'

لا رحمة كرحمة الله بنا في الشدائد والمحن

.

'

الفَرَجُ وإِنْ طَالَ إنْتِظارُهُ سيَأتِي ؛
‏
﴿ لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا﴾

.

و يكتبُ اللهُ خيرًا أنت تجهلهُ
و ظاهرُ الأمرِ حرمانٌ من النِعمِ
و لو علِمت مُراد الله من عوٍض
لقلت حمدًا إلـٰهي واسع الكرمِ
فسلّم الأمر للرحمـٰن و ارضَ به
هو البصيرُ بحالِ العبدُ من ألمِ .

"‏وتفاخُري أنِّي نُسِبتُ لأُمَّةٍ
يُعلي مكانتها النبيُّ مُحمَّد ﷺ "??

وألهِمنا القناعة، فلا نشقَى بما نملك، ولا نأسَى على ما فَات!

أحبّكَ جدًا و أعي تمامًا ما معنى أن يموت أحدهم في الحُب , و يُهزم بألف قرارٍ في الحُب , و يغرق في الحُب دون إيماءه كفٍ تُنجيه , أحبّكَ جدًا و ما كُنت أعلم بأن الحُب برقٌ و إعصارٌ و ريحٌ و بردٌ و ثلجٌ و إختلالٌ و إتزان , و ما كنت أعلم بأنني سأعلن فنائي و إتزاني…

"لم يكن يُحبني ، كان يتعافى بي من قِصة أخرى، وهذا أسوء ما قد يدركه الإنسان."

" أتدري أيَّ جُرْحٍ باتَ أقسى؟
بأن تطوي حديثاً ليس يُنْسَى "