‏اللهم في يوم الجمعة " اجعلها جمعة جابره لقلوبنا ، اللهمّ جبرًا لقلبي و روحي ، اللهم أرني الفرح في كل ما أريد ، يارب العوض الجميل بعد الصبر الطويل ، اللهم دربًا لا تضيق به الحياة ، يارب إزرع في قلبي راحة دائمة وأملًا لا يخيب ، اللهم إرزقني فرحة تعوض قلبي عن كل ما فات

‏ليلة ويوم الجمعة يستحبّ فيهما الإكثار من الصلاة على النبي ﷺ، والإكثار ليس مرة أو مرتين بل مئة ومئتين وثلاث وأربع، والله يجزي بالإحسان أضعافًا، وبكثرة الصلاة عليه ﷺ جبال من الحسنات، وتفريج للهموم والكربات، وسمو في المنازل والدرجات، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون.

إبليس قد قطَع العهْد على نفسه ليغوينكم أجمعين، فقال: وعزتك وجلالك يا رب لا أزال أغويهم ما زالت أرواحهم في أجسادهم

والله برحمته ومنّه يقول: وعزتي وجلالي، لا أزال أغفر لهم ما استغفروني.

استغفر الله واتوب إليه

«من صلَّى علَى النَّبيِّ ﷺ فليُظهِر أحرُف الصَّلاة والسَّلام عليه ﷺ ولا يُسرِع سُرعةً تُسقِط حُروفها، فَلا برَكةَ في سُرعةٍ تُفسِد عِبادةً يَتقرَّب بِها لله ويُعظَّم بها جَناب النَّبيِّ ﷺ».

‏مِنكَ واحدة ومن ربكَ الكريم عشرًا!
‏مسكين إن فرطت في ذلك الفضل العظيم!
أما تُحِب أن يذكُرك ربك ويثني عليك؟
أما تُحب أن يعلَم النبي ‌ﷺ بصلاتك عليه؟

‏لا يشغلك الشيطان عن ذلك الفضل العظيم ..
‏قَالَ ﷺ: "مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً، صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْرًا"
- رواه مسلم.

يشكو من فقد لذَّة العبادات!
يشكو أنه حرم من قيام الليل!
يشكو أنه نسي ما كان يحفظ من القرآن!

يشكو ويشكو ويشكو!

لذنوب الخلوات أثر كبير في قسوة القلب وفساده، وسببًا في فقد لذَّة الطَّاعات والكسل عن العبادات؛ فانظر إلى خلواتك واستيقظ.

إلى متى ستظل هكذا، تُب وارجع من جديد.

غدًا صيام يوم الإثنين
إن لم تكن صائمًا.. فـ كُن لغيرك مُذكّرًا‎
‏"وما يزالُ عبدي يتقرّب إليّ بالنوافل، حتى أُحِبَّهُ"

- تُفتَحُ أبوابُ الجنَّةِ يومَ الاثنينِ و الخميسِ، فيغفرُ اللهُ عزَّ وجلَّ لِكلِّ عبدٍ لا يُشرِكُ باللهِ شيئًا، إلَّا رجلًا كانَ بينَه وبينَ أخيهِ شحناء، فيقول: أنظروا هذينِ حتَّى يصطلحا، أنظِروا هذينِ حتَّى يصطلِحا ،أنظِروا هذينِ حتَّى يصطلِحا .

قناة ساحة الاستغفار الدينية🥺❤️❤️

https://t.me/SAHATESTIGFARRr

أكاونت انستا❤️

https://www.instagram.com/ko_mandoo?r=nametag

📌لاضافه قناتك للدعم ضيف البوت ادمن
@algmaowi_bot

‏اللهُم‌ فيِ يومٌ الجمعه,السَلام‌ والامّان‌,‏اللهُم ‌السعَاده الدائمه

من المُعينات على الخلاص من الذنوب أن تتذكر دائمًا أن لذة المعصية الزائلة هي سبب في حرمان العبد من النعيم المقيم الدائم..

وفي ذلك يقول الإمام ابن القيم رحمه الله في كتاب طريق الهجرتين وباب السعادتين: فيا مُعرِضًا عن حياته الدائمة ونعيمه المقيم، ويا بَائعًا سعادته العُظمى بالعذاب الأَليم،...إِنما هى لذة فانية، وشهوة منقضية، تذهب لذاتها وتبقى تبعاتها...

- منقول.