قصة كل يوم 💬

Description
كـل يـوم قـصـة ممتـعـة ومتنـوعـة
وحدث مثل هذا اليوم طوال العام
نقوم باختيار قصصنا بعناية بالغة

👤 السبت: قصص تطوير الذات
📜 الأحد: قصص في الـتـاريـخ
🏘 الإثنين: قصص تــربــويـــة
🕌 الثلاثاء: قصص إسـلاميـة
♻️ الأربعاء: قصص من الأدب
📖 الخميس: قصص متنوعة
Advertising
We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 1 month ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 4 days ago

- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 3 weeks, 3 days ago

1 month, 1 week ago
**قصة روعة حل مشكلات البيت**

قصة روعة حل مشكلات البيت

‏يحكي أ.محمد صابر مقدم برامج قناة صفا رحمه الله قصته فيقول:

عندما كنت أدرس في الجامعة
كان أبي و أمي شبه منفصلين رغم أنهما يعيشان في بيت واحد، فالشجار شديد بينهما: يدخل أبي إلى البيت بعد عمله مجهدًا ، فيجد امي مشغولة بإخوتي أو بإعداد الطعام أو بنظافة البيت، اي أنه لا يجد الوضع مهيأ لراحته كما يريد، فينزعج جدًا، فيرفع الصوت بالمساءلة والعتاب، فتغضب أمي، ثم يبدآن بالصخب والسباب! ويصلان إلى حد العراك .

نحن في البيت عددنا كبير: أنا في الجامعة، أختي في الثانوية، لي إخوة في الإعدادي ،والابتدائي.
وجميعنا نشاهد ذلك الصخب، فينقلب ألماً وحسرة في نفوسنا وبكاءً في عيوننا.

تطور الأمر حتى طلق أبي أمي مرتين، ولم يبق لهما سوى الطلقةالأخيرة ، وبعدها تضيع حياتهما وحياتنا.

تطور الشقاق بينهما، وأصبح أبي يتناول حبوب الاكتئاب، ولا يحب الجلوس في البيت، واصبحت امي معظم الوقت متضايقة ومتوترة.
يقول محمد: لـمّـا درست مهارات التفكير وأهميتها،

و بدأت أمارس التفكير الناقد، والتفكير الإبداعي، أحسست بأني كنت مهملاً لنفسي وحياتي، وان السلبية التي اعيشها ادت إلى عدم وجود أي أثر أو مشاركة لي في البيت، فقط كنت أدرس، آكل، أشرب، أنام، وقد ألعب مع إخوتي، ولي طلعات مع أصدقائي!

أختي مثلي كذلك، وكلانا نعزف نغم السلبية في بيتنا!

يقول محمد: لمّا مررنا على إستراتيجيات حل المشكلات، وطبقت ومارست مهاراتها، عرفت كم أنا مقصر مع نفسي وأبي و أمي واسرتي كلها.

كنت أتصور أن المهمات والمسؤوليات تقع على أبي و أمي فقط، أما نحن فلا مسؤولية علينا ابدا!!.

ولكن ما غير قناعتي وحركني لتغيير سلوكي في البيت أمران درستهما في علم النفس: اذا احسست بمشكلة حولك فلن تحلها حتى تحس بأنك جزءٌ من المشكلة و الحل، والأمر الآخر أنه لا شيء مستحيل.

هنا فكرت: لماذا أنتقد والدي ووالدتي ولا أنتقد نفسي! أين دوري؟

ثم فكرت بأسباب المشكلة، فوجدت من أبرزها أن هناك ضغطاً جسدياً ونفسياً ومالياً على ابي وامي، فأبي يعمل منذ الصباح وحتى العصر ؛ ثم يأتي مجهدًا فيتابع البيت و متطلباته، ويتابعنا تعليمياً و تربوياً، إضافة إلى مهامه نحو الأسرة و الأقارب ..الخ.

لاحظت أن أبي لديه ١٤ مهمة، وأمي لديها مثله في البيت، وأنا وأختي لا نشارك إطلاقًا في اية مهمة، فوضعت خطة لتحمل أربع مهام من مهام والدي: المشتريات من السوق- متابعة دروس أخي الصغير - القيام بمشاوير الوالدة- إضافة الى إحداث جلسة تفاعلية للأسرة في بعض الأمسيات، أديرها أنا وفيها قصص وفوائد وطرائف.
وكذلك بحثت عن عمل خفيف يوفر لي مبلغ من المال كمصاريف لي بالجامعة ومساعدة أبي بمصاريف البيت...

