من شيء بالغ الأهمية
‏إلى
‏حاجة ما ودّك تشوفها، ولا تسمعها .

طاح من عيني نجم
‏كنت اراهن على نوره .

‏« أتصالح مع خياراتي العجولة
‏وأتقبّل تبعات إخفاقي
‏وأعطف على الندبة في روحي
‏وأفهم كيف يستغرق الوصول أحيانًا
‏بضعة فخاخٍ ومنعطفات خاطئة
‏وأعيش بفكرة أنّ كل ما مرّ بي
‏هيأني لقادمٍ مختلف »

عشت حياتي بأكملها على نهج
‏ ان الإنسان يكون أكثر انتقائيه
‏ ودقه لما يخوض عدد كبير
‏ من التجارب القاسية .

‏أشمئز مِن الشخص « الهبّاب »
‏الليّ مره يكون أقرب مِن زرار ثوبي
‏ومره أبعد من نجمٍ تعلّى
‏يشكِكني دائمًا بأسلوبي وتصرفاتي
‏ولو صارت مُشكلة بيننا
‏ما يواجهني ويحلّها
‏يستخدم الصَمت العقابي فقط !
‏ألين النفس تعافه

تمسكنا بما يكفي
أهلاً بالتخلي ..

‏صحيح إن الإنسان مجبول على الخسارة وصحيح إن الإنسان ماله غناةٍ عن أحبابه، لكن حتى العَتب له مبادئ ! ما أعاتب اللي في موازيني ما يسوى أقيم حروب لجل رضاه، ولكن معضلة الأمر لما تعاتب لك هذاك اللي تدفع الغالي والنفيس عشان تشوف ضحكتينه واللي زعله ماهو إلا حزن شعب…

‏صحيح إن الإنسان مجبول على الخسارة وصحيح إن الإنسان ماله غناةٍ عن أحبابه، لكن حتى العَتب له مبادئ ! ما أعاتب اللي في موازيني ما يسوى أقيم حروب لجل رضاه، ولكن معضلة الأمر لما تعاتب لك هذاك اللي تدفع الغالي والنفيس عشان تشوف ضحكتينه واللي زعله ماهو إلا حزن شعب كامل عليك، ماتشوفه واحد أنت تشوفه من بدّ خلق الله كلهم يسوى بعينك جماعات وشعوب، لذلك احشموا عتابكم للي يستحقه وهاجروا بلادكم إن اضطر الأمر، لكن لا تهاجر قلبٍ يحبك.

بّہ