يَصلُ بِنا الشرود إلىٰ الوجوه التي دائمًا ما تَعجزُ أيادينا عَن لمسِها ?.

كان عليك أنّ تبقى بجانبي عندما هزمتني الأشياء ، لا أن تكون ضمنها ?.

أركض ولا أعرف وجهتي ، ‏هذه البلاد جعلتني أفكر بالحياة والموت معًا

ألزمـتُ نـَفسي بالتغافـُلِ دائماً
ردُّ الإساءة بالأساءةِ يـَهدِمُ

ويحدث أحيانا أن ندفع الثمن مرتين ، مرة للحصول على الشيء وأخرى للتخلص منه

يبني لي قصراً من وهمٍ لا أسكنُ فيهِ سِوى لحظات ، وأعودُ لطاولتي لا شيء معي إلا كلمات ?.

أحبك جداً
لكنك بدأت ترهقني
بشكل لا أستطيع النظر فيه إلى وجهك مرة أخرى

أريد أن استريح حقاً..

- حين أراكِ أشِعُّ ، وأنتِ؟
= أتحوَّل إلى فراشة!??

على قد ما بحُبّ الشتوية بخاف منها، من أوّل نسمة باردة بتخوفني، كيف بتحثني أرجع لغنيات متل وحدن، رجعت الشتوية، وأكترهن رعب "حبوا بعضن" مليانة ذكريات .. متأكدة عند الكل
من أوّل دقة بيانو فيها لصوت الطفل البكيان قبل ما تحكي "بديت القصة.." وصولاً لآخر دقة، موجعة شو بتجيب قصص للبال

أنا بحسد يلي ما عندو ذكريات مرتبطة بحزن صوت فيروز ..

أنـك مـُحاط بـالله من كـُل
جانب ، اطمئِن ? .