أيضا أختي ناقشتها فاقتنعت بإعانة أمي، وقررت ان تقوم بأربع مسؤوليات: بالإشراف على سفرة الطعام تقديمًا وتنظيفًا- إعانة امي في تنظيف البيت- الاشراف على نظافة أختي الصغيرة- تنظيف أختي الصغيرة الأخرى.

بقينا ننفذ ذلك لمدة شهر، فلاحظت تغيرًا واضحًا في نفسية الوالد، وأمي هدأت أكثر ، ونحن بدأنا نحس بدورنا في البيت، وغاب ٦٠ ٪ من المشكلة .. الحمدلله...

بعد ذلك طلب محمد واخته من أبيه وامه طلبا غريبا: طلبا منهما ان يأخذا اجازة ويذهبا بمفردهما إلى مكان ما في بلدهما أو خارجها لمدة ثلاثة أيام، وينسيا هموم البيت والأسرة والأولاد ليستجمّا ويرتاحا، ثم ليعودا أكثر نشاطًا.

في أول الأمر رفض الوالدان الفكرة واستغرباها، ولكنهما اقتنعا بها وقررا تجربتها...
وفي الأسبوع الذي يليه حزما حقائبهما وسافرا ظهر الأربعاء، ولم يرجعا إلا العاشرة ليلة السبت،

وكان بينهما وبين اولادهما تواصل على الهاتف، وعندما رجعا كانا كعروسين، ووجه الأم ينضح بالبُشرى والارتواء وكأنها عروسة اللحظة، أما الأب فكان سعيدًا مطمئنًا: غاب حزنه وترك الحبوب النفسية، وعند دخوله الى البيت ضمّ ابنه محمدا وقبله ثم بكى وقال: يا حبيبي يا محمد، كان حقًا عليّ أن أزوجك، فإذا بك أنت من يزوجني.

كان لزامًا عليّ أن أبني سعادة بيتنا، فإذا بك أنت وأختك من يمد قلبي وقلب أمك بالحب والحنان بعدما كاد ينكسر الزجاج، و ينثلم الفؤاد.
يا بني علمتني أنت أن الحياة نحن من يصنعها في دواخلنا، علمتني بذكائك ولباقتك وعلمك أن المشاركة للكل راحة للكل، وأن المركزية تقتل سعادة المرء، فهو متعب دائمًا والناس معه متعبون، لكنكم الآن شاركتم وبادرتم وريّحتم واسترحتم.

يختم محمد قصته بقوله: لقد غابت المشكلة كلها تقريبًا، وهذه هي المرة الاولى التي أدرس العلم فيها دراسة تطبيقية في حياتي..
اﻷبناء عندما يتحرّرون من اﻷنانية ، يُصبحون نعمة..!!
كم من أولاد في بيوت أبائهم لا فائدة منهم..!!

إذكروا الله وصلوا وسلموا على رسول الله ﷺ.

╮ا ♧  #قصة_كل_يوم  ♧ ا╭
✦  تيليقرام t.me/YaStories
واتس wa.me/967702242300

1 month, 1 week ago
**تقول السيدة عائشة**: فسقطت يد النبي …

تقول السيدة عائشة: فسقطت يد النبي وثقلت رأسه على صدري

فعرفت أنه قد مات!

فلم أدرِ ما أفعل!

فما كان مني غير أن خرجت من حجرتي، وفتحت بابي الذي يطل على الرجال في المسجد وأقول: مات رسول الله، مات رسول الله!

تقول: فانفجر المسجد بالبكاء.

فهذا علي بن أبي طالب أُقعد فلم يقدر على الحِراك!

وهذا عثمان بن عفان كالصبي يؤخذ بيده يمنةً ويسرةً.

وهذا عمر بن الخطاب يرفع سيفه ويقول: من قال إن الرسول قد مات قطعت رأسه، إنه ذهب للقاء ربه كما ذهب موسى للقاء ربه، وسيعود، وسأقتل من قال إنه قد مات!

أما أثبتُ الناس فكان أبو بكر الصديق رضي الله عنه، دخل علي النبي واحتضنه، وقال: وآخليلاه، وآصفياه، وآحبيباه، وآنبياه وقبَّل النبي وقال: طبت حيًا وطبت ميتًا يا رسول الله.

ثم خرج يقول "من كان يعبد محمدًا فإن محمدًا قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت."

- وفاة النبي ﷺ.
- وما فقد الماضون مثل محمدٍ، ‏ولا مثله حتى القيـامة يُفقـدُ.

