‏﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾

‏لا النومُ يطرقُ أجفاني ليسكنَها
‏إن نامَ جفني فقلبي كيفَ أُغفيهِ؟

"لم يكن صمتًا، كان بكاءً دون صوت."

أتسائل كيفَ يعود الأنسان غريبًا لهذا الحد
أغرب مما كان قَبل معرفته
وكأن كل مسافات الأرض قد أمتدت بينكما
كيفَ يَصبح بين ليلة وضُحاها بعيداً وبارداً هكذا
رغم كل الأغاني التي تشاركتم بسماعها
وكل الوعود التي قطعتموها على صدى عناقكم
رغم كل التواريخ التي عانيتم لجعلها مميزة
كيف يُرمى مُجدداً بخانه الغرباء
الذين شوهتهم الحياة، أن كان ما في الكون أمر يستدعي الخيبة فهو أرتطام كتفك بكتفِ غريبٍ، كان يوماً كتفة أعز ماتملك...

وكأن أحدهم يَشد قَبضته على روحي كُلما تنهدت لأرتاح، شدني لأفزع..

تأبى الحقارة أن تفارق أهلها
إن الحقارة للحقيرُ وسامًا .

في كل ليلة لك مع البال ميعاد ? !

الجو يساعد على المَشي مع شخص يؤنس وحشتك
ويلّطف يومك ✨.

وتلاقت الأرواحُ عبرَ منامها حلمًا جميلًا ليتهُ لم ينتهي .

‏﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