‏ اللهم بقوة تدبيرك وعظيم عفوك وسعة حلمك وفيض كرمك؛اسألك أن تدبرني بأحسن التدابير وتلطف بي وتنجيني مما يخيفني ويهمني

‏اللهم لا أُضام وأنت حسبي، ولا أفتقر وأنت ربي،فأصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين .. ولا حول ولا قوة إلا بالله

وراء كُل : ﴿سُبحَان الله وبحمدِه﴾
نَخلة في الجنة .. فأكثِرُوا منها .

‏يُعلِّمك الألم، كيف تُعيد الأشياء إلى أماكنها الصحيحة.

في حواراتنا الطويلة والمعقدة،
حين تقولين "بالنسبه لي.."
تنتهي عندي وجهة نظر العالم.

‏لا تظُن أنّ دعواتك ذهبت سُدى، فما كانَ ربُّك نسِيَّا .

‏"يكفيني من الحياة أني نلتك
‏يا أعذب من مر في ذاكرة عمري"

‏
‏ (و قالو ربنا إِنَّا اطعنا سادتنا وَ كبراءنا فاصلونا السَّبِيلَا رَبَّنَا اتهم ضعفين مِنَ العذاب و العنهم لعنا كبيرآ)

"قال الرَّافعي رحمه الله تعالى:
‏وأشقى النَّاس من يتوقَّع الشقاء؛ فهو يتوهَّم الخوف، ثمَّ يخاف مما يتوهَّم، ثم يخاف أن يكون الأمر أكبر مما توهَّم!.
‏وقال البحتري في هذا فأصاب المعنى:
‏
‏ لَعَمْرُكَ ما المَكْرُوهُ إلاَّ ارتِقابُهُ
‏ وأبْرَحُ مِمَّا حَلَّ ما يُتَوَقَّعُ."

"لا حياة لمن يظل واقفًا على الضفاف، خائفًا من الأمواج والأعاصير، الحياة لمن يتحرك، يُقدِم، يُقبِل، يخوض، يتعثر، ينهض، يصبر، حتى يظفر أخيرًا."

‏"إنَّ الصَّلاةَ على النَّبيِّ لَبَلْسَمٌ
‏يشفي الفُؤادَ ويُذْهِبُ الأوْجاعَا" ﷺ