╮ا ♧  #قصة_كل_يوم  ♧ ا╭
✦  تيليقرام t.me/YaStories
واتس wa.me/967702242300

1 month, 3 weeks ago

​​​​​​​​​​ قصة أم عمارة الأنصارية نسيبة بنت كعب .
-

أم عمارة الأنصارية نسيبة بنت كعب بن عمرو الأنصارية"

واحدة من الصحابيات العظيمات التي دافعت عن رسول الله في موقعة أُحد، وبقيت تذب عنه مع من نفر قليل لا يتمون العشرة من الصحابة رضوان الله عليهم .. !!
.
فدافعت عن رسول مع زوجها وابنيها،
وكانت -رضي الله عنها- تشد ثوبها على وسطها وتقاتل حتى جُرحت ١٣ جرحاً !!
.
قال عنها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (( لمقام نسيبة بنت كعب اليوم -أي في المعركة- خير ٌمن مقام فلان وفلان ))
.
وقال أيضاً عن دفاعها عنه في المعركة: (( مالتفت يميناً أو شمالاً إلا وأراها تقاتل دوني ))
.
ولما جُرح ابن أم عمارة أثناء المعركة أقبلت عليه لتعصب جرحه، والنبي -صلى الله عليه وسلم- واقف ويقول لها: (( من يطيق ما تطيقين يا أم عمارة؟! ))
.
وجُرحت رضي الله عنها جرحاً كبيراً على عاتقها أثناء المعركة، فقال النبي لابنها: (( أمك أمك! أعصب جرحها )) ثم قال: (( اللهم اجعلهم رفقائي في الجنة ))
.
الجدير بالذكر أن أم عمارة بقيت تقاتل حتى بعد وفاة سيدنا محمد -عليه الصلاة والسلام-، حيث قاتلت قتالاً عظيماً في حروب الردة، وقُطعت يدها في معركة اليمامة، وجُرحت أحد عشر جرحاً .. !!
.
ولما قدمت إلى المدينة وبها الجراح، كان أبو بكر -رضي الله عنه- يأتيها ويسأل عنها.
.
📚 -المصدر / “الطبقات الكبرى” لـ ابن سعد ج8 / ص413-416.

╮ا ♧  #قصة_كل_يوم  ♧ ا╭
✦  تيليقرام t.me/YaStories
واتس wa.me/967702242300

4 months, 3 weeks ago
7 months, 2 weeks ago

يحكي صاحب القصه ويقول

سنة 1994، مرضت ابنتي، وكان عمرها أربعة عشر عامًا، فوجهني الأطباء لنقلها إلى مستشفى بالجزائر العاصمة، فتوكلت على الله وسافرت إلى العاصمة الجزائر .
وصلت إلى المستشفى، وسألت عن الجناح المقصود فوجدته بعيدًا

ولم أكن أعلم أن المستشفى كبير لهذه الدرجة، مدينة طبية متكاملة يسير فيها الراكب بسيارته
فكيف بشيخ مثلي!؟
مشيت قليلاً، ولم أجد من يساعدني، فتعب الشيخوخة، وتعب السفر، وتعب الحاجة، وتعب المرض الذي ألَمَّ بابنتي، جميعها إبتلاءات أرهقتني.

جلست لأستريح في مكان مخصص لركن السيارات
وكنت بين الفيِّنة والأخرى أذرف الدمع، وأتوارى عن ابنتي وعن الناس كي لا يرونني باكيًا !

وبينما أنا كذلك، وإذا بسيارة فاخرة تركن بجواري خرج منها شاب طويل القامة بهي المُحَيَّا، يرتدي مئزراً أبيضاً، شارته (بطاقته المهنية) تتدلى على صدره، ثم توجه نحوي وسألني عن حاجتي ؟

فخنقتني العبرات ولم أقدر على الكلام ..
سألني: يا عم، هل معك رسالة طبية؟
أعطني بطاقة هويتك ؟
يقول الشيخ : لمّا سَلَّمْتُ البطاقة للشاب، راح يتأملني من رأسي إلى أخمص قدمي، وقد بدت عليه علامات الدهشة والاستغراب!!

ثم أرسل تنهيدة من أعماق جوفه، وجلس بجانبي وراح يتفرس في ملامحي تارة، ويُقَبِّلُ جبيني تارة أخرى، ولم يتمالك نفسه وذرفت عيناه!!

