يولد المصري وفي قلبه ورقة بردي مكتوب عليها بحروف من ذهب: إن السخرية هي المنقذ من اليأس

[جيلبرت سينويه]

إن المسألة لتغلق علي فأستغفر الله ألف مرة أو أكثر أو أقل فيفتحها الله علي فما أسهله من عمل وما أعظمه من أجر

[ابن تيمية]

إن الرجل ليحدثني بالحديث قد سمعته أنا قبل أن تلده أمه؛ فيحملني حسن الأدب أن أسمعه منه.

[سفيان الثوري]

اللهم صل على معلم الناس الخير ورحمة الخلق صلاة ترفع بها الغمم وتزيل بها الكرب وتفتح بها المغلقات

فتعظيم المولد واتخاذه موسمًا قد يفعله بعض الناس، ويكون له فيه أجر عظيم، لحسن قصده وتعظيمه لرسول الله صلى الله عليه وسلم. فالله قد يثيبهم على هذه المحبة والاجتهاد لا على البدع من اتخاذ مولد النبي صلى الله عليه وسلم عيدًا.

[ابن تيمية]

فترى الشاب يدخل في الاستقامة على أن الدين خير وهدى وانشراح صدر وقلب مطمئن ثم يرى مايرى من المستقيمين من خلاف حاد وشحناء وبغضاء فيترك الاستقامة لأنه ما وجد ما طلبه

[ابن عثيمين]

ومما يُفسِد - للأسف - الصالحون أنفسهم، فتجد هؤلاء الصالحين يتحزبون ويتفرقون وتختلف كلمتهم من أجل الخلاف في مسألة من مسائل الدين التي يغتفر فيها الخلاف، فربما يتعادون ويتباغضون ويتناحرون من أجل مسألة رفع اليدين في الصلاة

[ابن عثيمين]

«غالب الناس يطلبون إدراك حاجاتهم بك وإن كان في ذلك ضررًا عليك؛ فإن صاحب الحاجة أعمى لا يعرف إلا قضاءها».

شيخ الإسلام ابن تيمية

من علامة سذاجة وقلة نضج وتعقل الرجل، استقاء تصرفاته وبناء تجاربه من قراءته ومتابعته لقصاصات وقصص السوشيال ميديا

قيل لأبي سفيان بن حرب: بما نلت هذا الشرف؟ -أي شرف المكانة- فقال: ما خاصمت رجلًا إلا جعلت للصلح بيننا بابًا.

[آداب العشرة]