عند الشّدائد نُنادي (يا علي)
عند الرّخاء نُنادي (يا علي)
عند المصائب نُنادي (ياعلي)
عند المَسرّات نُنادي (ياعلي)
هڪذا نحنُ نَلْهَجُ بذڪرِ عليٍّ
في ڪلّ حال منذُ نعومة أظفارنا.

"يا صَاحِب الزَّمَان، يا أمَانْ الخَائفِينْ".

قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله )

ألا أدلكم على دائكم ودوائكم ؟ 💚
ألا إن داءكم الذنوب ودواءكم الاستغفار 💚

محتوى القناة يجنننننن اغرمت بي✨
مختلف ومتنوع. المحتوى يفوززززز
✨✨

سبحانك
لا علم لي بشيء
لكني صبور
وأنتظر السلام والنور
وشيئاً انت به أعلم .?

لا أتذكر أنني توقفت عن المحاولة
ولو ليوم واحد

حتى في تلكَ الأيام التي أغلقت فيها النوافذ
وتمددت فوقَ الأريكة
بلا حِراك

كنت أصارع نفسي
لكي أنهض مجددًا
كنت أحاول.

? .. ا؏ـظم #الله اجورنا واجوركم

• بـ ذكرى استشهاد
• شبيهة الزهراء «؏»
• السيدة سكينة بنت الحسين «؏»
- في 5 ربيع الاول سنة 117 هـــــــــــ .
‎
- السلام عليكِ يا #سكينة_بنت_الحسين .. ?

#صباحكم_حزين ??

بَعْضُ اَلْمَعْلُومَاتِ عَنْ السَّيِّدَة سُكَيْنَة ‹عَلَيْهَا اَلسَّلَامُ› :
- إِسْمُهَا وَنَسَبُهَا : هِيَ سُكَيْنَةُ بِنْتُ الْحُسَيْنِ بْنُ عَلِي بْنُ أَبِي طَالِب ‹عَلَيْهِمْ السَّلَامُ›، وَقَدْ رُوِيَ أَنَّ إِسْمَ سُكَيْنَة هُوَ لَقَبُهَا وَ إِنَّ إِسْمَهَا الْحَقِيقِي هُوَ أَمْنَة .
- أَبُوهَا : الإِمَامُ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِي ‹عَلَيْهِ السَّلَامُ› .
- أُمُّهَا : الرَّبَابُ بِنْتُ امْرِئ الْقَيْسِ بْنُ عُدَيٍّ الْكَلْبِي ‹عَلَيْهَا السَّلَامُ› .
- وِلَادَتُهَا : عَامَ 49هِـ " 671مِ " .
- مَحَلُّ وِلَادَتِهَا : الْمَدِينَةُ الْمُنَوَّرَة .
- زَوْجُهَا : ابْنُ عَمِّهَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِي .
- تَارِيخُ وَفَاتِهَا : 5 رَبِيعٍ الْأَوَّل عَامَ 117هِـ .
- مَدْفَنُهَا : إِخْتَلَفَ اَلْمُؤَرِّخُونَ فِي مَكَانِ دَفْنِهَا، وَالْقَوْلُ الْمَشْهُورُ أَنَّهَا دُفِنَتْ فِي اَلْمَدِينَة .
- إِخْوَتُهَا وَ أَخَوَاتُهَا : عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ زَيْنُ الْعَابِدِينَ، عَلِيٌّ الْأَكْبَرُ، عَبْدُ اللَّهِ الرَّضِيع، فَاطِمَة بِنْتُ الْحُسَيْنِ، رُقَيَّة بِنْتُ الْحُسَيْنِ، خَوْلَة بِنْتُ الْحُسَيْنِ، صَفِيَّة بِنْتُ الْحُسَيْنِ .

عن السيدة سكينة (ع) انها قالت: لما قتل الحسين (ع) اعتنقته فأغمي علي فسمعته يقول:‏
شيعتي ما إن شربتم ري عذب فاذكروني ... أو سمعتم بغريب أو شهيد فاندبوني‏.

مصباح الكفعمي ص 741, العوالم ج 11 ص 958, مستدرك الوسائل ج 17 ص 26