سألته: ما بك يا ولدي!؟ هل أصابك مكروه لا قدّر الله!؟
قال: لا، وإنما أشفقت لحالك، ثم حَمَلَ ابنتي بين يديه، وقال: تعال يا عم معي

دخل الشاب أروقة جناح طبي متخصص، ووضع الطفلة على كرسي متحرك، وأخذ يأمر وينهي
والكل يُحيّيه تحية تقدير واحترام ويتودد إليه، يبدو أنه صاحب مكانة وشأن في هذا المستشفى !
وراح يطوف بالبنت بين قاعة الإستعجالات، ومخبر التحاليل، وجناح التصوير بالأشعة، وقسم التخدير والإنعاش، والجراحة العامة

وفي حدود الساعة الرابعة صباحًا كانت البنت قد أجريت لها عملية جراحة ناجحة واستعادت وعيها!!
حمدتُ الله، وشكرتُ الشاب الذي كان لي ظهيرًا وسندًا ومعينًا.
قلت له : ( والله، سيبقى خيرك يطوق عنقي ما حييت)

فقد كان كل مَن في المستشفى يخدمني خدمة استغربتُ من مستواها الراقي جداً، ولم أسمع بها سوى في مستشفيات الدول المتقدمة في هذا المجال.!!

وبعد ثلاثة أيام، أمرني الطبيب الذي أجرى العملية الجراحية لابنتي بمغادرة المستشفى، فطلب مني الشاب الذي التقيته أول يوم أن تمكث الطفلة في بيته أسبوعًا آخر حتى تسترد عافيتها وتستكمل نقاهتها
لأن السفر متعب والمسافة بعيدة!!

استحييت من كرمه وخيره، لكني استجبته له، ومكثت في ضيافته سَبع ليالٍ، وكانت زوجته تخدم ابنتي وكان هو وأولاده يترفقون بي وبابنتي ويعاملونني بمنتهى الرقة واللطف والأدب !!

وفي الليلة السابعة، لمّا وضعوا الطعام على المائدة، وتحلقوا للعَشاء
امتنعت عن الطعام، وبقيت صامتًا لا أتكلم ..
قال لي الرجل: كُلْ يا عم، كُلْ، ما ألمَّ بك ؟!
قلت وبصوت مرتفع ونبرة حادة: والله، لن أذوق لكم طعاماً إلا إذا أخبرتموني مَن أنتم؟ ومَن تكونون؟
أنتَ تخدمني طوال أسبوع كامل، وأنا لا أعرفك.. تخدمني وتُبالغ في إكرامي، وأنا لم ألتقِ بك سوى مرة واحدة في المستشفى، من أنت!؟
قال : يا عم كُلْ، هيا كُلْ وبعد العشاء أخبرك
قلت: والله لن تدخل فمي لقمة واحدة، ولن آكل طعامك إن لم تخبرني من أنت؟ ومن تكون؟

حاول الرجل التهرب من الجواب لكنه وأمام إصراري أطرق برأسه قليلا
ثم قال بنبرة خافتة: يا عم، إن كنتَ تَذْكُر، فأنا ذاك الطفل الذي أعطيته ( خمسة دنانير ) سنة 1964 ، عندما كنتُ أجلس خلفك في الحافلة،
أنا إبن فلان إبن فلان
قلت له : آه تذكرت، أنت إبن فلان من قريتنا
نعم، نعم، لقد تذكرت ..

يومها كنت في الحافلة متجهاً من قريتنا الفلاحية إلى إحدى المدن القريبة، وكان يجلس خلفي صبيان عمرهما لا يتجاوز على ما يبدو سبعة أعوام، سمعت أحدهما يحدث الآخر قائلاً له: هذا العام شحَّت السماء، والخريف يوشك أن ينصرم، والأرضم لا تُنبت شيئًا، وأبي فلاح فقير ليس بيده ما ينفقه عليَّ، ولذلك فأنا مضطر لترك مقاعد الدراسة هذا العام!!
لمّا سمعت الطفلين يتحدثان عن الفقر والحِرمان بهذا الوعي الذي لا يدركه إلا الكبار

تأثرت وضاقت عليَّ الأرض بما رحبت!!
وعلى الفور أخرجت من جيبي ( خمسة دنانير ) وأعطيتها للصبي، وقلتُ له: خذ هذه الدنانير، والمبلغ آنذاك يفي لشراء الأدوات المدرسية كلها

رفض الصبي أخذ الدنانير، فقلت له: ولماذا يا ولدي!؟
قال: ربما يظن أبي أني سرقتها؟
قلت: قل له فلان بن فلان أعطاني إيّاها لشراء الأدوات المدرسية، فإن أباك يعرفني تمام المعرفة
متهللت أسارير الطفل وتناول ( الدنانير الخمسة ) وابتسم ابتسامة الرضا والسرور ودسّها في جيبه
ونسيت من يومها هذا الموقف مع ذاك الصبي.

We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 1 month ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 4 days ago

- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 3 weeks, 3 days ago