العَجُولِ ، وَلَقَدْ وَقَعَ بَيْنَ عَمِّهِ وَجِيرَانِهِ مُنَازَعَةٌ فَكَانُوا يَجِيئُونَ إلَى أبِي عَبْدِاللهِ فَلَا يُظْهِرُ لَهُمْ مَيْلَهُ إلَى عَمِّهِ وَلَا يَغْضَبُ لِعَمِّهِ وَيَلْقَاهُمْ بِمَا يَعْرِفُونَهُ مِنَ الكَرَامَةِ ... وَصَحِبْتُهُ فِي السَّفَرِ وَالحَضَرِ وَكَانَ حَسَنَ الخُلُقِ دَائِمَ البِشْرِ لَيِّنَ الجَانِبِ لَيْسَ بِفَظٍّ وَلَا غَلِيظٍ ... وَكَانَ أبُو عَبْدِاللهِ حَسَنَ الجِوَارِ يُؤْذَى فَيَصْبِرُ وَيَحْتَمِلُ الأذَى مِنَ الجِيرَانِ.

[الآداب الشرعية والمنح المرعية].

We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 3 weeks, 5 days ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 4 months, 1 week ago

- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 2 weeks, 4 days ago