من مدة مصورتها
وفكرتيني بيها شكل ودقة ولون🤎

تعلمت حركة جديدة في التصوير ،
وقلت لازم نشارككم بالجودة والدقة والوضوح 🤎🤎

كل الأحكام بجميعها، بحلوها وخبيثها، بصراحتها أو تعدت للوقاحة، كل الأحكام عليا و فيا تعديت معاها مرحلة اللامبالاة، عديتها ووصلت لدرجة اللاشعور معاها، إن حكمت عليا بالطيب فهو لأصلك، وإن حكمت عليا بالعاطل والباطل فهو برضوا لأصلك، مش حنمجّدك ونقدسك لأنك مدحتني، ومستحيل نكرهك أو نعتبرك لأنك ذميتني، احني كبرنا، والمقصد من احني يعني ( قلبي وعقلي)، انا وياهم وصلنا لبر اللاشعور، وين مافيه الخاطر مَصون وماتقدرش تقربه الكسرة، وين مافيه القلب محفوظ مايقدرش يقربه الجرح، متسطرين صف تحت أمر العقل شن يؤمر وشن ينهى، عدينا الطبيعة الإنسانية للبكي بلا سبب بل وصلنا إننا معاش نبكوا حتى والسبب موجود، ماعادت تأثر فينا الكلمات القاسية ولا عاد يجرحنا البُعد ويداوينا أسبابه، الغايب والحاضر أعذارهم سابقتهم حتى لو ما اضطروش يحطوها، لأن التركيز الصحي في الدنيا مش التركيز في الناس، ولا عمرها الحسبانية معاهم أو عليهم تخلق المنفعة..
عيش بعيد وقريب، كأنك غارق بالمعارف و وحيد، عيش بالوسطية قد ماتقدر وخليك محايد على خاطر تضمن راحتك مش أكثر.

حسبي الله ونعم الوكيل 🤍.

الله لا يعوزنا لغيره، ولا يكتب علينا الكسر وتشوفنا أنظار غير أنظاره، ولا يذللنا قدام كل صعب، و الله لا يشمت فينا عدو ضاحك.

‏﴿بِيَدِكَ⁩ ⁦ الْخَيْرُ⁩ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير﴾

يكتشف الإنسان وقوعه في إنسان آخر،
عندما ينتابه شعور الدهشة والإعجاب في كل مرة يراه فيها مجددًا.

"لا تُعاشر الحيادي، سيخذلك يومًا ما
لأنه أجبن من أن يتخذ موقفًا".

الشخص اللي يخليك تبتسم وإنتَ تفكر، ويحسسك بالأمان في دنيا مليانة توتر، حافظ عليه كأنه اميّة بين كفّيك تخافها كان طاحت مايقدر يردهالك شيء.

ما دُمنا نتوكل عليه، ونكرر آمين، أنُشكّكُ في الوصول ؟
حاشاه، والحمد لله.