فاطِمة أخبرتني مرّة:

بأنّ آية طَريف -رحمها الله- كانت تحلم أيضاً بألّا تكونَ عاديّة..

دعونا إذاً..
نتّأسّف للعالم على فتاةٍ أديبة حالمة علّمتنا معنى العَيش بعُمُرها الصّغير..
دعونا نرفع مِن صوتها العذب بِهدوء؛ لأنّها حقّاً جديرة بِالخلود..

دعونا..
نصلّي معاً لأجلِ فتاةٍ ليست عاديّة
فتاة نحبُّ الوقوف على أغصان ذكراها!

رحمكِ الله يا آية طَريف.. رحمكِ الله يا شغفاً لا يغيبُ سراجه!

• | سارَة النَّجَّار..?

ولو أنَّ أحدهم أهداني وردة
وأحرَق حقلي كاملاً

سأظلُّ أتذكّر الوردة
وأغفِر.

• | فرح ياسين ?

"ولمّا شرِبنا الحُبَّ صرفاً تشابهتْ
خواطرُ قلبي في الهَوى وخواطرُهْ

فإن يستُرَن معنىً، فعنديَ سِرُّهُ
وإن يبتدي قولاً، فعنديَ آخِرُهْ." ??

https://t.me/+4CNvaT7X9hQ3Nzg0 لفصل المحتوى الهبديّ اليوميّ عن المحتوى الأدبيّ الشاعريّ.. نعلن عن افتتاح جزيرةُ فافا! -للفتيات فقط وفقط- سأخوض رحلاتي مع الصديقات، والكثير من الأشياء التي ستكبر ذاكرتي بها بالتخليد، ولأنّني أتوق للدخول في الدنيا من أوسع…

https://t.me/+4CNvaT7X9hQ3Nzg0

لفصل المحتوى الهبديّ اليوميّ
عن المحتوى الأدبيّ الشاعريّ..
نعلن عن افتتاح جزيرةُ فافا!
-للفتيات فقط وفقط-

سأخوض رحلاتي مع الصديقات، والكثير من الأشياء التي ستكبر ذاكرتي بها بالتخليد، ولأنّني أتوق للدخول في الدنيا من أوسع أبوابها، بطريقتي أنا وحكايتي أنا!

سنتناقش بنصائح وموضوعات زهريّة كثيرة، وسيتمّ توزيع غزل البنات والفعاليات والشغلايات الجديدة والكثير من الحماس والتحميص وسأكون جداً سعيدة بكنَّ! ?

وحيدون نحنُ والأحزان مُجتمعة،
لكنّنا عندما نجد شخصاً واحداً
يتحدّاها معنا..
ننتصر!

• | فاطِمة حمضمض?

١ | آب ٢٠٢٤

أنا هُنا
أرتقبُ موعد النّور كلّ ليلة..
أحدّقُ في روحي لترتدي كينونتها السماويّة مرّةً أخرى..

أنا هُنا..
أنافسُ شمس الصّيف..
أستمسّكُ بالنّهار مِن أوّله..
وأشرِقُ.. أشرِقُ بجرأةٍ.. حتّى أشتعِل..
لتصفو سَماي إلّا مِن الدِّفء

وفي الغروب..
سأتركُ فيكَ منّي قبساً أبديّاً..
محالٌ أن يغيب عنك!

• | سارَة النَّجَّار ☀️?

لما شوف كل رفقاتي خالصين امتحانات اليوم وأنا لسا ما بلشت امتحانات المعلوماتيّة "بالافتراضي": أناشدك الثبات أيا ثباتي.. ?

أَعطيتُهُ مَا سأَلا حَكَّمتُهُ لو عَدَلا وهَبتُهُ روحي فَما أَدري بِهِ ما فَعَلا أسلَمتُهُ في يدهِ عَيّشَهُ أم قَتَلا قَلبي بهِ في شُغُلٍ لا مَلَّ ذاك الشُّغُلا في حبّه لي قصّةٌ غدَت لغَيري مَثَلا.. • | ابن عبد ربّه الأندلسي?