كنت أعلم أنني حين أحببتك، قد قدمت
لحزني الجائع وليمة أبدية.

- قيس عبدالمغني

إذا كانت الذّاكرة في الرّأس فما الذي يوجع القلب؟

العذاب النفسي لا يأتي من الأحاسيس التي نُعبِّر عنها، ولكن من تلك التي نبذل مجهودًا لكبتها. ما ينخر الناس ليست المشاعر التي يحسّون بها ولكن تلك التي يرفضون الإحساس بها؛ لأنهم يخجلون منها أو لأنهم يخافونها. الداء هو إنكار الأحاسيس، الدواء هو الإحساس بها.

‏— ميشيل لكروا

" إن كنت ضعيفاً لا يحترمك العالم ولا يبكي عليك! "

- الأمين

من شوي كنت عند الحلاق ، قبل ما فوت عالمحل كان في حاج عم يحكي مع الحلاق ، بفوتي عالمحل كان ضاهر . شفت الحلاق معصب كتير قلتلو شو في ؟ قلي "سملي بدني " .
خير ؟ عم بأكدلي انو السيد استشه/د ..
قام وقف عالواجهة وصار يحكي مع الله بعتب و يقول : " ما انا قلتلك خود ابني حسين لهو وحيد عندي بس خلي السيد " 💔

-منقول

"لاتصالح..
ولو قيل رأسٌ برأس
أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟!
أقلبُ الغريبِ كقلب أخيك!"

-أمل دنقل

في قصّة نبيّنا موسى (ع)، ومع أنه نبيّ، وكليمُ الله بالتّحديد، إلّا أن رب العالمين لم يتدخل مباشرة بحركة نبيّه أثناء تأدية رسالته، إلّا في مواطن معيّنة مثل معجزة العصا وغيرها من المعجزات. لقد تركَ للنبي (ع) مساحته الخاصة لبناء استراتيجية رسالته. قال "اذهب إلى فرعون إنه طغى" حثّه على أداء التكليف. ولمّا وصل فرعون إلى ذروة تجبّره وقال "أنا ربّكم الأعلى" ارتفعت قدرة البشر على تغيير مسارِ الأحداث، وحينها فُلقَ لموسى ومن معه البحر وغرقَ فرعون.
ما يحدث الآن يشبه عصر موسى (ع)، المطلبُ الأول منّا هو أداء التّكليف بكافة ميادينه. والتيقّن أنه كلّما ازداد طاغية عصرنا بالتجبّر، كلّما غرقَ هو وفُلِق البحر لنا.
(وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا) [النور: 55].

-زينب

باعترافهم
١٠٥ صواريخ أطلقت من لبنان على حيفا بنصف ساعة
يعني 3,5 صاروخ بالدقيقة
في ظل إطباق جوي عالمي على ثلة قليلة من المج.اهدين بمساحة صغيرة جدا.

الله في الساحة.

الحرب طويلة أو قصيرة؟

عباس فنيش

https://www.instagram.com/reel/DA04riSCPDK/?igsh=bnBxeTE5bjcydHR1

لو كنتُ مكان الحُسين (عليه السّلام)، لما وثقت بالحرّ الرّياحي.. لكنّه الحُسين! هو ليس نحن؛ هو ينظر إلىٰ قلبك مباشرةً.. يعرف بأيّ ندمٍ قدمت.