بسبب كلمة وحدة حلوة من شخص واحد، إبتسم لي الكون بأكمله ووجناتي متوّردة، إبتسامتي ممتدة، رحابتي أكبر وأكثر، كل هذا من كلمة، كلمة وحدة تخلق لي أجنحة توهبني سعة الطير وهو يرفرف، كلمة

صحيت لقيت أمي مسوية لي تلبينة، لأنها تحس مجرد إحساس بأني حزينة :(

سبحان الله سبحان رب القبول، البعض لو أسدل عليك أطيب الكلمات والأفعال تظل نفسك تستنكره لدرجة تحس بالذنب! على إنك ما توضح هالإستنكار لكن تعجز تعجز تتقبل اللطف منه تعجز تتقبله هو بكبره

يستحوذ عليك الهدوء رغم المحبة تُبدي أقل مما تكتم، رغم أن اللي بداخلك لا تكفيه الكلمات ولا الوصف لكن تختار الصمت لأن هذا الشعور عزيز، أعز من أن يُقال وأعمق من أن يفهم

صحيت بدري جردت البيت من إلى وبخرت بالمستكة وهذه أحلى صفة توارثناها ومن ثم الآن كسرة العود وصلاة الضحى وتكميل مهام الدوام بإستشعار نعمة الإنجاز الرائعـــــــة

أنا صبورة وأجزم على المعارك بقلبٍ جسور ونفس رزينة، لكن مازلت بعد كل نزال أخوضه أبكي قد البحر وحبّات المطر وقد ما على هالأرض شجر ورمل. مؤسف

وأنا من طبعي ما ألمس اليأس في حياتي ولا أقبل فيه لأني برضو مؤمنة موقنة بالتدبير وأحسن الظن بطريقة تفوق توقعاتي لو كل شيء ضدي وعكسي وحتى يوم ينطق لساني شيء عن العجز أذكر نفسي بالمعجزات اللي وهبها الله عباده في لمح البصر، وهذا هو الإنسان يتموج ويتقلب لولا معية الله وإدراكه الخيرة في كل أمر كان ما زال يتكاثف عليه المُر، الحمدلله يارب على أن الخير بيدك وحدك

عاد أنا إنسانة دايمًا ما أحب أندم ولا أندم سواء أخفيت أو أبديت، صديت أو أقبلت، لكن هالمرة ما أقول ندمت! لأن عارفة لو حصل الموقف راح أرجع أختار الفعل اللي فعلته لكن تطلّعت لشكل آخر بمعنى آخر في أيام أخرى في مواقف ثانية..زي ما تقولون كذا؟ تعلمت وتعلمت أُبدي لمن يستحق

فيه موقف حصل، بعدها تأكدت إن كتمان المشاعر سلبي لو مو بمقدار 90% بيكون على الأقل 70% لأن بني آدم ما يدري وش ممكن يصير بين ليلة وضحاها، جايز الفراق يمتد والأمور تصعب وتتكبل عن قول الكلمة اللي تهيأ لها أيام وشهور وسنين يمكن يروح كل هذا في غمضة عين

شعور الحب غريب تكون ساكن في مكانك لكن قلبك يضخ كأنك ركضت مشوار الـ100 كيلو
وهذا سواءًا فكرت في محبوبك أو مرّ إسمه على مسمعك أو لمحت شيء منه أو حتى لمحته