من يستند على امرأة تحبّه بصدق
فإنه لا يسقط ولو كلفها_إسنادهُ_ حياتها ..

.

و أشاحَ عنّي بناظِريه مُعاتِبا
‏لمّا رأى حُسني بكل وقار ..
‏وأتاني مُسرعًا يقولُ تخمّري
‏إنّي و ربُّ العالمينَ أغارُ !

" وكانت كل ليلة تروي لي الحكاية ذاتها،
عن غزالة سرقت ابن غزالة أخرى، فاحتكمتا إلى القاضي ،
فقال لهما تعاليا في الغد
ولما جاءتا إليه ، قال لهما حدّثاني عن النجوم
فقالت الأولى : نمت باكرًا البارحة ،
أما الثانية فحدثته أحاديث الساهرين ؛
فعرف أنه ابنها، فلا أحد ينام ما لم يكن قلبه آمنًا في صدره !

فعرفت أن قلبي ليس آمنًا في صدري، وإني لا أنام ..! "

.

"عند الهرَب..
نهربُ للحنون وليس للنَصوح.

فكُل حنونٍ يفهَم وإن لم يفهَم، يتفهَّم."

"يكفي أن تجد شخص واحد على ظهر هذه الأرض لا تضطر معه إلى إخفاء نفسك لتكون مقبولًا، إلى تزييف أفكارك الحقيقية لا تحتاج عمر لتجده وعمر آخر لتعرف أنك وجدته."

.

" حصنتك بأسم الذي وضعك في قلبي بلا حول ولا قوة ،
أن لا يضرك مع أسمهِ شيئًا من أذى وهفوات الحياة ،
أن لا يصيبكِ مكروه فيصيبني أضعافه "

?

"إياك والدخول في أمر استنكرته فطرتك في اللحظات الأولى لبدايته.
علاقة تبدو شائكة منذ الوهلة الأولى.
مادة تعرف أنها مع الوقت قد تتحول لعادة إدمانية.
عمل لديك شكوك حول حرمانيته،
قرار يتعارض مع احترامك لذاتك مع قيمك العليا،
اللحظات الأولى
وأنت لازلت بكامل ارادتك وعزيمتك
وأنت كليًا خارج العربة المنحدرة
هذه اللحظات الأولى هي التوقيت الأمثل لإنهاء الأمر.
واسأل من سبقوك كيف تكون محاولات الخروج بعدها صعبًة ومؤلمًة..
نقطة البداية هي أسهل محطة يمكنك فيها الرجوع عن قرارك.

..

‏لم أكن قادراً على أن ألمـس طمأنينتي ..

إلا حينما كنت قادرًا على أن ألمس يديك !

.

‏﴿ وأما بنعمة ربك فحدث ﴾

أتحدثٌ عنك أو أبقيك سرًّا ؟!

.

وإليك شأن قلبي ، يا عظيم الشأن .

?