قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 3 weeks, 1 day ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 4 months ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 2 weeks ago
ناديناك لنسمعك..
لما نصلي قيام الليل او نفيق عالتهجد، ربنا بيكون هو يلي نادانا فقمنا وهو عم يسمعنا! 🥹
صح هي فكرة بديهية بالصلاة إنه هي استجابة لنداء الله، بس وقفت كتير عندها، إنه أنا ما عم قوم عهي الصلاة بجهدي ربنا هو يلي حب يسمع صوتي فقومني، قومني ودعيت، دعيت كتير وهو عم يسمعني، معناها رح يستجيب دعائي، شو بدنا أحلى من هيك؟ 😭💙
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ينزلُ ربُّنا تبارك وتعالى كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا، حين يبقى ثُلُثُ الليل الآخرُ يقول: «مَن يَدْعُوني، فأستجيبَ له؟ مَن يسألني فأعطيَه؟ مَن يستغفرني فأغفرَ له؟»،
اللهم أكرمنا ولا تحرمنا..
#الشتاء_ربيع_المؤمن❤️
اسأل الله يا فتى..
أن يجمعك بالصّادقين، المُخلِصين، الذّين يؤمنون بمسارك، يَشُدّون أزرك، يأخذون بيدك، يُقوّي الواحد منكم الآخر، تتقاسمون الهَمّ والهِمّة، ترى في حضورهم نفسك، وفي غيابهم قلبك، يَتَفَقّد الواحد منكم أخاه، يحرص عليه، لا يحمل في قلبه عليه إلّا أن يكون لله، هُم عُدَّتُك، وعَتادُك، وجمهورك الوحيد
لا يعرف معنى الإخاء مَن يأكُلُ قلبه حَظّ نفسه، ويُرهِقُ روحه بالمقارنة، اسألوا الله شقيقًا للفكرة، يُقيل العثرة، ولا يأتِ بحسرة، كُن صادقًا في نفسك، يُسَخّر الله لك أشباهك!
قلب مضطرب..
في بقعة من هذي الأرض الواسعة، في الكون الفسيح، يقطن قلباً مضطرباً، لا يدري لم اضطرب!
فقد كان منذ زمن قليل في أعالي السماء يحلق، حين كانت حبال الوصل بالرحمن متصلة..
لكنه انقطع..
فهل هي الذنوب التي حالت بينه وبين القرب، أم هو الكسل الذي يخيم على هذا الجسد..
حقا مسكين هو لايعرف أن تعبه هو راحة روحه..
ربما أيضاً هو المجهول..
فبشريتنا تزرع فينا العجلة، وأن تكون في مفترق الطرق ولا تدري أيها الصواب فذاك نوع من العذاب!
وكذلك هو العجز!
أن يكون بداخلك بركان مشاعر وأفكار، ولا تستطيع فعل شيء، لا لنفسك الضعيفة و أشخاصك القريبة، ولا لأمتك الجريحة..
فكيف نكمل المسير؟
بقلب مضطرب وعقل مشتعل وهمة تموت!
(لَقَد كَانَ لَكُم فِیهِم أُسوَةٌ حَسَنَة لِّمَن كَانَ یَرجُوا۟ ٱللَّهَ وَٱلیَومَ ٱلۡـَٔاخِرَۚ وَمَن یَتَوَلَّ فَإِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلغَنِیُّ ٱلحَمِیدُ)
[سورة الممتحنة 6]
أجابتني الآية، التي سمعتها حين وصلت لكتابة آخر جملة..
ما الخيار لنا؟ هل نتولى إذاً؟
حاشا لنا..
فجميع من مرَّ من هنا، لم يكن عيشه الهنا!
وما الدنيا سوى امتحان وممر، وتذكر الأمر هذا هو المفر..
وإن خار العزم ومرض القلب، فقد أُمِرنا بالتأسي بذوي العزم من الرسل عليهم صلاة الله والسلام..
فعُد ياقلب فالباب مفتوح، وسلّم ياعقل للحي القيوم، وانسي قليلاً يا نفس من حظك لعلك تدركين السعادة بتعبك..
_ رزان
(وَمِزَاجُهُۥ مِن تَسۡنِیمٍ عَیۡنࣰا یَشۡرَبُ بِهَا ٱلۡمُقَرَّبُونَ)
قد قيل في تفسير الآيات أن شراب الأبرار يُمزج بشيء من نبع التسنيم؛ أما المقربون فهم يشربون من التسنيم شراباً خالصاً.. كالفرق بين أن تخلط كوب الماء بملعقة عسل وأن تشرب كوباً من العسل.
