ھەوالی پەروەردەی شاری کرکوک
https://instagram.com/kirkuk_star_
Last updated 1 day, 5 hours ago
قَالَ ابْنُ المُبَارَكِ (ت: 181هـ) - رَحِمَهُ اللهُ -:
"مَا رَأَيْتُ أَحَدًا ارْتَفَعَ مِثْلَ: مَالِك، لَيْسَ لَهُ كَثِيْرُ صَلاَةٍ وَلاَ صِيَامٍ، إِلاَّ أَنْ تَكُوْنَ لَهُ سَرِيْرَةٌ".
قال الذَّهبيُّ: قُلْت: مَا كَانَ عَلَيْهِ مِنَ العِلمِ وَنَشْرِهِ أَفضَلُ مِنْ نَوَافلِ الصَّوْمِ وَالصَّلاَةِ لِمَنْ أَرَادَ بِهِ اللهَ خَيرًا".
- سير أعلام النبلاء.
اختار الله تعالى للإرسال بهذه الشريعة رسولًا من الأمة العربية...، ولله تعالى حِكَمٌ جمَّة في أن اختار لهذه الرسالة رجلًا عربيًّا...، وقد قال الله تعالى: ﴿اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ﴾ [الأنعام: 124]...، فالعرب هم حمَلَة شريعة الإسلام إلى سائر المخاطبين بها، وهم من جملتهم، واختارهم الله لهذه الأمانة؛ لأنهم يومئذٍ قد امتازوا من بين سائر الأمم باجتماع صفات أربعٍ لم تجتمع في التاريخ لأمة من الأمم؛ وتلك هي:
• جودة الأذهان.
• وقوة الحوافظ.
• وبساطة الحضارة والتشريع.
• والبعد عن الاختلاط ببقية أمم العالم.
مقاصد الشريعة، ص: 318 - 319.
المجلس الثاني عشر.
باب الغسل وحكم الجنب (٢).
الأحاديث (١٥٤ - ١٦٣).
تقرر عند الأصوليين أنَّ: حكاية الحال إذا تطرق إليها الاحتمال كساها ثوبُ الإجمال فبطل بها الاستدلال.
قرة العيون بشرح نظم ابن يامون في آداب النكاح وما يتعلق به مما يجب أو يباح.
المؤلف: محمد التهامي بن المدني كنون الإدريسي.
المحقق: بسام عبد الوهاب الجابي.
عَنْ أُمِّ المُؤمِنينَ عائشةَ - رَضِي اللهُ عنهَا - قَالت:
"سألتُ رسولَ اللَّهِ ﷺ عن هذِهِ الآيةِ: ﴿وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ﴾؛ قالت عائشةُ:
أَهُمُ الَّذينَ يشربونَ الخمرَ ويسرِقونَ؟
قالَ لا يا بنتَ الصِّدِّيقِ، ولكنَّهمُ الَّذينَ يصومونَ ويصلُّونَ ويتصدَّقونَ، وَهُم يخافونَ أن لا تُقبَلَ منهُم ﴿أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ﴾.
- صحيح الترمذيّ.
ھەوالی پەروەردەی شاری کرکوک
https://instagram.com/kirkuk_star_
Last updated 1 day, 5 hours ago