ويستحيل أن أقبل بأقل مما أستحق
لقد كبرنا على تقديم التنازلات.

المقياس الأسـاسي للمحبـة هو إني مـهونش علـيك !

وهسة تفكيري اختلف
راحه البال من انعزل
وانساها للحنيه
واسراري خَليهن إلي
ما أريد اي واحد بعد
يعرف شصاير بيه

ربح بحَياتك چنت مِثل البُستان
وآنه الخسارة الما يعوضها أنسان !

بوسلي روحك يمين الله عليك
واعتذرلي خاف ماكدر اجيك
بيني وبينك مسافات وحدود
وانت عندي احلى من كل الوجود
وحلم بالنسبه الي لمسه ايديك
بوسلي روحك يمين الله عليك
بوسلي عيونك وهنه مغمضات
ولا تفزز اي دمع بيهن يبات
خاف من يفز دمع بعيونك
يسيل على خد ويغير لونك
وما اسامح نفسي لو شي صار بيك
بوسلي نفسك يمين الله عليك

ما يمرك مثلي لو تصبر دهر

"مكانة كل شخص عندي تعتمد على الطريقة الي
تعامل فيها معاي مؤخرًا."
_
بناء على ذلك انا اقرر إذا اخليك بحياتي وتستحق استثمر فيك وقتي ومشاعري واكشف لك شخصيتي اللطيفة والحنونة الي تخليك تقول "منجذ هذي لي وبحياتي؟" او بكل ادب وإحترام لي ولك اطلعك منها مع الحفاظ على اسرار العشرة الي بينا.

أثناء جَلدي لذاتي.. اكتشفت حاجة جميلة بحبها فيا وهي:
إن لما حد بيتصرف معايا في موقف أنا محتاجاه فيه بشكل مش كويس/غير اللي كنت مُتخيلاه
أنا ببقى قايلة في نَفسي إني هتصرف معاه بعدين زي ما هو عمل بالظبط
بس لما بيقع في نفس الموقف وتتبدل الأدوار
بلاقيني بتصرف كويس جدًّا، بتصرف بأصلي أنا.

على قد ما شخصيتى القديمة مكنتش قوية زى دلوقتى على قد ما وحشتنى لأنها كانت بريئة وبتدى قلبها كله لأى حاجة بتحبها من غير تفكير

دلوقتى أنا دماغى عاملة زى الآلة الحاسبة وبقيت مضطرة احسب كل كلمة بتطلع منى وكل خطوة باخدها علشان أحمى نفسى من أى حاجة ممكن تإذينى او ترجعني لنقطة الصفر

إنَّها تُحبّ الحدود
التي وضعتها حول شخصيَّتها
وتُحِب تفاصيلهَا التي لا يعرِفُها أحد
وقُدرتها في التخطّي والتخلّي،
وتُحِب نظرتها إتجاه نفسُها
وتعرفُ يقيناً مَن تكون
وما هوَ مدى سَنا أصلها،
وتُحِب كونها إنسانةٌ لا مثيلَ لها
وأنّها مِعطاةٌ بشكلٍ كثيف
ومَن كان لها بصيص نورٍ
كانت لهُ شمسًا ..
وتُحِب تفاصيل ملامحُها الزاهية
وقلبهَا المُنهمر حنانًا ورقةً،
تلك التي تُدرك جيّداً مَن تكون
أنَّها تتلألأ كالنجُوم على أيّ حالٍ كانت.