وأشعر أن الأمر يشبه الفرق بين أن تتعلم أموراً عن القرآن أو أن تتعلم القرآن نفسه..
تسري الآيات في المحاضرات التي نحضرها فتكون فيها كالروح؛ يقوم عليها عماد حديث المتحدث فيستشهد بها ويطوف في رحاب معانيها.. وإن من أكثر ما أحبه في المحاضرات هو حسن الاستدلال بالآيات فأطرب حين يتكلم المتحدث ويتكلم ثم يجيء بآية واحدة جامعة لكل المعاني التي قد قالها، فيضيء قلبك بهذه الآية الواحدة.. فما بالك إن كان معلمك القرآن؟ إن كنت تستقي من آيات الله مباشرة؟ إن منحك الله العلم والفهم والقلب الحي الذي يتلقى الآيات آية تلو الآية فتقع كل آية في قلبك موقع النجم في فلكِه.. وهكذا تروي قلبك من تسنيم الدنيا ورحيقها والعين التي يشرب بها كل ذي حظ عظيم.
ثلاثة.. مقابل ثلاثين ألفاً ?
نظنّ كثيراً ونتوهّم، ويخطر ببالنا هذا السؤال
ماذا سيزيد صلاحي وما الذي سينقصه؟ واحد من مليار مسلم ما الذي سيقدمه؟
أو بصيغة أخرى..
ما مقدار نفعي وضري للأمة؟
يحكي لنا القرآن وتشرح لنا السيرة معادلة مختلفة..
القصة المشهورة لراويها كعب بن مالك رضي الله عنه، سمعتها مؤخراً من الشيخ، ولا تفارقني لهذه اللحظة..
لقد سأل سؤالاً لم يُجب عليه، وقال إنه للتأمل، فها أنا ذا أتأمّل..
"ما الذي سيفعله تخلف ثلاثة أشخاص في الميزان العسكري بمعركة تبوك مقابل مايقارب ثلاثين ألف؟"
منطقياً لا شيء يذكر!
ولكن النتيجة كانت عقاباً لهم بهجرانهم من قبل الجميع خمسين يوماً (حتى زوجاتهم!)..
وحين ضاق الحال عليهم، وصفهم القرآن فقال تعالى
(وَعَلَى ٱلثَّلَـٰثَةِ ٱلَّذِینَ خُلِّفُوا۟ حَتَّىٰۤ إِذَا ضَاقَتۡ عَلَیۡهِمُ ٱلۡأَرۡضُ بِمَا رَحُبَتۡ وَضَاقَتۡ عَلَیۡهِمۡ أَنفُسُهُمۡ وَظَنُّوۤا۟ أَن لَّا مَلۡجَأَ مِنَ ٱللَّهِ إِلَّاۤ إِلَیۡهِ ثُمَّ تَابَ عَلَیۡهِمۡ لِیَتُوبُوۤا۟ۚ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِیمُ)
[سورة التوبة 118]
لقد نزلت التوبة من الله عليهم!
إذاً..
ثم ماذا؟
ثم نظنّ أنّ تخلُّفنا كمسلمين عن الالتزام بشريعة الله شيئاً هيناً، وحرية شخصية..
وأنه لا مانع من بعض الذنوب فإن الله غفور رحيم..
وأنّ السير في رحلة إصلاح أنفسنا والتزكية غير ضرورياً ولا إلزامياً..
ثم نظنّ أن دورنا في نصرة الدين شيئاً ثانوياً!
وننسى أنَّ تخلّف ثلاثة، لم يكن بالأمر الهيّن المقبول، بل كان سبباً لنزول آية من عند الله لقبول توبتهم..
ونحن
هل أبصرنا أين موقعنا من الإعراب؟
َهل سيقبل الله توبتنا، معذرتنا وتقصيرنا؟
ما الذي سنقول له أصلاً؟
قد أخذتنا الدنيا حتى لهثنا وراءها واختلت الموازين.. فأصبح إرضاء النفس بملذاتها الغاية، وأهدافنا تحصيل العلم والمال والجاه والأولاد، ورضا الله ربما حجمناه بصلاة الفرض وزيادة!
ما الذي قدمناه بإسلامنا؟
لنرجو فيه الجنة وصحبة المصطفى ﷺ والصحابة الكرام رضوان الله عليهم.. من بذلوا كل شيء ليصل إلينا هذا النور الذي بين يدينا..
وقبل ذلك هل إسلامنا صحيح وكامل؟
عفا الله عنا وأنار بصائرنا وألهمنا رشدنا ووفقنا لكل طريق فيه خير لنا ولأمتنا. ?
_رزان
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 3 weeks, 1 day ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 4 months ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 2 weeks ago